لن يمر هذا المقال دون ردة فعل..
سيقف الكثير إحتراماً للإنصاف والحقيقة..
وسأقف ..
إحتراماً لسمو الهدف وبعد النظر..
والواقعية فالطرح والإسترسال المشروع..
هنا نفحة عتب بإسلوب فوق الوصف إلا أنها أبلغ من وقع الحسام لإنها
من أجل اللحمة الأدبية.
قرأت ماكتب عبدالرحمن السمين:فـ تارةً أقول في نفسي لمَ القسوة على ((المرقاب))فأحرفك ستؤخذ بعين الإعتبار
وتارة أقول: هذه هي الحقيقة بكل بساطة..ولا يصح إلا الصحيح!!
للمؤسسين والأعمدة وجهات نضر يحترمها المعاصرين..
ولكن مايمر بة الشارع العربي له التأثير البارز على المشاركة والعضو والقارئ ..
ولايمكن فصل هذه عن تلك
أيضاً التشبع.. فليس المرقاب وحده الذي يشكو أو يعاني..
فالصفحة الشعبية والمجلة والقناة والحفلات المباشرة تعاني أيضاً بمافيها الرسمية
لسؤالك حول تسطح الطرح ,إجابة موسومه بــ ربما!!
لاأبرر من أجل التبرير ولم أعتمده كغاية وإنما أعتبرة جانب من الحقيقة
لانختلف علية.
في هذا المقال :إمتزجت الشفافية بالحقيقة وإمتزج الواقع بالقناعة وإتحد العقل والمنطق
فتجلّت لنا آمال عبدالرحمن السمين...
..تحيّاتيّ..
|