ناحل ٍ جسمي الملهوف ياناحلي
خذ بقاياااااي جيتك لمّها لمّها
عقب ماكان مرسى مَركَبَك ساحلي
وكنت ابو مُهجتي يافاتني وامها
غاب مَركَبْك عن عيني ولا لاح لي
برقك اللي يسرّ العين ويهمّها
عقبك الوقت عن وجه الكَدر شاح لي
شاح كل اللثام ومهجتي سمّها
وعقب ماكانت الأيام ترتاح لي!
عَلّقتني برمش العين في كمّها
لكن الوقت عن دنياك ماباح لي!
ماكشف عن فرح دنياك من غَمّها!!
قل: متى عن سماك الغيم ينزاح لي؟!
انت ابوها وعندك علمها سَمّها.
.
.
|