![]() |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|||||||||
|
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
..: المرقاب للأدبِ والثّقَافَةِ :.. الشعر الحر - النقد البنّاء - دراسات أدبيّة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||
|
|||||||
أبحث عن حافة الكون بعدما اتسع الفراغ
[align=right]
(ن) كيان الفرد يتراما على هامة ألم لـ يتصاغر لـ الأرض أو لمنشئه الأول "الأصغر" ويتخبط بلا أي مبالاة لـ الألم مؤمنه تماما بأني لو لم أتدارك جنوني لكونت بعمقي ما لا أعرفه مغسولة بالوجع/ مجدوعة الهم /أترقب ضوء خافت لا يأتي [align=left]ملاحظة غير عابره يستفزني ألم دمعي حين يترك بعضه على عروق عيني [/align] (م) أتخبط بعنف على مبدأ البقاء لنحفر قبر المشاعر قبل ان تحفر قبرنا ونوشم قُبلة على ارض تجاوزنا علوها بدهسه قدم قد تكون حافية يغشاها الألم (ش) هنا قد تجحظ الأعين وتستفز الفكرة على حدود مدينة تموت لتحصر بتابوت وبمعزل عن هواء فقولي لا يملك سوى استفزاز الفكرة داخل تجمع عقل بشري لا يعقل من أموره سوا القليل قول في عصر لا يملك من الموازين أمراً سوى أوحد يعتليه صدى ويتلمس أصوات الناس المبعوثة من قبل الصدى المغاير والمبعثرة بسببه قول يجسد كياننا المرسوم بحفنة تراب منها خلقنا وفيها نعاد تُعاد أجسادنا لـ أقرب قشره / حفره من أرض المقبرة وترفع روحنا لسابع سماء فتحقق عمق الابتعاد والتجرد عن عمق تحمله استدارة جسد لا يميزه عن الآخر سوا اختلاف لا ندركه في كيميائية التكوين ليكون كيان آخر يختلف .. بـ القوة والجبروت إلى حدود تشرع الأبواب لـ الاستبداد على كيان آخر أختلف بكيميائية أخرى وبهذه الطبيعية خلقنا [align=left]والله المستعان[/align] (هـ) أعلم جيدا بأن إدراك عمق البشر وتصورهم داخل تناقضات الروح جزء من حقيقة لم أدركها إلا بعدما صفع ما رصف من عفويتي بتمرد آخر صفع بفرض الاختلاف ذاته و بنقطة من بحر علو وتمرد يصاب بها المدى المفروض لذوات البشرية عند انتقالها من كيان عبيط يعتقد ارتفاعه إلى كيان آخر قد يتميز بعبط الطيب أو ابتسامة تصبغ بأصفر شفاه [align=left]أقصى درجات اليقظة هو تحولها لغفوة بين أعماق جنوني[/align] [/align] ![]()
::
:: ![]() :: ::
آخر تعديل عطرالمطر يوم
30-09-2007 في 11:47 PM.
|
![]() |
#2 |
(*( عضوه )*)
![]() |
![]() (قشرة ظلام) قشرت ظلمة الليل و أنا أتسامر مع فلسفة جنوني بين كيانات البشر التي لا تملك بداً من اختلافها واستوقفتني أطلال لم يبقى منها أثر سوى بيوت العناكب وأثر الكواعب المتسخة داخل حفنة نقاء كنت أخالني لافتة لـ انتباه الظلام في ذات المساء أحدق النظر على الرغم من بساطة ضوء القمر أشعرني أعاند ظلمته وأسير لـ أرى ما تقع عليه قدمي و يختبئ باقية خلف الظلام أسير حيث تُبنى أمال جديدة وحياة لا تجيد تحديد مستقبلها إلا داخل أزقة الهوى وفلسفة التعلق المموقتة يتعلق البشر بآخر وإن كان لا يأخذ من البشرية سوا الجسد يضيع الأول بأحد معاني الضياع التي لا تملك حدا ويبقى الآخر يظن نفسه .. ثابت بمكانه ليعلن عن ضياعه بنوع آخر داخل مجمل حقائق اصطنعها داخل دنياه و ما هي الحقائق وما هو الضياع بـ أصل معناه بحثت عن معناه بعدما استحدثت حدود جديدة لـ جسدي حدود بعمق روحي لا يحددها نبض يسري في عروق و انفاس تلتهب لـ مجرد الغفوة على يد مؤلمه [align=left]تعليق تحت السطر مختنقة بسواد وجه الورقة/ القهوه وأتوسد ذراع الحقيقة المجبولة على الكذب الأبيض[/align] |
آخر تعديل بواسطة عطرالمطر ، 30-09-2007 الساعة 11:00 PM
![]() |
![]() |
#3 |
(*( عضوه )*)
![]() |
(شهقات تتراكض قبل جنوني) (1) أشك في وجود رسمه لـ الأرض على واجهة قمر لعله يرى أرضنا بجماله [align=left]هي الأرض تدعنا في الدنو وتبقى صورتها تشاطر علو القمر تتحلى بجماله وتبقينا بسوادها نسود[/align] (2) الظلام ابن الليل البار يجيد رسم تضاريسه كما (يحب / ويجب ) لـ يحجب عنا ابتسامة ضوء نتأمله بعمق الألم ويجعل الـ لدم على صدري بأثر باقي لا محالة من ألم [align=left]عذرا فالجروح تبرا ولكنه حرق يحال بينه وبين أثره قَدر قدّره على جادتي ليتأبط الظلام ألمي ويرحل بي أطرق بابه ويلبسني رداء أسود "حداد" [/align] براءة أنا مني (3) لعلي أذكر صحبة لا زلت أسمع طحن أسنانهم من الجوع ولطم نسوتهن من الألم نور يعقب ظلام وكفى أمل جاور الرخام [align=left]يا رب ألهذا الجوع وصلنا صدر الحديث يتصدر الآه ويشق جيبه لـ ذات الآه قال لي ثمة ما نحتفي به غدا عيد موتنا سنحتفي به حفاة [/align] نِمشه |
![]() |
![]() |
#4 |
(*( مشرف )*)
![]() ![]() |
لي عودة
|
![]() ![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |