التعليق 00
يتضح للجميع أن سوريا وقعت تحت حكم ماسوني وهو الجناح الحركي للصهيونية العالمية
ومع ذلك تم استغلال وصول الحكم بسوريا لحشد ابناء الطائفة النصيّرية الكافرة في جميع
اساليب وأمكنة السيطرة على الحكم والأقتصاد والسياسة الداخلية والخارجّية
ونتائج ذلك كله مانراه من بشاعة في تصفيّة ابناء السنّة وأهل الشام الكرماء
جعلوا من الدين شيء 00لاوجود له
سلبوا اموال الشعب ومصادر رزقه وأهانوه وذلّوه واستباحوه وقتلوا من عارض
ونفوا من خالف 00
واليوم القتل هو الحل وسفك الدم نتيجة البقاء
(ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين )
|