![]() |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|||||||||
|
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
..: مرقاب الرّكن الهادئ :.. ابــداع بــلا ردود!! |
![]() |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#2 |
(*(عضو)*)
![]() ![]() |
:
: [poem=font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"] قربك رحيل العنا والضيق والسلوى = وبعدك يقرّب هموم الصدر في ساعه اللي تقربّ من الله تبعد البلوى = صلاة ربّي على المرسول والطاعه [/poem] |
![]() |
![]() |
#3 |
(*(عضو)*)
![]() ![]() |
محاولات بالفصحى
وهذه إحدى المحاولات .. [poem=font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"] المرء لايسمو إذا لم يسمو = بحب غيره مثلما لذاته فليس مايؤتى لغيرك آتي = وقد تؤتى وغيرك ليس آته[/poem] |
![]() |
![]() |
#5 |
(*(عضو)*)
![]() ![]() |
[poem=font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
حبيّت غيرك من الخلاّن ياخلّي = وأثرك تغلبّت في حبّي مع غيرك [/poem] |
![]() |
![]() |
#6 |
(*(عضو)*)
![]() ![]() |
شيبوب : لماذا تريد ان تكون فارساً ياعنتره .؟
عنتره : لأني لا اريد أن اكون عبداً شيبوب : قل غيرها وانا اخوك ![]() عنتره : سحقاً لك ، الا تريد أن تصبح فارساً حراً لايشق له غبار شيبوب : ياعمّي إستريح بس ، وردّ ( البهم ) لاتغدي ثم يآطا على رقبتك شداد عنتره : خلّها تغدي .. مادريت عنك انت وشداد شيبوب : اشوف لسانك فالت هاليومين عنتره : إن أحياك الله لتشوفني أجندل الفرسان وأغزي .. وأحقق أغلى رغباتي في هذه الحياة شيبوب : وماهي أغلى رغباتك يابوالرغبات .! عنتره : عبله بنت مالك ياشيبوب شيبوب : أسمعني ماقلته من شعر في تلك الفتاة عنتره : لعلّ مدللٍ يستاهل التقدير والتدليل : يطاولن الرضا لوضاق راع الشاه والناقه شيبوب : قبّح الله وجهك .. ابك هذي ماهيب لنايف صقر عنتره : ألا بس لاتعلم احد ، والقادم أجمل نكمل بعدين :- ![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
(*(عضو)*)
![]() ![]() |
وأثناء ذلك ..
جاءت الغزيّه من أقصى الشمال ( طربق طربق طربق طربق ) فإنتفضت بني عبس وحاولت أن تردّ الغزاة عن مطامعها .. فذهب شداد مسرعاً إلى حيث ( يقعي ) عنتره ، فإستصرخه قائلاً : كرّ وانت حرّ .!! فقام عنتره وأخذ ينطل بالريجيل يمنةٍ ويسرة وإفتّك قومه من طمع الطامعين وحقق أول أمانيه وأصبح حراً مع فارق اللون ![]() عنتره : شرايك فيني ياشيبوب ؟ شيبوب : اقمح .. محد معطيك وجه لهلحين .! عنتره : ماعليك .. انا الصميدع فالليال المعاسير .. ولاّ الرخا كلٍ يسد بمكاني شيبوب : ياولد تراك اذّيتني بسرقاتك الادبيه ، لا ومعدّل فالبيت يبلفيت شاعر ؟ عنتره : هـ علي الحرام اني شاعر ولوتنشد راع البيت علمّك اني شاعر .! شيبوب : المهم لايكثّر .. متى تضبطني بس ؟ عنتره : خلني أضبّط نفسي وبعديييين أفضالك ياراع البهم ههههه شيبوب : وتضحك انت وسنونك الفرق وعيونك البرق ![]() عنتره : اثرك زعووول .. طيّب .. المرّه الجايّه .. أسحبك معي لبيت الأماره ![]() شيبوب : يامال فرقا العين .. فكني من البهم بس والاماره مادروا عني ولادريت عنهم عنتره : حلوه مادريت عنهم .! .. المهم .. إحفظ الحلال لين اعطيك الاوكيه شيبوب : اخس اخس .. متى رحت للروم واخذت كلماتهم عنتره : يوم اغزي الفرس .. إعترضني رومي ملعون كرنتح وتصامخت معه من الصبح لين امسانا الليل شيبوب : ومازا بعد زلك ؟؟ عنتره : الا انت متى تعلمت اللهجه المصريّه ؟ شيبوب : ياليل الليل .. سوالفنا من اليوم حادي بادي .. كمل سالفة الرومي بس عنتره : المهم وانا اشيييلبه فوووق وانا اضربّه ، وهو يشيييييييلني فووووق وهو يضربّي شيبوب : اقمح .! وين سيفك ؟ عنتره : في غمده انفداك ، وقلت مايحمل سيف .. بس طلع اقشر ![]() شيبوب : هاه وش صار ؟ عنتره : وانا ابقسّه ابقسّه .. ومنين توونس .. وانا امسكه مع اذانيه الشرف ، واحذفه ليا هو هناااك شيبوب : اكمل لقد شوقّتني عنتره : وعندها أتيته مسرعاً وقفزت فالسماء لمده ثلاث دقائق رمليّه متجهاً إلى صدره وعندما جثيت بركبتي على صدره ، قلت له : إستسلم فرد قائلاً والخوف يملأ عينيه : اوكيه ![]() شيبوب : اها ، إذا عرف السبب بطل العجب .!! نكمل في وقت لاحق |
آخر تعديل بواسطة محمد صالح العتيبي ، 17-10-2007 الساعة 04:31 AM
![]() |
![]() |
#8 |
(*(عضو)*)
![]() ![]() |
[poem=font="Simplified Arabic,4,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
إلعب بقلبي مثل مايلعب ( الواصل ) = اللي لعب في مفرّح وأخلف مناحي [/poem] |
آخر تعديل بواسطة محمد صالح العتيبي ، 18-10-2007 الساعة 04:06 AM
![]() |
![]() |
#9 |
(*(عضو)*)
![]() ![]() |
بصراحه الشعر آخر الوقت ممّل سماعياً ( وكتابتيّاً وقرائتياً ) .. والسبب أن الكل يريد أن يصبح
شاعر ويريد أن يسمعك ( خرابيطه ) .. والقنوات الفضائيه ( مكثّره علينا مثل هالاشكال ) في الآونه الاخيره .. أحد اصدقاء المدرسة أيام المتوسطه ، إتصل على هاتفي دون سابق إنذار ، وبعد السلام والإحتفاء .. قال لي : محمد .. ابي كتب عن تعلم الشعر وين أحصلّه .؟ بصراحه تعجبّت من الرجل وقلت : وش عندك على الشعر تبي إتعلمّه ؟ قال : ياخي ودي اصير شاعر ، ضحكت لين بغيت أسدّ التلفون في وجهه قلت : بصراحه انا ماني شاعر وماعندي فكره عن الكتب اللي تعلّم الشعر قال : ألا أنت مشارك في شاعر المليون وأكيد إنك ماتبيني أخرّب عليك هنا إنفجرت من الضحك إلى حد البكاء وقلت له : الله يرجك .. المشكلة مايمديك إتعلّم عشان تلحق على اللجنه وتسمّعهم هذاريك .. قال : لا السنه الجايه .. قلت : إيييه يمديك صرت إبن لعبون انت وراسك المدرمح ![]() |
آخر تعديل بواسطة محمد صالح العتيبي ، 18-10-2007 الساعة 04:51 AM
![]() |
![]() |
#10 |
(*(عضو)*)
![]() ![]() |
شيبوب : اليوم منت على بعضك ياعنتره .!
