الجائزه اقل بكثير من قوة الحدث...
كذلك فإن هذه الجائزه تعتبر جائزه مستهلكه.. و قد اصبح
المليون هدية من لا هدية له.. فجميع المسابقات تمحورت حول
هذا المليون.. من رأيي أن يكون هناك اختلاف في الجائزه بما
أن هناك اختلاف في نوعية المسابقه.. يجب ان يكون هناك خصوصيه
مطلقه في جوائز المسابقات و ان لا نركن للتقليديه...
اصبحت المسابقات صوره مقلده لبرنامج شاعر المليون.. فمن يقلد
فكرة البرنامج و من يقلد جائزة البرنامج و لم يبقَ سوى تقليد
ديكور مسابقة البرنامج...
اتمنى الجوائز تكون على النحو التالي:
الأول : اثنين مليون + بيت في أي مدينه يختاره الشاعر + سياره طراز حديث.
الثاني: مليون + بيت يختاره الشاعر في أي مدينه
الثالث: نصف مليون + سياره ..
حتى يكون الحدث كبيراً في اهميته كبيراً في جائزته كبيراً في
سمعته.. و لا مانع من مشاركة داعمين للبرنامج سواء من رجال
الأعمال او من الشركات و المؤسسات...
مع ان الإس إم إس لن يقصـّر في تأمين قيمة الجوائز...
و لكن من باب الهيلمه و البهرجه الإعلاميه و تقوية الحدث الى
ابعد مدى .. فإن مشاركة و رعاية البرنامج من جهات اخرى سوف
يعطي بعداً اعلامياً اكبر للمسابقه...
تحياتي
|