هذا بلا ابوك يا عقاب
[poet font="Simplified Arabic,7,coral,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=" dropshadow(color=gray,offx=4,offy=4) shadow(color=purple,direction=135) glow(color=black,strength=5)"]
هـــذا بلا ابوك يا عقااااب
[/poet]
الاحبه هنا ،،
.
.
.
.
.
.
.
قصه مشهور جداً انقلها لكم للفائده مع انني اجزم ان الغالبيه يعرفون هذه القصه
..
...
....
.....
......
.......
....
..
.
حصلت هذه القصه لشاعـر وفـارس من فرسـان إحـدى القـبائل .. وهو نمـر بن عــدوان .. فارس وشاعـر
في قبيلته ومن شـيوخها ..القصه تبدأ عندما
تزوج نمـر بـ أبنة عمه .. وكانت إمرأة
جميله .. وقـد أحبها حباً كبيراً ..
وتوج هذا الحب بـ أبن
أسموووه عقــاب ..
كانت زوجة نمـر بالاضافه إلى جمالها .. كانت ذات جسم رشيق وتميـزت بخصرها الدقيق .. وبتناسق جسمها بشكل عام ..
حتى أن إبنها عقـاب في أحد الايام .. كان يلعب
بـ فاكهه وأغلب الظن أنها تفـاحه ، وكانت
أمه مستلقيه على جنبها .. فكـان يرمـي
التفاحـه .. ويدحرجها وتمر من
تحت خصر امـه وتخـرج
من الجهه المقابله
من خلفها رغم
انها مستـلقيه لتناسق جسمها ودقة خصرها .. وكان نمـر
يقـوم بالغـزو مع قومـه أو يخـرج معهم للقنـص ..
وكانت عنده فـرس عزيزه عليه وكانت مميزه
عن جميع خيول القبيله .. وكان اذا رجع لبيته ..
تقوم إمراءته بـ ربط الحصان ويدخل
هو للبيت .. للعشاء ثم ينام ..
وجرت العاده على ذلك ..وفي أحد الايام .. رجع نمر لبيته .. ودخل وجلس إلى إمرأته.. وقبل أن يدخل لينام ..
سألها .. إن كانت قـد ربطت الفرس ..
وكانت لم تفعل ..لكنهااا
خافت أن يغضب منها لعدم اهتمامها ..
فقالت انها ربطته .. بعد أن خطر
على بالهـا أنه بعد نوم زوجها ..
ستقوم لتربط الفرس
وكأن شي لم يكـن ..
وفعلا نام نمـر
وذهبت زوجته
لربط الفرس ..
لكن بعد خروجها بقليل صحى نمـر من نومه على صوت الفرس نهض بسرعه بسلاحه .. وذهب بقرب المكان
الموجود فيه الفرس ظناً منه ان هناك من يحاول
سرقت الفرس ..سأل نمـر بصوت عالي :
من هناك؟ ... كانت زوجته تحاول
ربط الفرس لكنها رغم سماعها
لنداء زوجها لم ترد الرد إلا
بعد انتهائها من ربط
الفرس .. كي تقول أنها صحت من النوم لقضاء أمر أو مرّت أحد البيوت المجاوره .. لكن نمـر غلب على ظنه أن
من هناك يحاول سرقت الفرس وكرر سؤاله بـ :
من هناك ؟ ولكنه لم يسمع رد .. فأيقن بوجود
سارق وعندما لمح ظل يتحرك بسرعه
ويقوم إليه .. قام بأطلاق النار على
هذا الظـل .. واكتشـف أنه قتـل
زوجـته بنفسـه !! بعد ذالك
ساد الحزن على القبيله
وعظم على نمـر ..
حتى انه حرّم
الزواج من
أخرى بعدها ..
ومع مرور
السنين ..
أشاروا
ابناء
عمومته عليه بالزواج .. على الاقل لتربيت أبنه .. فقد كان يضعه عند أحد نساء القبيله عندما كان يذهب هو لصيـد
أو غـزو .. وفعلا تزوج إمرأه .. كانت هذه أقل جمال
من زوجته المتوفيه .. حاولت بشتى الطرق أن
تحببه فيها .. لكنه لم يستطع نسيان
إمرأته الاولى .. واكتفى بزوجته
الجديده لتربية أبنه عقــاب !
وفي أحد الايام ..
رأى عقـاب إمرأة أباه الجديده مستلقيـه على جنبهـا ..
فقـام وأتى بـ فاكهه .. وحاول أن يدحرجها .. من
تحت خصرها .. مثلما كان يفعل مع أمه ..
لكن الفاكهه كانت تصطدم بجسم
زوجة أبوه ولا تمر من تحت
خصرها .. لان جسمها
لم يكن برشاقة
وتناسق
جسم أمه ..عندهـا .. ذهب عقـاب إلى أبـاه وأخبره أن الفاكهه
لاتمـر من تحت جسمها وهي مستلقيه كلما رماها ..
عندها قال أبـوه...هـذا بلاء أبـوك ياعقـاب .....
ولكم كل الود
منقوووول
|