,
هذا هو قدر الوردة , , , , تلفها الأشواك
ليكون الوصول إليها أشهى وأمتع
فقليلاً من الحصار لها بزخات الأسئلة . . !
وماتلبد السماء بالغيوم أحياناً إلا لكي تهدي الوردة وردة اخرى بجوارها
لتذوب وحشية المكان . . . !
وما البستاني إلا رجلٌ يقطف أجمل الأشئيا ويرميها بحجة تهذيب الشجيرة . !
وما نحن إلا أقوام ساخطون على وردة لم تقطف بعد . . !!
فلتشرق الورده . . . وتنمو . . . وتعشق الندى . . . ليلف عبقها المكان . .
,
|