سداح

نسعد بعودة المجهر المرقابي المميز من جديد
تحت اشراف واعداد زميلنا ابو يوسف
سعد براك .. شكرا لما قدمت وشكرا لما سوف تقدم بعون الله


هلا وغلا يا بوعبداللطيف ..
وحياك الله تحت اول ضوء بعد التوقف


( محمد معرفي )

رجل خلوق وشاعر جميل لا يمكن سلبه الشاعريه
قد يكون هذا المجهر مختلف .. لكون الضيف حضري !
وقد يفتح المجال لكل من لديه تشكك بمعرفة هذا الرجل للشعر النبطي !
بالرغم ان التاريخ يحفظ لنا شعراء - حضر - لهم نتاجهم الكبير والمحفوظ
ولعل في الكويت يحضرني الشاعر الكبير / عبدالمحسن الرفاعي رحمه الله الذي كان شاعر ميدان وديوان مشهود له ولتميزه عبر عقود من السنين في مجال الشعر .






اسمح لي يا عبداللطيف بالدخول الآن ...


ألاحظ من تصريحاتك أعلاه اللهجه الغاضبه .. (( لا احترم / قلة الادب / صراخ /هجوم قاسي )) .. كل هذه الكلمات كانت موّظفـه عبر تصريحاتك المختلفه .. هل هي من باب (( الإثاره كذا وألا انا غلطان )) أم انك شاعر لم توقّع الهدنـه حتى تاريخه ولا زلت محارب ؟

وفي حال انك محارب ! من يحارب ( محمد معرفي ) في ساحة الشعر ؟ ولماذا ؟




هل انت من نجوم المختلف ؟ و وفق نظرك ماهي الخطوط الرئيسيه لصناعة النجم في المجلات الشعبيّه ؟



وصلني منك - مسج جوال - تدعو من خلاله لحضور أمسية لك ضمن أمسيات هلا فبراير العام
الماضي ؟ ودون مقدمات أستبعدت من المهرجان ؟ كيف تبرر ذلك وماهي ردة فعلك حيال ما جرى ؟




أين ذهبت مجاديف وأشرعة من اكل وشرب عليهم الدهر ؟ وهل أنت متأكد من كفاءة مجاديفك التي ستتبرع بتقديمها لهم ؟



قلت شعرا ً ..

تحسب انّه فزعتي فزعـة صغيـره
فزعتي ياخوي لك.."فزعة عـوازم"

بعد ان توجز علاقتك الشخصية بالعوازم الكرام ، انت متهم هنا بتعمدك إظهار الادراك بشؤون الفزعه لكي تبعد الاقاويل التي تتردد حول عدم فهمك للشعر النبطي ؟



وقلت ..

بس تكفى لا كبرت وصرت بين عيالك
شوف يمكن بالوراثة واحدٍ يعشقنــي

سبق وان وظّف معنى هذا البيت من قبل غيرك .. هل سمعت بهذا المعنى من قبل ؟ وهل لتوارد الخواطر هنا دور في صياغة البيت ؟



وقلت ..

كمّلـي باقـي حيـاتـك واتركي محمد يعـانـي
وكــان في يوم ٍ جرحتك هذا انا بشعري..اعتذرت


هل الشعر يكفي للاعتذار ؟ ولما لما تقل هذا انا اعتذرت دون تقديم شعرك ليؤدي دور المعتذر ؟




وقلت ..

ناوي ولا مِن أمورٍ........تكْبَح جْماحي

أبو عبداللطيف .. بصراحه وش انت ناوي عليه ؟



تشرفت بالحضور هنا ،
بالتوفيق يا بوعبداللطيف ،

>> هات و دوك ! <<