تغافلتني .. ثم جيت من كـل فـج وصـوب
الاشـواق مرهيهـا .. والابـواب مغلقهـا
وبغيت امتنع .. لكن مالـي عـن المكتـوب
رضت نفسـي بمـا صـار .. والله يوفقهـا
لو الله عطاني عزم يوسـف وصبـر ايـوب
ما راغت عيوني فيك .. والشـوق يحرقهـا
الله اكبر عليك ياخالد
ابدااااااااااااع ابدااااااااااااااع ابدااااااااااااااااااااااع
وابطيت علينا بالشعبي يعلم الله
لكن نصوصك وجمالها تنسّي متابعينك غيابك الطويل
صح لسانك
ودمت استاذا ً..
|