البراق والغيم .. في ديرة الربيع .. يستحث الخطى نحو تتابع المنظر الحسن .. هو يريح النفس يجلو عنها الكدر .. لكن ان اجتمع مع حسن ذات الحسن فهو ربيع من نوع خاص .. ربما حدث مرة واحدة فقط !
عيّدت كل الحلا يم الصداوي
ديرتن ما بين براقن وغيمي
المطر جاها وجت فيها مهاوي
واجتمع عيد وربيع وعنز ريمي
|