وإبليس يشعب ناقته بين الصحـاري والوهـاد
ما دام قلب الادمي ، ينبض ورا شهـب القفـول
مدرك بما يسعى إليهِ من زمن . . (مرسول عاد)
والعاقبه ينطح عواقبها ما اجـاد بهـا الرسـول
إن كان خيرٌ ، قد غفى عنه كثيـر مـن العبـاد
قد نلت خيـرٌ ، والنوايـا مـا يبعثرهـا ميـول
ابن مشوط هذا الكلام اللي يجمد على الشارب
رائع كما عهدناك
صح لسانك مدد بلا عدد
تحياتي
|