لقد طالبت بمحاكمة اللعين الملعون في الدنيا و الآخره بمحاكمته شرعاً و إنزاله عند حكم الشرع خلال تويتر..
و الحمدلله ان الله مكّن من الملعون في الدنيا و الآخره حمزه كشغري بعد أن قبض عليه الإنتربول في ماليزيا..
اللعين حمزه كشغري لا يعلم أن ماليزيا أشد الدنيا حباً لرسول الله و لا يمكن ان يحموا أمثاله..
الا رسول الله يا حمزه .. الا رسول الله.. أيها الملعون..
اما ما قلته في الله يا لعين .. فالله اولى بأمره منّا.. و هو حيٌ يسمع و يرى و أنت منه و إليه و الحكم لله
في كلامك و في توبتك و في أمرك.. لكن حبيبنا محمد لا يا كشغري لا و الف لا...
هل وصلت بك الحريه الى التقليل من إلـهنا و من نبينا؟؟ ماذا أبقيت لنا من كرامه؟؟
شكراً لماليزيا التي قبضت على هذا الملعون في المطار قبل أن يدنّس أرضها و أعادته على نفس طائرته
الى السعوديه ...
إن حكم الله في مثل ما فعله حمزه الكشغري هو السيف...
قال تعالى : [ إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذاباً مهيناً (57) والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتاناً وإثماً مبيناً (58) ] .
لا يمكن أن نساوي بين من يؤذي الله و رسوله و بين من يؤذي أحداً من المؤمنين و ليس الناس فقط..
الأول يلزمه حكم شرعي و هو السيف لأنه ملعون في الدنيا و الآخره..
اما الصنف الثاني فلا يلزمه حكم السيف .. و إثمه على جنبه..
و شكراً سلطان العطاوي.. على هذا الموضوع ..
|