ويأتي بنا الشعر قلبَاً وفكرا.. حتى ونحنُ في إنهماك عمل أو اُمور دُنيويه ! مايلبث هذا المدعو شعر أن يأخذنا عُنوه..يُحلِّق بنا بعيداً بألوان مُتنوّعه ونحنُ لا وسيله لنا سوى الطاعه.
المسا! توّ اِستوى..والشعر! توّه توّه
وتوّ مادلّيَت في بحْر المشاعر دلوي
واِبتدى الخاطر لـ بنت الفكر يِشعِل ضوّه
ليَن حَلّ الفكر للصعبه وحَلّ الملوي
عادة الفكر الثقيِل اِليا صفى له جوّه!
قام يَنحَت من صَخَر راس الطويل العِلوي
|