يقول غالب
راحت و اشوف الدار غير الدار مافي الدار نــور
ـــــــــــــــــــ تقول كن الله حرمها النور و أطفــى ضيّهاا
لا شفتها فزيت احــييها و لا نيب ( إ ) مــعذور
ـــــــــــــــــــ يا مرحبا و ( أهلا " هلا مليون ) يالله حيـّها
اللي عطاها الله جمال و ملح و إحساس و شــعور
ـــــــــــــــــــ مدري متاها إ تّوب و تعزّل و تترك غيـّهااا
أحيت مشاعر شاعرٍ شعـره من العام ( إ ) مهجــور
ـــــــــــــــــــ تحيي العروق الميّـته منها و تنعش حيـّهاا
ودي لو إني كل ليل و يوم مــن بين الحضـــــور
ـــــــــــــــــــ لكن يمنعني الحيا و الخوف من مجيـّـهاااا
عاشق و فـ أصل العشق . راع العــشق لا يمكن يبور
ـــــــــــــــــــ حتى لو تحطه ظروف الوقت بين رحيـّهااا
لكن مـ يمنع كل خمس ( إ ) شهور والاّ اربع ( إ ) شهور
ـــــــــــــــــــ اسج رجلي مع دروب العشق و آصل حيّـها
و أجدد الذكرى و أجر الصوت فـ ظلال القصــــــور
ـــــــــــــــــــ و اسرّح الأفكار في ظل القصور و فيـّـهااا
و أقرى مــفاهيم الغلا و العشق من بيـن الســـطور
ـــــــــــــــــــ و الصفحة اللي للعتب و اللوم ياجب طيـّهااا
حرام حرم إنـّي / و لولا الخووووووف ( يدخلها الغرور )
ـــــــــــــــــــ والله لأقول إني لـ فرّ الأرض ماألقى زيـّها
زهـرة و لكن زهرة ٍ تمتـــاز عن باقـي الـــزهور
ـــــــــــــــــــ يتعب عليها اللي يداريها و يكـفل ريـّـهااا
لها علي ّ إني لأسلّمها القــــــوافي و البحــــور
ـــــــــــــــــــ تجي وهي ّ اللي لها الفضل و تخيّر فـ أيّها
وسلامتكم
عاد نبي طال عمركم
للرائع محمد آل عبدان
|