تقطعت ألماً على هذه الحكاية ..
ويح قلبي بعدما عاشت معه يأتون إليها يطلبون نسبه!!
ولماذا ما زال هناك من ينادي بالعوائل والقبائل؟
ألم يقل الرسول من ترضون بدينه وخلقه فزوجوه!!
مهما كانت ظروف الزوج ما دامت الزوجة راضية بحياتها معه وتحبه ليس من حق أحد إبعادها عنه
ولو انها غير راضية عن وضعها معه لما فضلت السجن على الذهاب لبيت أهلها ..
مؤلمة هذه الحكاية
شكراً لك يا شفق
|