ارقابهـن معطيتهـن عنفـوان وكبـر
ماكان اسميّهن الا , ناطحـات السحـاب
الوحّده جنبهـا مـادون ثامـن شبـر
سفينـةٍ قنّعـت سـود الغرايـر ثيـاب
زود السنـام ارتكتلـه بالفقـار الجبـر
من كثر ماهوب فاهق للظّهر بانسيـاب
ياسلاااااام على هالقصيده الفااااخره
وهالوووصف البااااذخ والراااائع
صح لساااااااااانك وانا اخوك
|