إلي متى ،،،
لقد كان في زمن شموخ الشعر
الذي حمل سيفه وأمتطى ظهر جواده
ليقوم بمحاربة لصوص الابداع
الذين يريدون شل قوى الساحه
الشعبيه ، وقتها كيف كان بريق
المفردات لا تعليق والكل يدرك
هذه الاجابه ،،
وفي الوقت الراهن نقول إلي متى
نتبع مظاهر الذين يقتلون الشعر
بخنجر المظهر الكذاب
|