,,, العــلم الوكــاد,,,
مساكم الله بالخير يالنشاما
واعتذر عن طول الغياب
واهديلكم هذه القصيده وان شاء الله تجمل
هذا القصيده اهداء منى لصاحب السمو الامير فيصل بن يزيد بن عبدالله آل سعود
ويستاهل اكثر والله
[poem=font="Simplified Arabic,5,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
من شاعر ٍ لـف البحور وطاف في كل البلاد = يختار من جزل القوافي مايشاء ومايريد
يسوقها سوق الجمال اللى وطت في ارض الحماد = تمشي على صوت الموده كل ماطق اللبيد
ولايخاف من البشر يخاف من رب العباد = يدرى على متنه رقيب ومتنه الثانى عتيد
والبدو تزرع زرعها ولاتحسّب للجراد = متوكله على الــه الكون رزاق العبيد
والصدق مايذهب سدى والنار ماتّخر رماد = والحق حق وربي المولي على قولي شهيد
والشعر دله كيفها الافكار والمعنى قناد = ومن لايجيب الغاليه يموت والمكسب زهيد
وأنا واعوذ من الانا لاجيت في عرض المزاد = آقف واسوم الغاليه وأنقي من الطلع النضيد
واليوم ليت الشعر يبلغ للمرام وللمراد = ويجمل الموقف وانا امدح فيه فيصل بن يزيد
الفارس الشهم النبيل الطيب القرم الجواد = سلايل الراس العنيد وتركة المجد التليد
من خير من ركبوا ظهور الخيل في يوم الطراد = آل السعود اهل القنا والسيف والحكم الرشيد
ولد يزيد اللى مكانه في آل عبدالله شداد = ذكره بجوده شاع مابين القرايب والبعيد
وجدة معزى راعي السيف المحنا والزناد = تشهد له الدنيا بقو الباس والفعل المجيد
هذاك اخو نوره وابو نوره لياجت بالعناد = تخضع له ارقاب البشر ويلين له حتى الحديد
وفيصل على درب المعزه والوفا عن الجياد = يطله مطاليع السعد بالعلم والراي السديد
تغشي محياه ابتسامة طيب والعلم الوكاد = أنة من اطيب من وطا البيدا هو الشي الاكيد
وتواضعه ماهو تكلف او تصنع واجتهاد = جبلة ٍ زانت جنابه ياعسي عمره مديد
عن كل شي ٍ فيه اقوله متعب الهقوات زاد = تتعب بنات الفكر لاتلحق مدى القرم العنيد
ولاهى غريبة هو سليل اهل المكارم والمداد = فيه الظفر يجرى مجار الدم في وسط الوريد
مكارمة نفحة عبير ومدته نفحة براد = يخجل بها كل الكلام ويخجل ابيات القصيد
هذا وليت الشعر يبلغ للمرام وللمراد = ويجمل الموقف وانا امدح فيه فيصل بن يزيد [/poem]
خلص كل الكلام ولابقي غير السكوت شعور=بعد مات الامل في وصلنا ماتت مشاعرنا
دخيلك لاتخلينا نبوح ونكشف المستور=تري بعض الشعور يبين حتى في مكابرنا
|