لورنس العرب
هو توماس إدوارد لورنس احد الضباط الجواسيس في المملكة المتحدة وقد ظهر في فترت الحرب العالمية الثانية قبل سقوط ألدوله العثمانية جاب أكثر الدول العربية وطاب له المقام في العراق ونجد والحجاز .
تعلق هذا الجاسوس بحياة البادية والبدو . وتعلم الكثير من عاداتهم ومواطن إقامتهم . لدرجة انه تعلم لغتهم وألفاظهم ذات الطابع البدوي البحت .
ولقد احبه سكان الباديه حتى ان البعض تسمى بإسمه .
قدم لورنس اكبر خيانة تجرعها العرب حينما اتفق الرعاع منهم مع الحملات الإنجليزية في إسقاط الأتراك .
ولكن من باب الإنصاف لدى هذا الجاسوس دون في مذكراته حبه وشغفه في العرب وانه مازال متضجر من خيانته لهم بعد أن امضي لديهم سنوات عده .
لم يطل به المقام بعد تلك المذكرات حتى توفي في حادث سيارة .
تسمى باسم هذه الشخصية العميلة رجل يعيش في أوساطنا .
ليس هناك اتفاق في التفكير والدهاء . لا اعلم لماذا منح نفسه ذالك ألقب .
لورنس العرب شخصية عرفت عن طريق البالتوك بسذاجة الطرح وسلاطة ألسان فتداولت مقاطعه الصوتية عبر أجهزت الجوال .
وعند سماعك لهذه المقاطع المتنوعة سوف تحكم على معقولية ذالك الشخص الذي صخر لسانه في هتك الأعراض والقذف والتطاول على الشعوب والقبائل .
ولكن نحن نعيش في مجتمع يُرفع ساقط العقل سفيه المنطق . ويستنقص قدر العالم الفاضل .
فلقد لوحظ وجوده في مسلسل رمضاني ينقل بعد صلاة المغرب مباشرة حسب توقيت مكة المكرمة .
خرج لورنس العرب المزيف على عدة قنوات ومنها ألقناه العربية وهو قد غطى وجهه بعمامته ولبس نظاره شمسيه ؟ والسبب لبشاعة طرحه الذي عرفه الناس به .
بعد ذالك تم استقباله في الصحف المحلية وبعض المجلات وعدت قنوات فضائيه وقد بان وجه المهرج .
فيتبادر في ذهنك عند رؤيته وسواد منظره ما يعيشه ذالك الرجل من غوغائيه.
س / أليس الأحرى من المسئولين أن يتم القبض عليه بجرمه المشهود في المقاطع الصوتية .
س / لماذا يتم التطبيل والتزمير وفتح باب ألقناه له ليمارس فيها مشواره الساذج .
موضوع طرى في بالي من نصف ساعه وكتبته .