::
هـ أنت ذا تتقلب بجواري ساخطاً من مرافقتي لتلكـ الرواية
ولا تعلم انكـ كنت موشوماً على غلافها /
معتقاً على صفحاتها/ حاضراً في ابطالها ،،
وحدي والقراءة اصنع منكـ مسكناً لأوجاع الحب ،،
واحيك لك اجمل مواقف الوفاء ،،
وأحبكـ أكثر ،،
::
أنت تحتل الأعماق من كل شيء
وكل ما حولي يردد اسمكـ
و ستظل هاجساً يرافق الحنين
فلا أكتب لسواكـ / ولا يقرأني غيرك ،،
::
لا تسخط حين تدرك أن المستحيل وجه آخر لـ لقائنا
ولا تبكي القادم بلا نحن / فالماضي مليء بالفرح
كن منتشياً حد التفاؤل لـ /تسعد روح ترافقك ،،
::
,