ما عاد يشعرني حضور صويحبي بحضوري
.*.*.*.* ولا عاد ياخذني وجوده نحو عالم ثاني
صبري بحر هادي.. واذا غره هدوء بحوري ,
.*.*.*.* باكر يهيج البحر .. يصرخ : لا متى تجفاني ؟
باكرْ ادوّر عذر واهي لجل اخون شعوري
.*.*.*.* لو صارت دروب الفراغ العاطفي عنواني
واشتت اوجاعي .. وارتب حالتي واموري
.*.*.*.* وانسى هوى ياما على درب الهوى مشّاني
|