ياالربع أنتم علامكم

من يوم خلقت الدنيا وفيه حريم يضربن ريجيلهن

بس أول مافيه اعلام ينشر الخبر والريجيل يصبرون على الملاس ولا المطرق ولا أي أداه تستخدم في قمعهم

وتأديبهم وهالحين اختلف مقاس الصبر ولا عاد يتحملون شي


وأذكر قصة قديمه ان واحد من أهل نجد كان يشتغل في مكه عند راعي دكان وطبعا كان يتغدى معه في بيته

يقول رحنا يوما من الأيام لتناول وجبه الغداء في بيت راعي الدكان وعندما جلست وراعي الدكان ذهب لاحضار الغداء

تفاجأت بدخول زوجته وعيونها حمر ويتطاير منها الشرر وهو مثل الطلي ماسكته برقبته

وصوتها يرعب القلب وأخذت تسألني هل أنا في عيب ياولد تشوف في عيب يقول قلت لا والله الا احسن مخلوق ياعمتي قالت علم ابن ( 00000 ) ---> أخو الذيب

يقول وهي تقوم تصلمعه قدامي وضرب وتلتله وهو يحاول المنير ويدور الباب من قو ماجاه

المهم انحاش الرجال وتبعته راكزٍ ساقي وجلسنا في دكانا ماحصلنا غدى ولا خير وسكت اطالع فيه وش يبي يسوي

وبعد وقت قال اسمع ياولدي ابي انصحك نصيحه لله الحووورررمه لا تحاكيها وهي زعلانه مره

وهذا ماسمع النصيحه وأكلها يابدر


مع أجمل تحية وممنوع لقافة اللي في بالي يجون يطامرون اذا شافوا اسمي في الموضوع

.