![]() |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|||||||||
|
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
..: مرقاب الأمير/ مُحمّدالأحمدالسّديري - رحمه الله :.. عيون الشعر - شعراء من الماضي - قصص شعبية - حكم وأمثال |
![]() |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
اللي كساني ثوب اسود وانا اشـوف !!!
فتّش عن المرأة .. في رحلة الحثربي الطويلة بين الشرّ والثأر والهروب والعودة ________ في احد الاعوام منذ سنين خلت كان فيها البدو ينشغلون بالحروب اكثر من انشغالهم بأي شيء آخر ، وفي سنة قحط عزّ فيها الشرب والسقي حلّ شتاء كريم فامطرت السحب وسالت الوديان . كان من عادات البدو ان يرسلوا ( عيونهم ) للبحث عن الخباري وهي ( تجمعات للمياه ) والتقى على احد تلك الخباري العظيمة في وقتٍ واحد عيون لثلاثة قبائل من عنزه وشمر والظفـير وكانت تلك القبائل في حروب دائمة فيما بينها ولكن تلك القبائل اتفقت على هدنةٍ وقتيّة ليتمكّن الجميع من الشرب والسقي بعيداً عن القتال بشرط ان تكون ( البيوت مفروشة) وهذا يعني ان ترعى ابل الجميع جنباً إلى جنب دون سلبٍ ونهب وكذلك لايحّق لأي قبيلةٍ أن تجـير كلّ من له حق الإستجارة تجنبا لنقض العهد ، وعلى كل قبيلة أن تطرد كل من يلجأ اليها من أفرادها أو من القبيلتين الأخريين طالباً الحماية أو الإستجارة لجرمٍ ارتكبه . استمرت تلك الحال وطاب للقبائل هذا الوضع الذي افتقدته طويلاً ولكن دوام الحال من المحال ، ففي يوم انطلق أحد الأسرى ( وهو لا ينتمي لأي من القبائل السابقة الذكر) من بيت آسره وهو مفـوّز التجغيف من العمود من الخرصا من شمّر وحاول ذلك الأسير الإحتماء بأقرب بيت لينال حريّته تبعاً لقوانين البادية التي تقول بأن كل أسير يهرب من آسره ويلجأ إلى بيتٍ آخر فهو حرّ ، ولكنّ قوم مفوّز لحقوا بالأسير وطرحوه ارضاً قبل أن يدخل ذلك البيت ، صرخت عجوز من داخل البيت بأن يتركوه فقد نال الأمان ولكنهم اجابوها بأنّه ( لم يصل إلى البيت بعد حتى ينال الأمان وكذلك هناك عهد بين القبائل بأن لا يحقّ لأحد أن يجير أحد ) ثم شدوا وثاق الأسير وعادوا به دون أن يلتفتوا لصراخ العجوز . في آخر النهار عاد ماجد الحثربي وهو أيضاً من شمّر من الخرصا ( هو ومفوّز ابناء عمومه ) من القنص فوجد والدته تنتظره عند بيت الشعر فلما اقترب منها ( جدعت ) البيت ( أسقطت عمود البيت فساوته بالأرض ) فهال ماجد مارأى وسألها عن السبب فأجابته (البيت اللي مايحمي دخيله أحسن له ما يقوم له عمود ) كانت تلك صدمة قاسية لماجد الشاب اليتيم الذي نشأ وترعرع على الرجولة والفروسيّة وليس من السهل عليه أن يتقبل هذا الأمر ، أخبرته أمّه بقصة الأسير فلم يعرف كيف يتصرّف فأمرها بالرحيل وسيرى ماذا يجب عليه ان يفعل لاحقاً . شدّ ماجد الحثربي من قبيلته إلى أخواله وطلب من أمّه الاّ تخبرهم بما حدث ، ولمّا حلّ بينهم رحبوا به وأكرموه ولكنّه لم يكن طبيعياً فقد كان يذهب إلى ( رجمٍ ) ويعتليه ولا يعود إلى في المساء ولما سألوا والدته نفت علمها بالسبب . اعتقد اخواله بأن ماجد ربما يكون عاشقاً فتصرفاته وحب اختلاءه بنفسه لا توحي الاّ بذلك ، قالت احدى البنات وهي من قريباته لهم سوف احادثه وأرى ما يخفي في نفسه وأخبركم عنه . ذهبت اليه الفتاة وحادثته ولكنّها لم تجد ما يبدّد حيرتها وحيرة قبيلتها بل انها ازدادت حيرة ودهشة ، فهذا الشاب لا يفكر بالعشق ولا يشغله إلاّ أمر لا يريد أن يبوح به . أخبرت الفتاة أخوال ماجد بأنها لم تقدر على أن تجعله يبوح لها