إلحاقاً لماسبق
الشاعر قال بيت واحد وكيف له أن يجمع بين ( لابس البنطال ) ولابس ( الثوب ) ويأتي بالتفاصيل الفقهيه في مسألة لايمكن أن ينّصب نفسه مفتي وهو يقتنص الفوائد ليضعها في نصوصه وليس كل الفوائد وليس كل التفاصيل الشرعيه التي لاتنبغي لشاعر أو حتى كاتب أن يتوسع بها إلا أن ياتي بأقوال الفقهاء كلهم ..
أما بالنسبه للأمور الشكليه فقد إستبقها بوصف حسّي ومن ثمّ أفَضَل لماقد بيّناه .. وللعلم ( صفّ قلبك ) لايمكن أن تكون للمنافق أو الكذّاب وغيرهم فما أتى بعدها فهي آتية بعدها ..
|