قِف .. وداعاً

اقبلوها كماهي ,,

وللجميع المحبة
وحقَ النقد والتصحيح


قِف
سأجني لمزاياكَ كلامي

وملامي

وحديثاً لم يشأ يطرق اسماع الصبايا
وحكاآآآيا

وهمومٍ وزراآآآآيا

وأكفٍ كلما تلقاك تعطيها الكوايا !
كهدايا !!

ايّه المضرِبُ عن لحنِ انيني

وهُيامي

قِف
وعد بالذكرياتِ لحيثُ كنّا

وتذكّر

خِلت انّي من نشيد الفجر تلقاني نشيداً لا يهمّل !!

فتأمّل

اولم اسكب حرفاً ترتويه ؟
وخيالي ليس الا انت فيه!!

كن صدوقاً ليس من اجلي فقد عِفت الزوايا
والمرايا

لم اعُد احلمُ ان تحميك اقواسُ الحنايا

انت اقسى من حروقِ الشمسِ اذا تصلى البرايا .

أو تدري
مالذي كنت اظنّه ؟
حينما اخترتك كي تصبح للروح مثيلاً

اوتدري ما كتبتُه ؟
حين اشرقتَ فاطلقتَ سجيناً ملّ كبتُه !

اكتشفت انّ حبي لك سواة الضّبااااااااب
لاتملّه عيون ولا تلمّه يدين

اوتدري اي جرحٍ خلّف الحبّ الضبابي ؟
حينما افتح صدري لأرى منك عذابي

ايه المجرم صمتأ وغياباً ودلالاً وغروراااا
ان يكن طبعك لم يغريك تهديني مروراااا

ستجدني حينما تخذلك الايام فيما تتمنى
وستلقى خافقاً آثرت ان لا يتهنّى !

فتعنّى

وستلقاه وحيداَ لايزال البرد ينهب من دفء بقاياه البقايا
وستبدو لك في خلفية الحزن جراحاً وجراحاً وجراحاً

فالتفت للقلب كي ينبض قولاً لم أقلهُ

خلّني بيد الشتا والشتا ماهو غريب
عايش به طول الايام لجل محبتك

ووداعاً ووداعا