بخوافيه وأشارت إلى أن ماجد لا يشغله عشق فتاة بل يشغله أمرٌ آخـر، وحين عاد ماجد مساءاً وجد اخواله في انتظاره فحاصروه بأسئلتهم وضايقوه فجاء جوابه في قصيدةٍ حملها في جوفه وكأنها النار ياخو فهيد اللي بك الطيب ماصوف= والكل منكم يشبع الطير لا حام لو عرضوا لي لابس الخصر وشنوف= بارض الخلا عن دار كفر والاسلام ولو صوتوا بالله وامانه عن الخوف = مابيه لو انّه على الروح عزّام ولو جيب لي تمرة شثاثا مع الجوف = ولو حنطة البلقا على حنطة الشام ولو تمّن المشهد على مي حجروف = وحطوا فقار وزيّن الزاد بايدام مابيه لو زيّن لي الاكل بالحوف = ما تقبله نفس عليها الطنا زام شفّي ( مفوّز ) شمعة الغوش منقوف = يازبنهن وان جا بعيثا ورضّام حمايهن ياجن مع الدو صفصوف =مثل الحباري وان سنا الطير خرّام اللي كساني ثوب اسود وانا اشوف = خلّه يصير بسهر عيني وانا انام ماتشوف حالي كنها حال ابا العوف =او حال مسكين عن الزاد صوّام من عقب مانا قنّب صرت انا صوف =يجوز للحضر المقيمين فحام اتيه لو النزل طوف ورا طوف = واسطي عليه برفّة البيت قدّام بي كردة حدّه شطير ومنحوف = مالحمت عند الصواويغ بلحام إما عليه البيض يصفقن بكفوف = وان عاش ماياطا على كل الاقدام حنا على حرب المعادي بنا نوف = أمرّ من عود الشري عند الارزام[/POEM] كان ( التجاغفة ) وهم قوم مفـوّز يدركون أن ماجد لم يرحل للأبد ،وأنّه لا بد عائد ،لذلك فقد استنفروا وأعدّوا العدّة لإستقباله قبل أن يباغتهم برد فعل غير متوقّع . لم يخيّب ماجد ظنّهم فقد عاد في احدى الليالي دون أن يعلم به أحد ودخل على خالة له كانت تحت رجل منهم فلما رأته وعرفته قالت له ( ياماجد لا تحسب ان التجاغفة لاهين عنك , ارجع قبل لا يدري بك احد ) فرد عليها ماجد ( ياخالة انا ماجيت على شان ارجع ) وظل ماجد يرقب الوضع بعين الحذر حتى احكم خطّته التي سيردّ بها الإعتبار لنفسه . في صباح احد الأيام تحزّم ماجد بسيف قصير وارتدى عباءة امراة وغطى وجهه بنقاب ووضع على رأسة جرّة ماء ثم ذهب مع النساء للري وهو يعلم أن هذا اليوم سيكون دور السقي فيه على مـفوّز وشقيقاه فايز وفوّاز ، واقترب ماجد حتى اصبح بمحاذاة مفوّز وما أن حانت له الفرصة حتى ضربه بالسيف فبتر رجله وفصل ما بين الساق والفخذ ثم ولّى هارباً . [POEM="font="Simplified Arabic,4,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]دخل ماجد اقرب بيتٍ والرجال يطاردونه وكان هذا البيت لجديع بن هذال شيخ العمارات ( عنزة ) و ما هي الا لحظات حتى كان مطلق الجربا ( شيخ شمّر ) ورجاله يجادلون بن هذال ويذكرّونه بالهدنة وشروطها ، كان ماجد في خباء النسوة فقالت له بنت ابن هذال ( يا ماجد ، عنزة لن يخلفوا عهدهم والأفضل لك ان تلتجىء إلى السويطات لعلّهم يحتالون لك ) ولم تنه كلامها إلاّ واباها يطالب ماجد بتسليم نفسه فقرّبت له البنت فرساً ركبها وتوجّه الى السويطات ودخل حمى دغيّم السويط شيخ ظفير . تبعه رجال شمّر وطالبوا السويط بتسليمه تنفيذاً لشروط الهدنة ، وكان دغيّم شاباً لم يأخذ خبرته الكافية في مشيخة القبيلة وفي أمور كهذه الأمور . بين التذكير والوعيد كانت شمّر تطالب الظفير بتسليم ماجد . والدة دغيّم التي عادت من الحج بعد الهدنة والتي بنت لها بيتاً صغيراً بجانب بيت ولدها خطرت لها فكرة جهنّمية للخروج من هذه الأزمة بشرف فخاطبت ولدها من وراء الرواق بصوت سمعه الجميع ( ماجد زبن البويت والبويت مابنيناه الا من عقب العهد) ولم يزد هذا الصوت دغيّم السويط إلاّ إصرارً على عدم تسليم ماجد لهم فكان هذا