السلام عليكم......
قرأت الأبيات واجدها ذات رفاهية عالية في وصف مشاعر البوح ........
وبما أن الأخ ( معيض ) وضعها تحت المجهر فسأغوص بها.....وببعض تعليقات الأخوان هنا.......
العيب الوحيد بها هو كم قالوا ( خلط العامية بالفصحى وهذا الشيء افقدها مقعد الجلوس وبات مابين التأرجح والثبات...
قرأت رد الأخ ( شفق السريع ) ولي تعليق حوله.....
يقول ....( التحف صمته و غنى للمحبه و الوفاء. سؤالي كيف يجتمع الصمت و الغناء في وقت واحد للانسان؟ )......
ليس شرطاً ان يكون الغناء طرباً وصوتاً جهورياً......
ربما يقصد الشاعر هنا بالغناء ( حكايات الحب في عينيها _ الخجلى _ )...
اذاً استمد الغناء من عينيها...
وفي عينيها صمت خجول...
وهنا المساواة بين ( الغناء / الصمت )....
هذه وجه نظر لا تعتمد الصحة مجرد مجاراة.....
اجمل مقطع في القصيده هو ( في عيونك فلسفات وفلسفات )..
وماالشيء الأجمل من حوار فلسفي في حضرة حبها....!!
تقول ( ياحبيبة قلب زايد )....
ثقة رائعة تجذب القارئ على إكمال القصيدة بنفس واحد..
ختاماً.....
اتمنى ان أكون وفقت بالطرح..
تحياتي لشاعريتك.......
|