الذي لا يعرف البحر ولا يحبه سـ يتعرف إليه ويحبه بعد هذا الموضوع ، ولا غرابة في ذلك
ومن كان يحب البحر سـ يعشقه بعد هذا الموضوع ، ولا غرابة في ذلك
ومن كان يعشق البحر قد يسمي أحد أولاده بإسمه بعد هذا الموضوع ، ولا غرابة في ذلك
لأن ما صاغه فكرك وخطته أناملك مذهل ومدهش ومحبّب للنفس السويّة.
عبدالرحمن حمد العتيبي
دمت نبراساً وعلماً من أعلام الجمال
تحيّتي
|