الافلاطونية :
اتعلمين انني بكل كرم وهبتها مابين اضلعي
وانتظرت الكثير ووهبتها الكثير وواوصلت النداء عبر الاثير
ولكن ايتها الانثى التي تشبه انثى قصيدتي _ في شراكة نون النسوة فقط -
لما الدفاع عنها لماذا اجدك تفتشين لها عن عذر
لماذا تحاولين بشكل لا ارادي ان ترفعي عنها الراية البيضاء
هي وحدها من اعلنت الانهيار وهي من رحلت بكل ذكرياتها
فلما الابحار في بحر راكد لا تساعدك امواجه على التمتع بالغرق
بصراحة كعادتي افتقد جمال النهايات
اجد نفسي اعيش ضجة كبيرة وان كنت ابدو صامتا
هل تقبليني هكذا !!!!!!!!!!
الافلاطونية دامت لي ولك السعادة
اخوك نادم
|