الحسم كافياً لإنهاء المحادثات بين الطرفين برفض تسليم ماجد مهما ستكون النتائج . ساد الهرج والمرج بين القبائل وانتقض العهد وكان لابد من القتال . منذ ذلك اليوم والسويطات يفتخرون بلقب ( اهل البويت ) ولا يزالون ، أمّا ماجد الحثربي فقد فرّ بعدما أمّن له السويط طريق الفرار ثم اطلق قصيدته الثانية والتي يمتدح بها السويط .. ياراكب حمرا من الهجن حايل = مبريّة الذرعان حمرا سجّله حمرا تشادي ممرسات المحايل = ان سلّ مخطرها مع البير ولّه ماظل لي غير السويطات ظايل = دغيم ثنى بالسيف دونه وسلّه سويطات ماهم من هزال الحمايل = من ماكرٍ يفرس من الصيد جلّه واخو دغيم القرم وافي الخصايل = دخيلهم مايدّي الحقّ لله منهم نحرنا مقحمين الدبايل = ومن جيتهم ماطب قلبي مذلّه ارعى بظلّ عصيل ولاني بسايل = بايمن زرود ونازلٍ عثعثٍ له بمصقّلٍ يبرد لهيب الفلايل = تـوّ المزيني مطلعٍ شذرةٍ له ماناش مالمت عليه القبايل = يا كود من رب الملا سافط له ولا همني راس له الزوم طايل = ياكود سعدونٍ وانا مقني له [/POEM] وعصيل هو سيف ( ابا اللميخ ) وهو رجل من الفضيلات من شمّر لجأ إليه ماجد الحثربي بعد هروبه من قومه الذين يطالبون به ، وسعدون يعني به سعدون بن عريعر وقد وصلت القصيدة إلى سعدون فاستدعاه وأكرمه وبقي ماجد وأهله عند آل عريعر فترةً من الزمن . [POEM="font="Simplified Arabic,4,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]امس الضحى والناس يسعون بالكيل = هذاك بياع وهذاك شاريقرّب سعدون بن عريعر ماجد ، وفي الوقت نفسه كان صديقه الدائم هو مشاري بن عريعر ( شقيق أو إبن سعدون ) وكان مجلس ماجد لايخلو من الرجال حيث اشتهر ماجد بخفّ النفس وإجادة العزف على الربابة . طلب سعدون بن عريعر من ماجد أن يبحث لنفسه عن زوجة وتعهّد له بأن يزوجّه إياها ، وماطل ماجد سعدون لعدم رغبته في الزواج . في احد الأيام ذهب ماجد إلى سوق يدعى سوق هجر ( الإحساء ) وبينما هو يتسوّق وقعت عيناه على فتاة ترافقها عبدتها ، تبعها ماجد دون أن تلقي إليه بالاً ودخلت محل بيع العطور وطلبت أغلاها ثمناً وحين وضع صاحب المحل على يدها قطرات من ذلك العطر النفيس ورفعت غطاءها لكي تشمّه ، تبدّى وجهها فلم يزد ذلك ماجد إلاّ عشقاً وهياماً . كانت تلك الفتاة جميلة والواضح من مشترواتها أنّها ذات حسبٍ ومال .. تبعها ماجد ولكنّها غابت في غفلة منه ولم يعثر عليها رغم محاولاته الكثيرة . عاد ماجد لأهله ولم يستطع أن ينسى هذا الجمال الذي وقعت عيناه عليه وعندما حلّ الليل واجتمع الرجال في مجلسه وكان سعدون في صدر المجلس فأخذ ماجد الربابة وغنّى : والله لولا خوفتي بالدهر ميل = لاصيح باعلى الصوت وانخى مشاري لاصيح انا واقول ويل باثر ويل = واخاف من كثر الحكي والهذاري ياتين فوق مشمّر يرفع الذيل = عار مقفاها من اللبس عاري اصيح انا لو كان مافي يدي حيل = يقول لي يا الحثربي ويش جاري عيون طفقات هدبهن مظاليل = كنّه عيون مصخرات الحباري له قذلةٍ سودا كما دايج الليل = من مقدم القذلة عليها مواري[/POEM] استبشر سعدون بن عريعر وتهلّل وجهه بعد سماعه القصيدة والتفت إلى الحثربي سائلاً [POEM="font="Simplified Arabic,4,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]( هل عرفت بنت من .. هي ؟؟ ) فأجابه ماجد ( لا ياطويل العمر .. هذي ماشفت مواريها الا في بنات شمّر ولا ظنها في هالنواحي ،لكن معها عبده ابهامها مقطوع وفي وجنتها ثالول) ، ربما يكون سعدون بعد هذه الإجابة تصنّع عدم معرفته بها ولكن احد الحاضرين قال لسعدون ( هذي زوجتك العوبا ياطويل العمر ) وقال آخر ( هذا طير أول طلعه على دجاج اهله ) وهنا اسقط في يد ماجد رغم أن سعدون ابتسم لأنه يثق بصفاء نيّة ماجد وعفتّه وحاول سعدون أن يمتّص صدمة ماجد بالتقليل من شأن هذا الموضوع ولكّن ماجد ضاقت به الأرض وطلب من الشيخ الإذن بالمغادرة وبادره بهذه القصيده : ياشيخ هذي كلمة مابها باس = امر منك يا شوق جالي العذابي ياشيخ يا مروي شبا كل عباس = لا حل ضرب مذلـقات الحرابي يا العي ياابن العي ياقاسي الباس = اسمح لمسكين تبلّش وتابي شواربه مادنقن يم الادناس = لا باول الشيبه ولا بالشبابي يادنقّن يا تقل يشربن من كاس = ويا شليّدن يشدن جناح العقابي ارخص لنا ياشيخ من فوق عرماس = عقب الزميعي نعقبه بانسحابي مع سهلة لاروحت تمرس امراس = خدّ خلا طافح مطرها سرابي[/POEM] باءت محاولات بن عريعر في بقاء ماجد بالفشل فأذن له بالرحيل فغادر بعدها ماجد عائداً إلى عشيرته ثم صفح عنه مفوّز التجغيف بعد أن ذاق ماجد مرارة الغربة وذلّ البعد عن القبيلة . ________________________ انتهى . ![]() Email fmq861@yahoo.com twitter falihalhajri
آخر تعديل فالح الهاجري يوم
01-06-2007 في 12:22 PM.
|
![]() |
#2 |
(*( عضو )*)
![]() ![]() |
أمّا كتب فالح الهاجري هاذي لحالها !
.. أقرأ بتمعّن وأجيك بحول الله ![]() سلام |
![]()
ياحيف يابعض العرب..ياحيف ./. أخطوا .. وأنا من فعلهم منصاب !
الصيف راح ودار حول الصيف ./. لكـن شـب النـار .. ياشبـّاب يمكن سناها في الجبل لا شيف ./. يصبح لمن هو ينظره جذاب من .. مار وألا جار وألا ضيف ./. والا من الأصحاب والأجناب حتى يجـي نواف عند .. منيف ./. ويعوّد الغائب .. بعد ماغاب ربعٍ لهم على النوايف .. نيف ./. تنقض حجج من يفتل الأشناب كرم وعرف .. ولا تبا تعريف ./. والطيب طبعٍ لاهل الأطيـاب وافين .. مافيهم ردي وضعيف./. تلقى الشباب أطيب من الشيّاب وأنا أتسآءل .. كيف بالله كيف ./. نزّلهم تويتر من المرقاب ؟! ..... قصة حياتي : http://montada.mergab.com/showthread.php?t=28348 ![]() |
![]() |
#3 |
الإدارة
![]() ![]() |
حقيقه قصه تشدّ
وعزالله أنه شهم وكريم الحثربي ماجد .. تقشوى في هالحياه وتغرب وجرت عليه من المشاكل مشاكل سلمت يا حبيبنا وغالينا ابومحمـد وبيض الله وجهك على تميزك الغير مستغرب .. متصفحك دائماً مليء بالفائده محبتي وتحيتي ![]() |
![]() ![]() |
![]() |
#4 |
(*( عضو )*)
![]() ![]() |
الغالي
عبد ربّه ___________ صباح الخير أبـك قمنا نكتب من ( روسنا ) والربع يشكرونا على ( النقل ) / وهذي على شان حفظ الحقوق ![]() مرحبا بك وهلا وغلا __ إقرا لين تروى ! _____________ خالص الحب . |
![]() |
![]() |
#5 |
(*( عضو )*)
![]() ![]() |
الغالي
ابا منصور هلا بك وغلا ومرحبا ومسهلا هذا من بعض ما في الذاكرة ، جبناه على شان تعمّ الفايده ، والله أعلم . ________________ خالص الحب |
![]() |
![]() |
#6 |
(*( عضو )*)
![]() ![]() |
اخي فالح
لازلت أتذكر أن هذا الموضوع احد لمساتك الإبداعية في واحة الأنباء ابدعت في توضيح القصة وتسلسل أحداثها وترابطها، فعلاً كان لدى العرب من المكارم والأخلاق ما يفوق التصور ـ رغم حياة الجهل والطيش والإقتتال ـ الف شكر يا بو محمد |
![]() |
![]() |
#7 |
(*( عضو )*)
![]() ![]() |
الغالي
محمّد البيضاني ________________ هلا وغلا ومرحبا ذاكرتك ماشاء الله قويّة ، شكرا لك على المتابعة والإهتمام __________________ خالص التقدير |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |