ما هذه المرجفانيّه وماذا تفعل بابو لغابيب هنيّه,,, لقد اثكلتي مقدمة جيشكم المدحور بهذا الرميه يا مودمانيه...
افرنقعي لتضمدي جراح فلول علوجكم... شفق ومن شاكله.
اني اراه مختبأً في عرصات الوادي المكتض بدماء وجثث المعصقلين من طسق سنجار الذي لاذ بالفرار.. العار ولا الحصار . واللذي نصر جيشي بيده.. لنورينكم النجوم القائله.
وبقدوم هذا الفارس المغوار من اقصى الأقطار والأمصار,, واللهِ لندحببنكم به حتى تدبحبحون. انه لا يهاب ولا له عنكم مجناب وستذوقون منه سوء العذاب,,,
امسك الميمنه يالدحابيب ولا يغرنك حشودهم... انهم كغثاء السيل ,,, ضعهم جميعاً في خزان فيبر قلاص وشغل الدينمو والفلتر يقضي عليهم...
اني لا ارى مبارزاً غير هذا السنجار الأرعن وسأقضي عليه بضربةٍ من سيفي الذي عندما جربته وقذفت بمنديل الكلينكس عالياً وضربته به ضربه واحده صلخت به طبقه عن الأخرى.
اما هذه الملثمه المطفوقه فأنا لا اريد قتلها بل اريدها حيه مع السبايا لأهديها الى الماجده وفارسة المائده الرفيقه البندري لكي تصبح مولاةً عندها.
الغنائم يا قوم من تأخر عن هذا اليوم ماله مقسوووووم
بل هو محرومن محرومن محرومن يا ولــــــــــــــــــــــــــــــدي
|