عبداللطيف الغامدي

الحي يحييك يامحمد

خلني اتخيل فقط

تخيل.. انك بعد أن انتهيت من مكالمة هاتفية هامة بهاتفك ( المحمول ) وانت تقود سيارتك متجهاً الى مكانٍ ( ما ) وضعت هاتفك (الثمين) في كوب القهوة الممتلئ والموضوع بجوار المقعد لا شعورياً ......!!

ابتلاحق الشريحه ان امداني ,,, والعوض على الله

• تخيل .. أخذت سيارة الوالد الذي كان ( نائماً ) وقتها بدون أن يشعر وسويت حالك (ذكي) وفجأة وحين عودتك وجدت الموقف السابق للسيارة به سيارة أخرى لا تعرفها ....!!

مشكله صدق ,,, ابدور راعي السياره واقول تكفى وخرها عشر دقايق بس
اصفط مكانه وادور له موقف قريب شوي

• تخيل .. وأنت مصطحباً معك أحد الكبار من عائلتكم المحترمه ولا شعورياً يشتغل الكاسيت على ( شخبط شخابيط..) ..!!

بحط احول التهمه على الراديو واقفله كني زعلااان <<< يمكن تمشي


• تخيل .. أنك تصل للبلدة التي تقضي إجازتك السنوية بها وفجأة تجد أن بطاقة الصراف التي في جيبك هــي البطاقة (المنتهية منذو شهرين) ..!!

جب شي معقول ياخي ,,, شهرين ما استخدمت البطاقه ,,
لو انها بطاقة الاحوال تنتهي من ندري

• تخيل .. تجلس بشغف على طاولة الإختبار – وقد أضناك التعب للمذاكرة في الليلة السابقة – وتتفاجأ بأنك قد حضرّت حالك لمادة أخرى ...!!


بهل العبيري

• تخيل .. تتجول في أحد المتاجر الكبرى مع الأولاد وامهم والخادمة وبعد ساعاتٍ طويلة انتابك فيها الصداع .. تجد أن المحفظة في المنزل ...!!!


بسيطه نروح البيت ,,, والله يعوضهم خير

• تخيل .. كنت متجهاً لمناسبة رسمية هامة وتعطلت السيارة – مو هذي المشكلة – ركبت سيارة أجرة وعند الوصول الى مقر المناسبة المقصودة , وحاولت تلبس الشماغ الذي على ذراعك تتفاجأ بأنه يعود لأخيك الصغير ذو الأثنا عشر ربيعاً .. !!

بخليه على ذراعي وارجع ادراجي طبعا

• تخيل .. وأنت في شهر العسل وتتميلح بسيجارتك وفجأة تنطفئ على يد الزوجة ( التي تجلس بجوارك طبعاً في السيارة) عند محاولتك الأولى لأن تكون ( رومنسي ) ...!!!

انصحها بالصبر على المكاره
يامالها من الاجر
<<<<< كنه مدخن صح

• تخيل .. تصحى من نومك في أحد صباحات الخميس – جميلة الطقس – متأخراً شيئاً ما وتتجه بسرعة غير معتادة وعند وصولك لمقر عملك للدوام (....) ....!!!

صارت لواحد اعرفه ومشاها ,,, ماحد درى

لاهنت يامحمد لاهنت