عنتره : ساكت شيبوب : وش فيك ساكت ؟ عنتره : زبيبه ماتت وشداد مات شيبوب : بعد أن طأطأ رأسه من الرد المحزن ، عنتره؟ عنتره : قل ياوجه الفقر شيبوب : غيّر الموضوع وسمعنّي آخر قصايدك الحماسيّه عنتره : ياوطنّا ياوطنّا عمت عين الرهيص // ماتهزّك موت قيس الجذيمه وإخوياه شيبوب : بطوّفها عشانك عنتره : تصدق ياشيبوب ودّي بمعركة فاصلة بين عبس وذبيان شيبوب : اكيد ابولحية حمرا ، فاقعٍ مرارتك ؟ عنتره : الا خويّه ابوعيون عسليّه .. مهايطي وودّي أكسر خشمه شيبوب : خلاص أجل لارحت لـ الأمير ، أبلغه أنّ ذبيان تريد المكر لعبس عنتره : وإن قال يالعبد فارقني انت وشوشتك ، ماوراك الا المشاكل وش اقول ؟ شيبوب : قلّه نبي نجسّ نبضهم ونعزمهم ونشوف أحوالهم النفسيه ومآربهم من خلال أعينهم عنتره : فكره جميله ، يامال الثانكيو ...... قيس : ماورائك ياعنتره عنتره : تعلم أيها الأمير أن ذبيان وأمرائها يريدون النيل من عبس بعد أن منّ النعمان علينا حماية قوافل الحجّاج قيس : الزبده ياعنتره ؟ عنتره : إعزمهم وخلنا نشوف وش عندهم .. إنكانوا يريدون شراً نستعد لهم وإنكانوا يريدون غير ذلك ، كان لنا ماأردنا قيس : أحسنت الرأي ، ماتوقعت العبيد أفكارهم مجنونه لهلدرجه عنتره : أعجبك طال عمرك .... في الحلقة القادمة ( لقاء عبس وذبيان وبداية حرب داحس والغبراء ) ![]() |
![]() |
![]() |
#11 |
(*(عضو)*)
![]() ![]() |
[poem=font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
تمر السنين ويقفي العمر والأحباب = تغيّر على حسب الظروف وعواملها وانا والله إني معك .. ياغاية الأعجاب= على الرغم من قوّ الحمول متحمّلها اصارع همومي بالصبر والرجا ماخاب = وأجامل ضروف الوقت والناس أجاملها[/poem] |
![]() |
![]() |
#12 |
(*(عضو)*)
![]() ![]() |
فرقعات إعرابي ..
![]() [poem=font="Simplified Arabic,4,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"] يكف الحرف عن شتمك بما لا = يليق فيه .. عن فاه المرائي فلولا القبح ماكان الجمالا = ولولا الدين .. ماكان النسائي فهل تصبو لمن يضرب مثالا = أو طب نفساً إذا حلّ هجائي [/poem] |
![]() |
![]() |
#13 |
(*(عضو)*)
![]() ![]() |
ساده بني عبس
مرحبا مرحبا بعيال عمنّا بني ذبيان .. إقلطوا إقلطوا وقام بعد ذلك سيّد عبس وهو ( يومي ) بيده لسيّد ذبيان : عدّ صدر طال عمرك سيد عبس : كيف حالك وأحوال الرعيّه سيد ذبيان : زان فالك طال عمرك .. كلش تمام سيد عبس : باقي أحد ماجا سيد ذبيان بعد ان دخله الخوف من أنّ هناك حيله لنسفهم عن بكرة أبيهم : ايه طال عمرك باقي دبلنا مرتين خليناهم في مضاربنا سيد عبس بعد أن حسّ أنه نصّاب ويبي يروّعه : عاش مقلّد ![]() المهم .. الغدا ريّض .. وشرايك نسوي سباق للحوات الغانمه من قومي وقومك .. سيّد ذبيان : تم وعندها قامت مجموعه من فرسان بني عبس تستعرض خيولها أمام المنصّه الرئيسيه فغمز سيد ذبيان لفرسانه ولسان حاله يقول ( لايغلبونكم الريجيل ) فقاموا فرسان ذبيان معهم سيد عبس : هاهاهاه .. ماأجمل هذه الضحويّه المباركه التي نرى فيها أبناء العمومه يتسارعون للمراجل سيد ذبيان : هاهاهاه .. صدقت ( الله يدبل كبدك ) فقامت الفئتين بعد الإستعداد لصافرة الحكم .. وتجهزوا على بعد 13 كيلومتر من مقر الأمراء .. ( وطربق طربق طربق طربق طربق ) فتخطوا فرسان بني عبس فرسان بني ذبيان .. فضحك سيد عبس وإلتفت إلى سيد ذبيان : هل تسابقني ؟ سيد ذبيان : ليس لي حاجه في السباق ياسمو الأمير سيد عبس : شكلك مرتاع من هزيمة فرسانك أمام فرساني وبعد ان إرتفع ضغط سيد ذبيان قال : بشرط .. أن تصبح حماية الحجاج لي ؟ سيد عبس : أجل تدري .. عطوني داحس ياعيال وركب سيد ذبيان فرسه الغبراء |
![]() |
![]() |
#14 |
(*(عضو)*)
![]() ![]() |
إستعدا سيد عبس وسيد ذبيان للسباق كلٍ على فرسه ( داحس والغبراء )
وبعد الإنطلاقه .. تخطى سيد عبس سيد ذبيان .. فضاق الأخير ذرعاً .. وقال : هذه حيلة ياسيد عبس .. ولسوف يأتيك خبرنا في الغد سيد عبس : اقوول على شحم .. وإنقلع وراك بس وفي اليوم التالي : هجم قوم ذبيان على قوم عبس الذين كانوا على أهبة الاستعداد لصد الهجوم وتلقينهم درس ( يموتون مانسوه ) وبعد ( الشق والبعج ) .. خرج الجمعان بخسائر في الأرواح بالإضافة للخسائر الماديه ورجع كلٍ منهم إلى موقعه يتربص بعدوّه للنيل منه .. وإستمرت الحرب مايقارب اربعين عاماً .. عنتره : ياشيب عيني من الايام شيباه ابن جذيمه : الله يقهرك .. نشبنا في معركة لم ولن تنتهي حتى لو كلّف الأمر فناء القبيله بأكملها عنتره : الجوع ذبحنا ياطويل العمر ابن جذيمه : لونآكل الحصا .. معركة لحد يفكر إني أنهيها بسلام . عنتره : ياسمو الامير ، قاتل مع بني ذبيان قوم لانعرفهم وليسوا منهم ابن جذيمه : اكيد العود الأقشر وربعه عنتره : الرهيص ؟ ابن جذيمه : ماغيره يافارس بني عبس عنتره : اوريك فيه .. اقسم لك اني سوف ادفنه ( تحت الصفا ) وبعد ذلك .. سارع فرسان بني عبس لمنازلة الرهيص وأعوانه .. وحمي الوطيس بينهم .. فسدد الرهيص ضربته على سيف عنتره وطرحه عن يده ، فردّ عنتره بيديه السوداويتين ( وفقع عوينات الرهيص ) وبعد فتره .. إنتهت معركة داحس والغبراء بسبب الجوع ونقصٍ في الأموال والأنفس وزحف بني ذبيان عن ( مقاشر ) عبس .. وبقي للرهيص دين عند عنتره .. وعندما جاء وقت سداد الدين .. ضرب الرهيص عنتره برمحه على بعد أميال بإتجاه صوته .. فمات عنتره بطل هذه القصه .. وإنتهى خبر عبس وذبيان بعد هذه الصولات والجولات .. |
![]() |
![]() |
#15 |
(*(عضو)*)
![]() ![]() |
[poem=font="Simplified Arabic,5,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
ياصاحبـي شوفـك شفـا للـروح وهــزال العـظـام = مـن يـوم قابلتـك .. وانـا قلبـي يبـادلـك .. القـبـول أنـت الغـلا وأنـت الهـوى وأنـت المحـبّـة والـغـرام =وأنت أجمـل سنينـي علـى مـرّ الليالـي والفصـول[/poem] |
