عبدالله الهديريس
ونعم بالاد عاصم
وصح لسانك ملايين
امــا لـقـى فــي سـدنـا تـمـر وحلـيـب
ولاّ نـتـل حـبـل الاصـيـل ومـــاج بـــه
واليـا تواجهنـا معـه عـقـب المغـيـب
يضـحـك لـنـا سـنِّـه ويـرفـع حـاجـبـه
اثـر الجـروح اللـي قديـمـه ماتطـيـب
فـي قلـب مـن سهـم الغبينـه شاجبـه
لوشاب خد الهرش وسمـه مايشيـب
مـن طيـب فعلـه فـوق خــده ساجـبـه
قصيده عصماء لها وزنها وتركيبتها الخاصه ومعناها الحقيقي
أخوك / عبدالله الفهادي
|