الأخ الكريم أبو مهنا
دعني أصدقك القول . مع أني والله العظيم لا أود قوله
ولكن هو الموقف الذي يحتّم عليّ أن أقوله بمجرد أنه سبق لي الدخول في عرصاته
ولكن كل الأمل أن تسامح أخيك .
بمثل هذا المنطق وهذا التحليل بل وهذه النظرة الضيقة
من الصعب بل من المستحيل أن يكون هنالك أرضية للنقاش .
فلذلك أمل أن تعذرني لن أواصل على هذه الأرضية المنزلقة
نلتقيك على خير في موضع آخر
|