حامد المطيري

هذي على فكره موجوده في كل قوانين الدول ,, أن لا يتعدى احد أو يبالغ في استعمال حقه ،، وهذا حفظ للمجتع لو بدا لنا في مظهر الظلم ،،، أي في ظاهره عذاب وباطنه رحمه ،، أو ينطبق عليه القول " كلمة حق اريد بها باطل " ،، لأن الحقوق منفصله ومتناسبه مع الفعل وتنفيذها من قبل اشخاص آخرين مخولين رسميا وليس احد المتخاصمين ،، يعني أنت لك حق تقبض على هذا الشخص وتحجز حريته بالقدر المناسب من استخدام القوه ,, وليس القوه المفرطه ,, وهذا اللفظ القانوي بالتحديد اللي راح يحاكم عليه هذا الشخص " استخدام القوه المفرطه" أو " الأفراط في استخدام القوه" ,,, لسبب بسيط وهو انه في النهايه يمكن هالمسكين مجرور غصب مع المجرمين مثلا ,, أو أنه ما دخل معهم بقصد السرقه أو مجنون صادف وجوده في تلك اللحظه مع المجرمين في نفس البيت ,,, يعني هناك آلاف الأسباب اللي تخلي ولي الأمر أو الحكومه تمنع مثل هالتصرف ,, لذلك هناك قانون اسمه قانون الأجراءات لو بطل احد الأجراءات في وصولك لحق ما ,, فأنه ستبطل جميعها ،، يعني لو دخلت قوة الشرطه مثلا على ناس وهم قاعدين يحششون وقبضوا عليهم من غير تصريح رسمي ،، راح يطلع هؤلاء براءه وتسقط القضيه ، لأن الشرطه كسرت مبدأ قانوني اهم وهو أن حرمات بيوت المواطنين مصانه ،،،، خلاص تعبت



شكرا شفق




تحياتي / حامد

	أن الزيف قد يقتات بالفطنة.. وسقط القول قد يعلو بأجنحة من الترديد

صلاح عبدالصبور
..........

،
،
،

	قال المثل لا تتبعون المقفين لكن أنا باتبعك لو كنت مقفي