أخوي ناصر النفيعي
رغم الاختلاف وليس الخلاف !!!!!!!!!!!!!!!!
أنا هنا للشعر والشعر لا غير ..........
هذا الترف الباذخ في المعنى .. والقريب لأنفسنا
والذي لامس عمق أعماقنا التي عاشت الموقف ..
يجبرنا على الوقوف عنده وقول الحق
الذي عجزنا أن نقوله شعراً
قصيدة أكبر من مستوى تعليقي عليها
وشاعرها أكبر من أن أشيد به أنا ..
ولكن لا بد من الوقفة الصادقة بحق الشعر ..
ناصر النفيعي .. أعتقد بأنه يعرف ماهو الذي
لا نستطيع كتابة .. فينزل هو عن ظهر جواده
شجاعة ً لينشد لنا ما نخشاه ..
وهو بهذا الفعل استطاع أن يخطف كل حواسنا
لمتابعة ما نخشى أن نقول حتى النهاية ..
خشيت أن أختار بيتاً وأندم على عدم أختيار
بيت آخر فلهذا.........................
يازمن تعطيني جروح كثيره ماعطيتك
0000000000000000 غير صبري وانت تضحك من طرب وتلد يمـــّي
كم وكم طعنة ظهر فيني وانا فيها جزيتك
0000000000000000 باقة من شجرة الورد الذي ريحه يشــــمـّي
كم رصاصة غدر في قلبي وانا مثلك رميتك
0000000000000000بس رميـــــاتك تصيب وكل رمياتي تــــــزمي
رغم ذلك يازماني ليت تصدق يوم ليـــــتك
000000000000000يمكن الاحــــــــــلام تصدق يوم وآخذ بنت عمي
ياولد عمي ليا مني بغيتك مالقيتـــــــــك
0000000000000000 ليش افاخر واعتزي واقول هذاه بن (عمــي)
كان مأأنت بصادق النيه وذخري لنخيتــــــك
0000000000000000 الفراق اهـوّّن عليــــّه من وصـال زاد همــي
يعلم الله مانسيتك يابن عمــّي ما نسيتــــك
0000000000000000 انت ثوبك مثل ثوبي وانت دمــّك مثل دمـــي
كان شفتك مارجيت الوصل والله مارجيتــــــك
000000000000000 مستعد اقطع ترى كفـي بعلم مايتمــــــي
دام طبعا ماتبأني فأعتبرني مابغيتك
000000000000000 وان رفعت الصوت جيتك بأسمي ابشر سم سمــّي
واعتبر بيتي مثل بيتك وبيت العز بيتك
00000000000000 واعتبرني ساعة الميقاف بالإ سم متـسـّمـــــي
امـش واعبر منهج الأ سلاف حيـــّك قبل ميتك
00000000000000 غض عينك واقفل اذنك دون نمـــــّام ينمــــّي
دائم الحــاسد شعاره ( خذني ابشر يوم جيتك)
0000000000000 وان لقــــى فرصه يجيك بقبضة البغض متـــحمـــّي
لايفرقنا يابن عمـّي عســــــّاني مابكيتك
00000000 والله انك غــالي بعيـــني سوات ابــوي وامـــــــّي
اخترتها بالكامل ..
سجل اعجاب بها حرفاً حرفاً وكلمة كلمة
وحتى الرمق الأخير ....................
صح لسانك يا ناصر ولسانك صح .
تقبل تحياتي ,,,,,,,,,,,,,,
أخوك / عبدالله مرّان
|