![]() |
![]() |
#16 |
(*(عضو)*)
![]() ![]() |
[poem=font="Simplified Arabic,5,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
تعـال سامحنـي وانـا ..بسامحـك وأدمـح خـطـاك = وخلّ الضلوع الجافيـه .. سمـح الخواطـر تنبتـه وإسمع كلامـي ..لاتجافـي مـن عطـاك ولاجفـاك = وإن رحـت فـي دربك.!تذكـرّ مـن عيـونـك حبّـتـه[/poem] |
![]() |
![]() |
#17 |
(*(عضو)*)
![]() ![]() |
اشكر جميع من أثنى على صفحتي سواء بالإتصال هاتفياً أو تلفونياً او عن طريق الجوّال
![]() اشكر الأخ المتألق / مبارك آل خليفه على ثناءه لصفحتي بين إبداعاته في صفحته .. ![]() والشكر موصول لـ من طلب منّا المزيد .. |
![]() |
![]() |
#18 |
(*(عضو)*)
![]() ![]() |
[poem=font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
الحاجة اللي تجيبك وانت ناسيني = في ذمتي ماتمننّها ولا اردّك خذها من القلب ولاّ من شراييني = مانيب واقف مع جور الزمن ضدّك اشيل عنك الحموله وأبسط يديني = وأخزي عدوّك على الميقاف وأسدّك واليا تشافيت من سمّ الثعابيني = وطاحت دموعك من الفرقا على خدّك ! انا دموعي ثلاث شهور في عيني = ماطاحت الاّ بعد مديّت لي يدّك[/poem] |
![]() |
![]() |
#19 |
(*(عضو)*)
![]() ![]() |
مواقف فطريه :-
دخل أحد الامييّن من كبار السن على مركز صحّي بعد أن ( لبّق ) موتره خلف سيارة الإسعاف وهو لايعلم بالنتائج المترتبه بعد هذا ( المصفط ) العجيب ، خصوصاً أن الإسعاف ( مناحره ) للجدار مباشره ( لزوم الفيّه ) هذا الشيخ الكبير يعاني من ضعف في السمع والنظر ومع ذلك يقوم بأعماله اليوميّه بنفسه دون اي مساعده من احد ، حتّى أنّه لم يطلب من أبنائه إيصاله للطبيب ، دخل الشيخ للمركز الصحي بعد فعلته التي فعلها من ( تلبيقه وتسكيره ) .! تجاوز الشيخ جميع المتواجدين حول باب الطبيب والذين ينتظرون دورهم كلٍ على حسب الرقم المخصص له .. الشيخ : طرباااااااااااع .. دفّ الباب بالحاجون اللي في يمناه .. سلاااااااام عليك يادختر الطبيب يرفع رأسه مع نص إستداره بإتجاه الباب وامامه احد المرضى ( اللي ماسك سراه ) ونظارته واصله خشمه : ايوا في ايه ياسعات الباشا ؟ الشيخ : لو ادري وشفيني ماجيتك الطبيب : اصطغفرالله العلي العزيم .. مش بئا تستنّا شويّه لحد مخلّص الشيخ : هاااااااااااااااه .. إعجل علي بس .. الطبيب يكلم المريض : ممكن سواني بس .. اخلّص الراقل دا المريض : طيب يادكتور .. بس لايروح دوري الطبيب : ماتخفش .. خليك هنا مستنّا .. تعالا وإحكيلي فيك إيه بالزبط ؟ الشيخ : ليت الاول تعشيت عند ابن حريميس وعقب إغتبقت ماني بطيّب الطبيب : مالي ومال حري ميس .. تعشيت ايه بالزبط .. خليني افهم شويّه لوسمحت ؟ الشيخ : هااااااااااااااااه .. يارجال حريميس معشّينا عند اباعره ليت الأول .. ويوم إغتبقنا وانا اتطوّر الارض ليا تسبدي توجعني وجسمي ينفض وعرقي يتخابط الطبيب : لأ لأ .. دي مش شغلانه .. انا مش فاهم بتئووول ايه .. ايه دخل حري ميس بالموزوع وبعدين سبنا من اللي مايتسماش دا .. وأوولّي .. بطنك اخباره ايه ؟ الشيخ : هاااااااااااااااه .. الاخبار .. يقولون امريكيا ناويتن الشر والاراني وجهه منصفق .. شفته فالرادو اليوم الطبيب : ياعمي اخبار ايه وهباب ايه .. انا بتكلم عن صحتك إنته .! وأثناء ذلك .. جاء إتصال من العمليات بوجود حادث وإصابه .. ( وتقابعوا ) المسعفين لسيارة الإسعاف .. نكمل الفقره الفطريه في وقت لاحق ![]() ![]() ملاحظة :- اي إنتقاد .. سيتم حذف الموضوع لأننا نؤمن بحريّة النقد .. ونتقبلّه ( دايركت ) بدون نقاش وجدال .. ![]() |
![]() |
![]() |
#20 |
(*(عضو)*)
![]() ![]() |
وعند وصول المسعفين لسيارة الإسعاف :-
قال المسعف الأول للمسعف الثاني :- إرجع بسرعه وشف اللي مسّكر علينا خلّه يطلّع سيارته على ماأحرر الإسعاف ( طبعاً الوقت صيف والشمس تندا ) المسعف الثاني متوسطاً المرضى :- ياجماعه من اللي سيارته ددسن ومسّكر على الإسعاف يطلعّها بسرعه .! المرضى يتلفتّون في بعض .. ويعيدون النظر إتجاه المسعف ولسان حالهم يقول ( ماش احد ) .! المسعف يستعجل خطواته في ممرات المركز :- ياجماعه ياشباب .. راعي الددسن اللي مسكّر على الإسعاف يطلّع سيارته .! وينتظر الإجابه ( وماعندك احد ) جاء المسعف الأول : هاه لقيت راع الددس .؟ المسعف الثاني : لا مالقيته .. ماش ألا نتصلّ بالمركز الصحّي الفلاني يرسلون إسعافهم المسعف الاول : اصبر يمكن راعيها عند الدكتور .. طق طق مع دخول سريع .. صباح الخير دكتور الدكتور : أهلاً وسهلاً يابتاع المفاطيح ( دايماً ينعزم الدكتور لاخلصت خفارته عند المسعفين ) المسعف : ابولطفي .. عندنا حادث وفي حالات خطيره .. ومسّكر علينا راعي ددسن .. بعد إذنك بس المسعف بعد دار وجهه تجاه الشيخ : عمّي أنت راعي الددس اللي مسكّر على الإسعاف ؟ الشيخ : هااااااااه .. ماسكّرت على أحد .. موقفن موتري ورى موتر العسكريم المسعف : هذا موتر الإسعاف ياعمّي .. لوتكرمت المفتاح انت مسكّر علينا وحنّا ورانا حادث وفيه إصابات الشيخ : هااااااااه .. وش يجيب الحادث ورانا وحنّا ماورانا الا رقةٍ بيضا المسعف : الحادث بعيد .. ولازم نروح له حالاً .. وانت مسّكر الله يطوّل بعمرك الشيخ : اصبر اصبر لين اخلص من الدختر واجيك المسعف : لا الله يحييك .. عطني المفتاح .. وانا اجيبه لك الشيخ يدخل يده في جيبه بحركة بطيئه جداً مع ( الاستعاذه من الشيطان ) : اكيد هالحين اللي مسوّن الحادث من السمرمد اللي يفحطون المسعف : والله ماندري وفي خاطره ( تكفا بسرررعه ) الشيخ : تدري عن شي .! رح رح وانا وراك المسعف يعدي قدّامه الدكتور : إركن عربيّتك بسرعه وانا حستناك عشان محدش يييقي ابليييك ( بس بسرعه لوسمحت ) الشيخ بعد أن وصل للباب بإعجوبه : السرعه ماتفيد يادختر .. شف اللي صايرن عليهم حادث اكيد انهم مسرعين وربي وربهم الله المسعفين داخل