غلاب بن عايض
هي المرة الأولى من نوعها والتي اجد فيها هذا التأييد قبل ان ابدأ
اخذتني الفرحة برضاكم المسبق .. وفي نفس الوقت دبت في سطوري الرهبة ..
خوفاً من ان لا ترضيكم يوميّاتي المجهولة
ولكن أملي ان اكتب الجميل النافع ..
وأملي ان احظى بقرائتكم فهي الغاية الأسمى
لك كل الشكر
|