لـ إمْتِدادٍ من ريِاضٍ مَحفُوفَة الجَمال ..؛
جَاءتْ القُطوف يَانِعة الكَمال .!
نَتنَفسُ مِنهَا النُورَ قوَافِي مُختَزِلة ... مِن خَزائن الذاكرة مُنتَشِلة
عَبَر سَاحاَت الَنقَاء ... والتِي أشرَقَتْ بِذَاتِ الِفكرِ والعَطاء ... دارين
لكِ فَجرٌ مِلُؤه الشُكر
يُرَتِلُ الرُضوَان مِن سَنا الشِعرِ ألَوان ,,,
؛
|