![]() |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
|
|||||||||
|
||||||||||||
|
|
|
|
|
|||||||||
| ..: مرقاب القُدس و الأدب الإسلامِي :.. قصائد دينيّة - مواضيع تختص بالإسلام |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||
|
||||||||
|
[align=center]أسباب النصر الحقيقية
قال الله تعالى: { وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ } [ الحج : 40 - 41 ] قال العلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - : في هاتين الآيتين بيان الأوصاف التي يُسْتَحَقُّ بها النصر، وهي أوصاف يتحلى بها المؤمن بعد التمكين في الأرض، فلا يُغريه هذا التمكين بالأشَر والبطر والعلو والفساد، وإنما يزيده قوة في دين الله وتمسكا به. ■ الوصف الأول: {الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ}، والتمكين في الأرض لا يكون إلا بعد تحقيق عبادة الله وحده كما قال تعالى: {وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا} [النور : 55 ] ، فإذا قام العبد بعبادة الله مخلصا له في أقواله وأفعاله لا يريد بها إلا وجه الله والدار الآخرة، ولا يريد بها جاها ولا ثناء من الناس ولا مالا ولا شيئا من الدنيا، واستمر على هذه العبادة المخلصة في السراء والضراء والشدة والرخاء مكَّنَ الله له في الأرض، وإذن فالتمكين في الأرض يستلزم وصفا سابقا عليه وهو عبادة الله وحده لا شريك له وبعد التمكين والإخلاص يكون. ■ الوصف الثاني : وهو إقامة الصلاة بأن يؤدي الصلاة على الوجه المطلوب منه قائما بشروطها وأركانها وواجباتها، وتمام ذلك القيام بمستحَبَّاتها، فيحسن الطهور، ويقيم الركوع والسجود والقيام والقعود، ويحافظ على الوقت وعلى الجمعة والجماعات، ويحافظ على الخشوع وهو حضور القلب وسكون الجوارح، فإن الخشوع روح الصلاة ولبها، والصلاة بدون خشوع كالجسم بدون روح، وعن عمار بن ياسر رضي الله عنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: « إن الرجل لينصرف وما كُتِبَ له إلا عُشْر صلاته تُسعها ثُمنها سُبعها سُدسها خُمسها رُبعها ثُلثها نِصفها » . ■ الوصف الثالث : إيتاء الزكاة {وَآتَوُا الزَّكَاةَ} بأن يعطوها إلى مستحِقِّيها طَيِّبَة بها نفوسهم كاملة بدون نقص يبتغون بذلك فضلا ورضوانا، فيزكون بذلك أنفسهم، ويطهرون أموالهم، وينفعون إخوانهم من الفقراء والمساكين وغيرهم من ذوي الحاجات، وقد سبق بيان مستحِقِّي الزكاة الواجبة في المجلس السابع عشر. ■ الوصف الرابع : الأمر بالمعروف {وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ} والمعروف : كل ما أمر الله به ورسوله من واجبات ومستحبات، يأمرون بذلك إحياء لشريعة الله وإصلاحا لعباده واستجلابا لرحمته ورضوانه، فالمؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا، فكما أن المؤمن يحب لنفسه أن يكون قائما بطاعة ربه فكذلك يـجب أن يحب لإخوانه من القيام بطاعة الله ما يحب لنفسه. والأمر بالمعروف عن إيمان وتصديق أن يكون قائما بما أمر به عن إيمان واقتناع بفائدته وثمراته العاجلة والآجلة . ■ الوصف الخامس: النهي عن المنكر {وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ} والمنكر: كل ما نهى الله عنه ورسوله من كبائر الذنوب وصغائرها مما يتعلق بالعبادة أو الأخلاق أو المعاملة، ينهون عن ذلك كله صيانة لدين الله وحماية لعباده واتقاء لأسباب الفساد والعقوبة . فالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر دعامتان قويتان لبقاء الأمة وعزتها ووحدتها حتى لا تتفرق بها الأهواء وتتشتت بها المسالك، ولذلك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من فرائض الدين على كل مسلم ومسلمة مع القدرة {وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ } [ آل عمران : 104 - 105 ] ، فلولا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لتفَرَّق الناس شِيَعًا، وتمزقوا كل ممزق، كل حزب بما لديهم فرحون، وبه فُضِّلت هذه الأمة على غيرها {كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ} [ آل عمران : 110 ] ، وبتركه { لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ كَانُوا لا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ} [ المائدة : 78 - 79 ] . والأمر بالشيء والنهي عنه يدخل فيه ما لا يتم إلا به، فإذا كان المعروف والمنكر يتوقف على تعلم وتعليم، أجبروا الناس على التعلم والتعليم، وإذا كان يتوقف على تأديب مقدر شرعا، أو غير مقدر، كأنواع التعزير، قاموا بذلك، وإذا كان يتوقف على جعل أناس متصدين له، لزم ذلك، ونحو ذلك مما لا يتم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر إلا به. فهذه الأوصاف الخمسة متى تحققت مع القيام بما أرشد الله إليه من الحزم والعزيمة وإعداد القوة الحسية حصل النصر بإذن لله {وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ} [ الروم : 6 - 7 ] ، فيحصل للأمة من نصر الله ما لم يخطر لهم على بال. وبها يعرف، أن من ادعى أنه ينصر الله وينصر دينه، ولم يتصف بهذا الوصف، فهو كاذب. وإن المؤمن الواثق بوعد الله ليعلم أن الأسباب المادية مهما قويت فليست بشيء بالنسبة إلى قوة الله الذي خلقها وأوجدها؛ افتخرت عاد بقوتها وقالوا: من أشد منا قوة ؟ فقال الله تعالى : {فَأَمَّا عَادٌ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَقَالُوا مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي أَيَّامٍ نَحِسَاتٍ لِنُذِيقَهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَخْزَى وَهُمْ لا يُنْصَرُونَ} [ فصلت : 15 - 16 ] وافتخر فرعون بِمُلْك مصر وأنهاره التي تجري من تحته فأغرقه الله بالماء الذي كان يفتخر بمثله ، وأورث ملكه موسى وقومه وهو الذي في نظر فرعون مهين ولا يكاد يُبِين . وافتخرت قريش بعظمتها وجبروتها فخرجوا من ديارهم برؤسائهم وزعمائهم بطرا ورئاء الناس يقولون: لا نرجع حتى نقدم بدرا فننحر فيها الجزور ونسقي الخمور وتعزف علينا القيان وتسمع بنا العرب فلا يزالون يهابوننا أبدا ، فهُزِموا على يد النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه شر هزيمة وسحبت جثثهم جِيَفًا في قليب بدر ، وصاروا حديث الناس في هذا العصر. لو أخذنا بأسباب النصر وقمنا بواجب ديننا وكنا قدوة لا مقتدين ومتبوعين لا أتباعا لغيرنا، وأخذنا بوسائل الحرب العصرية بصدق وإخلاص لنصرنا الله على أعدائنا كما نصر أسلافنا، صدق الله وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده {سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا } [ الأحزاب : 62 ] . اللهم هيئ لنا من أسباب النصر ما به نصرنا وعزتنا وكرامتنا ورفعة الإسلام وذل الكفر والعصيان، إنك جواد كريم، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين . -- تعني: أنها منقوله من تفسير شيخة العلامة ابن سعدي نقله لكم باختصار www.aborashed.com من مجموع رسائل ومؤلفات العلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله ( 20 / 325 ) بذنوبنا سُلِّط علينا عدونا الخليفة الراشد عمر بن العزيز رحمه الله عَهِدَ عمر بن عبد العزيز إلى بعضِ عُمَّاله فقال: عليك بتقوى الله في كلَّّ حال يَنزل بك، فإنَّ تقوى الله أفضلُ العُدَّة، وأبلغُ المكيدة، وأقوى القوة، ولا تكن في شيءٍ من عداوة عدوِّك أشدَّ احتراساً لنفسك ومَن معك من معاصي الله، فإنَّ الذنوبَ أخوفُ عندي على النَّاس من مكيدة عدوِّهم، وإنّّما نعادي عدوَّنا، ونستنصرُ عليهم بمعصيتهم، ولولا ذلك لم تكن لنا قوَّةٌ بهم، لأنَّ عددَنا ليس كعددهم، ولا قوتَنا كقوَّتهم، فلو استوينا نحن وهم في المعصية كانوا أفضل منا في القوَّةِ والعدد، فإنْ لا نُنْصَرْ عليهم بحقنا لا نغلبْهم بقوَّتنا. ولا تكونوا لعداوةِ أحدٍ مِن النَّاس أحذرَ منكم لذنوبكم، ولا أشدَّ تعاهداً منكم لذنوبكم، واعلموا أنَّ عليكم ملائكةَ الله حفظةٌ عليكم، يعلمون ما تفعلون في مسيركم ومنازلكم، فاستحيُوا منهم، وأحسنوا صحابَتَهم، ولا تؤذوهم بمعاصي الله، وأنتم زعمتم في سبيل الله. ولا تقولوا إنَّ عدوَّنا شرٌّ منَّا، ولن يُنصَروا علينا وإن أذْنبْنا، فكم من قوم قد سُلِّط - أو سُخِط - عليهم بأشرَّ منهم لذنوبهم(1)، وسَلُوا اللهَ العَوْنَ على أنفسكم، كما تسألونه العونَ على عدوِّكم، نسأل الله ذلك لنا ولكم. وارْفُقْ بِمَن مَعك في مسيرهم، فلا تَجشّمْهم مسيراً يُتعبُهم، ولا تقْصُرْ بهم عن منزلٍ يرْفُقُ بهم، حتى يُلْقَوْا عدوَّهم والسفرُ لم يُنقصْ قوَّتهم ولا كراعَهم(2)؛ فإنَّكم تسيرون إلى عدو مقيمٍ، جَام(3) الأنفس والكراع، وإلاَّ ترفُقُوا بأنفسكم وكراعكم في مسيركم يكن لعدوِّكم فضلٌ في القوة عليكُم في إقامتِهم في جمام الأنفس والكُراع، والله المستعان. أقِم بِمَن معك في كلِّ جمعة يوماً وليلةً لتكون لهم راحة يجمُّون بها أنفسهم وكراعهم، ويرمون أسلحتهم وأمتعتهم. ونَحِّ منزلَك عن قرى الصُّلح، ولا يدخلها أحدٌ من أصحابك لسوقهم وحاجتهم، إلاَّ مَن تثقُ به وتأمنُه على نفسه ودينه، فلا يصيبوا فيها ظلماً، ولا يُتزوَّدوا منها إثْماً، ولا يرزَؤون(4) أحداً مِن أهلها شيئاً إلاَّ بحقٍّ، فإنَّ لَهم حُرمةً وذِمَّةً ابتُلِيتُم بالوفاء بها كما ابْتُلُوا بالصبَّر عليها، فلا تَستَنصِروا على أهلِ الحربِ بظلمِ أهلِ الصُّلح. ولْتَكن عيونُك مِن العرب مِمَّن تَطمئن إلى نُصحِه مِن أهلِ الأضِ، فإنَّ الكَذوب لا ينفَعُكَ خبَرُه وإنْ صَدَقَ في بعضِه، وإنَّ الغاشَّ عَينٌ عَليك ولَيس بعَينٍ لَك، والسلام عليك. ____________ (1) قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الفتاوى (11/645): وإذا كان في المسلمين ضعف وكان عدوهم مستظهرا عليهم كان ذلك بسبب ذنوبهم وخطاياهم؛ إما لتفريطهم في أداء الواجبات باطنا وظاهرا وإما لعدوانهم بتعدي الحدود باطنا وظاهرا . قال الله تعالى: {إنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُوا} وقال تعالى: {أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ} وقال تعالى: {وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ . الَّذِينَ إنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ } . (2) الكُراع اسم يجمع الخيل. (3) الجَمام بالفتح الراحة وجَمَّ الفرسُ تُرِكَ فلم يُرْكَبْ فعَفَا من تَعَبه وذهب إِعياؤه. (4) يقال ما رَزَأَ فلاناً شيئاً أَي: ما أَصابَ من مالهِ شيئاً ولا نَقَصَ منه. نقله لكم www.aborashed.com من كتاب سيرة عمر بن عبد العزيز على ما رواه الإمام مالك بن أنس وأصحابه ص 76 لأبي محمد عبد الله بن عبد الحكم المتوفى سنة 214 هـ وأبو نعيم في الحلية ( 5 / 303 )[/align]
|
|
|
#2 |
|
(*( عضو )*)
![]() |
جزاك الله خير يا فهد الماجدي
والله يكتب النصر للمسلمين |
من عمر الاعوام ما غيّرتك طبوعي .! = قد شفت لك برق ما له فالسما لمعه سوّيت يوم الضلوع لقلبك ضلوعي = وجمعت لك شيّ ما تقدر على جمعه من كثر ما اسرفت في وصلك من دموعي = في يوم فرقاك .! ما طاحت ولا دمعه
|
|
|
#4 |
|
(*(عضو)*)
![]() |
نقل قيّم وثمين وربي
وياليت ترجع له الاحزاب والقوى والحكومات والمنظمات والشعوب الاسلاميه كلها جزاك الله خير يا فهد وسلمت يمناك ،، .. |
|
|
|
#7 |
|
مستشارة فنيّه
![]() |