السيّاره ، الأول : تصدق يحسب الإسعاف ( سيارة آيس كريم ) .! الثاني : لهلدرجه .. فيه مقارنه .!! الأول : شايب .. مايميّز .. ومع ذلك معه حق الثاني : اقوووول .. الظاهر بيجينا بلاغ .. ب وفاة المصابين الأول : ابشربه جا جا وصل الشيخ ل سيارته وفتح الباب ( حبّه حبّه ) .. وحذف ( حاجونه على المرتبه ) وركب السياره ( إستغرقت عمليّه الركوب للمركبه حوالي دقيقتين ونص الدقيقه ) وبعد ذلك كلّه أدخل يده في جيبه بحثاً عن المفتاح .. ولم يجده .. ثم تذكّر أنه ترك المفتاح في موضع التشغيل وعندما همّ لتشغيل ( الددسن ) ، عيّت تشتغل ![]() نزل من سيارته .. والمسعف يراه من خلال ( المنظره ) : نزل الشايب الظاهر سيارته ماتشتغل المسعف الثاني : لاتقوووووووول .!! نزلوا المسعفين .. الشيخ : الموتر عيّا يشتغل .. معكم الهناه اللي تهنا .. المسعفين : لا مامعنا إشتراك .. خلنا ندفّها ورا ولاجينا دورنالك إشتراك قاما المسعفان كي يزيحا المركبة .. ركب الأول ( لتفضيّة الموتر ) وعند نزوله ماذا رأى .!!! الموتر مبنشر ( طاش طاش طاش ماطاش ) ![]() |
![]() |
![]() |
#21 |
(*(عضو)*)
![]() ![]() |
[poem=font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
دايم عيون المسافر لانوت بالرحيل = تلّد ف الدار وتودّع محبيّنها وفرقا الحبايب صعيب ولا لمثله مثيل = الله لاينصر الفرقا ولادينها [/poem] |
![]() |
![]() |
#22 |
(*(عضو)*)
![]() ![]() |
مواقف طريفه :-
في آخر سنة من الدراسة لشهادة الثانويه العامه ، القسم الأدبي ، كان من بين المواد مادة ( علم النفس ) وكان الذي يقوم بتدريسنا هذه المادة مدرّس كويتي ( من عيال بطنها ) ، الحاصل أن هذا المدرّس اللطيف بتعامله ، قال لنا : أنا لا أركزّ على مسألة الدرجات فالجميع لدي سوف يحصل على النجاح ، ولكن أريد التفاعل مع هذه المادة ، وأن تهتمّوا لشرحي ، فالمادة تأتينا مرّتين في الأسبوع الواحد .. بدأ المدرس في أول حصّة بتعريف علم النفس وكيف نشأ ومن قام عليه إلخ إلخ .. وبعد فترة ( دخلنا بالعميق ) .. في إحدى حصصه في فصل الشتاء فتح النوافذ المطلّة وكّنا وقتها في الدور الأول ( والبر يصرمدنا ) .. ونحن نقول له : ( برد يستاد ) .. وهو ساكت لايتكلم .. حتى كاد أحد الطلبه المتمردين أن ينزع ( سبتته ويلسّبه ) .. ![]() وقف المدرس امام الجميع وقال : هل تفكرّون بشئ غير الدفء .. ؟ ملاحظة ![]() ![]() فقال أحد الطلبه المتمردين (لكن من نوع آخر) : بصراحه انا ماعمري فكّرت بشي ولاراح افكّر .!! إستغرب المدرس من هذا الرد : لماذا لاتفكّر ولاتريد التفكير .!! ؟ الطالب : ياخي فاااااااااتح الدرايش والبرد يشخلني وتبيني افكّر ![]() ضحك المدرس وقال بسخريه : الشرهه علي آآآنا اللي معطيكم ويه .. ![]() والحقيقه أن المدّرس عجيب في تصرفاته وطرق تدريسه .. وله مواقف كثيره سأتحدث عنها فيما بعد .. |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |