واليوم جارت علي وحبهـا جـاري
على كثر ما حضنت جروح غيبتهـا
وان كان تسأل عن اول واخر اخباري
قولولهـا الله يوفقـهـا بدنيتـهـا
وانا على خبرها ما باحت اسـراري
أموت فـي نارهـا وأحـب جنتهـا
الله الله الله
الله من مرة فيها وانا ساري
رصيت فوق الضلوع العوج صورتها!
يا سلام يامبدع
لله درك
وكفى
اخوك المتابع
|