[align=center]فهد الماجدي
جزاك الله خير ولاهنت[/align] |
• اللهم أغفر لـِ والديّ وأرحمهما كما ربياني صغيرآ اللهم أرحمهما من عذاب النار وعذاب القبر وأسكنهما فسيح جناتك مع الصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا اللهم وسّع قبريهما وأجعل قبريهما روضة من رياض الجنه اللهم إن كانا محسنين فزد في إحسانهما وإن كانا مسيئين فتجاوز عن سيئاتهما
|
|
|
#9 |
|
(*( عضوة )*)
![]() |
هلا اخوي فهد
الف شكر على هالنقل المفيد والله يجزاك خير واسأل الله العلي القدير رب العرش العظيم ان ينصر المسلمين في كل مكان اللهم آمين |
ماهـيـب قـصـة شـعـر نكتـبـه يـاشـام=سود الصحايف مااصبح اليوم فايد لــو انّـهـا بالحـكـي كـنّــا مـــن الـعــام=فـدنــاك وامـلـيـنـا الــشــوارع قـصـايــد
|
|
|
#10 |
|
(*( عضو )*)
![]() |
ياهلابك والله يالغالي سداح على المرور الطيب والمبارك والكلام الطيب ياطيب
رحم الله والديك والمسلمين التحيه والتقدير لك , |
|
|
|
#11 |
|
الإداره
![]() |
الله واكبر
نسأل الله ان يجعل جنة الخلد مثوى الشيخ بن عثيمين وان ينفع بعلمه ابناء الاسلام جزاك الله كل خير يافهد وبارك الله فيك يابطل |
|
|
|
#12 |
|
(*( عضو )*)
![]() |
ياهلابك والله يالغالي عفاس بن حرباش على المرور الطيب والمبارك والكلام الطيب ياطيب
رحم الله والديك والمسلمين التحيه والتقدير لك , |
|
|
|
#13 |
|
(*( عضوة )*)
![]() |
لا هنت على النقل
وجزاك الله خير |
![]() المرأة تبقى. مرأة ومن تقول انها لا تحتاج إلى رجل في حياتها. فهي. كاذبه. أو لم تكتشف هذي الحقيقه إلى الان. ?.
|
|
|
#17 |
|
(*( مشرف )*)
![]() |
جزاك الله خير يا فهد الماجدي . . .
الله يكتب أجرك , , , مواضيعك دائما راقية . . تحياتي |
,
استغفر الله واتوب اليه ,,
|
|
|
#18 |
|
(*( عضو )*)
![]() |
أخوي فهد
بيض الله وجهك جعلها الله في موازين أعمالك موضوع قيم و تذكير مطلوب تحياتي ومودتي |
هم يحسبون الحب ، رقص و سهر ليل
غاوين / تجمعهم على الغيّ .. [ حفله ] و أنا أشوف الحب ، من باب تجليل : قلبين / تجمعهم على العزّ .. [ طفله ] http://twitter.com/f_al36awi .
|
|
|
#21 |
|
(*( عضو )*)
![]() |
رضي الله عن عمر بن عبدالعزيز بن مروان
ورحم الله الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين وجزاك الله خيراً ياشيخ فهد ![]() موفق |
ياحيف يابعض العرب..ياحيف ./. أخطوا .. وأنا من فعلهم منصاب !
الصيف راح ودار حول الصيف ./. لكـن شـب النـار .. ياشبـّاب يمكن سناها في الجبل لا شيف ./. يصبح لمن هو ينظره جذاب من .. مار وألا جار وألا ضيف ./. والا من الأصحاب والأجناب حتى يجـي نواف عند .. منيف ./. ويعوّد الغائب .. بعد ماغاب ربعٍ لهم على النوايف .. نيف ./. تنقض حجج من يفتل الأشناب كرم وعرف .. ولا تبا تعريف ./. والطيب طبعٍ لاهل الأطيـاب وافين .. مافيهم ردي وضعيف./. تلقى الشباب أطيب من الشيّاب وأنا أتسآءل .. كيف بالله كيف ./. نزّلهم تويتر من المرقاب ؟! ..... قصة حياتي : http://montada.mergab.com/showthread.php?t=28348
|
|
|
#22 |
|
(*( عضو )*)
![]() |
للهم امين
ياهلابك والله يالغالي عبداللطيف الغامدي على المرور الطيب والمبارك والكلام الطيب ياطيب
رحم الله والديك والمسلمين التحيه والتقدير لك , |
|
![]() |
| العلامات المرجعية |
| يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| أسباب البركة في البيت والحياة؟ | ميثاء | ..: مرقاب القُدس و الأدب الإسلامِي :.. | 13 | 27-06-2009 11:11 AM |
| لجمهور النصر/ والله نخاف تموت يالنصر وتروح***وتدفن بمقبرة الليالي والايام | محمد الجذع | ..: المرقَاب الشّعبي :.. | 1 | 07-12-2008 04:51 PM |
![]() |
![]() |