هي اذا حرب اباده ..
هي حرب طائفية بكل معنى الكلمة
العرب والمسلمون والمسيحيون والشرق والغرب يتفرجون ويعطون المجرم المهلة تلو الاخرى ...
امريكا تخاف على العلويين من انتقام السنة
ولا يحركون ساكنا تجاه ما يحصل من ابادة جماعية للسنة السوريين الذين يشكلون حوالي 80 بالمائة من السوريين
الروس يتخوفون وبكل صفاقة من وصول السنة الى الحكم
رغم اننا (السنة ) قلنا وما نزال اننا نريد الديمقراطية وسيادة القانون
غليون و قضماني و من لف لفهم يراوغون و يرفضون تسليح الجيش الحر
ولا يزال غليون متشبثا برئاسة المجلس الوطني
ولا ينقصنا الا ان يصل هذا الى الحكم(اذا وصل) و يفرض علينا ان نقول : الله سوريا غليون وبس
والبعض الذي يسمي نفسه مثقفا يتفلسف على ربنا و يعترض على لحية البطل عبد الرزاق طلاس
وربما يريدون له ان يظهر مثل مايكل جاكسون حتى يرضيهم ....
المعارضة العلمانية ترفض الاسلاميين و بعضهم (اشرف المقداد)لا يزال يصف الاسلاميين بالقندهاريين
والآخر (عمار القربي) يتأسف بسبب تسمية احدى آخر الجمع تسمية اسلامية جهادية
و يصف تسميتها قبل سنة باسم الجمعة العظيمة (تسمية مسيحية) بانها حضارية
بل ويدعونا للتعقل
وقسم كبير من ثوار الفيس بوك مازال يستجدي لايكات
واحد يقول اذا بتحب الله اعمل لايك
والثاني يقول اذا بتحب امك اعمل لايك
....
الويل لكم ايها السوريون اذا لم تتحركوا وتتحدوا
الويل لكم
|