ليتك دريت بما جرى لي يابـن زرع
من جـادلٍ بيـن المجابيـب فـرّع
توه صغير السن ما عالـج الضـرع
لاشـك فـي قتـل المشقـى تبـرّع
وجدي عليها وجد من كابـد الـزرع
ويوم استتم إلى الدبـا فيـه شـرّع
أو وجد راعي هجمة بالخـلا تـرع
صبح وصيب ، وشيل معهم مـدرّع
أو وجد مدميٍ قضى حاكم الشـرع
عليه ، ماجـرع خصيمـه تجـرّع
وأسلم ، ولا فاجاك فالي يا يابن زرع
مـن جـاد ليـن المجابيـب فـرّع
!
!
روعة القافيه .. وقوة القصيده في سبكها وحبكها .. هنا
لاهنت يا محمد .. على هذا النقل المتميز
|