عليه من الله ما يستحق
وقاتل الله من دافع عنه وآواه ووقف بجواره والتمس له الأعذار ..!
لما تجرأ الدنماركي على نبي الهدى ومصباح الدجى هبّت الأمة على كلمة سواء للإستنكار وإبداء الإمتعاض
فـ ما بالنا برجل من بني جِلدتنا وافراد أمتنا
عجّل الله بعقوبتهم ووقانا واياكم شرور الزلل
شكراً من الاعماق يا سلطان
|