,
على أعتاب مدينة الألم
نكتب عن ذواتنا بمرارة الرحيل / الغربه
فقليلٌ منهم . . من يتذوق الرحيل
وقليلٌ منهم _ للأسف رغم إن هذا التصريح موجع _ يفهم ذلك
وككل المدن التي ستحتوينا مجدداً . . نبقى فيها صناع أحلام
وعنواين غطرسة . . . ومساحات بؤس
نوجه قوانا المتهالكة أصلاً لمن لا قوى لهم . . . وندعي الكماااال / والفوقية أيضاً
,
|