![]() |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|||||||||
|
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
..: مرقاب الرّكن الهادئ :.. ابــداع بــلا ردود!! |
![]() |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]() ![]() ـ إعتراف ـ ـ أغرب مافي هذا الوطن : حتّى الكتابة عنه مبكية ـ [frame="1 100"] [justify] – مفارقة : ـ ( بابا عبدالله ) تعبير لم نتداوله في طفولتنا ، والآن يفرحنا سماعه من أطفالنا .. ولأنّه الـ ( بابا ) نعوّل على أحلامنا الكثير . – طبيعة مختلفة : ـ خامة الشعب السعودي صعبة ، وغريبة ، وذات تشكيل معقّد للغاية . ـ أنا وبما أنَّ هذه الـ أنا مواطن سعودي أُقرُّ بهذا ( التعقيد ) الذي ألمسه وأستشعر أدق تفاصيله من أوّل عقدة / حزمة المفاهيم الباطلة التي تمت زراعتها داخلي ، وبإرادتي ، وبعلمي المسبق ببطلانها .. وحتى أخر عقد الإصلاح والتغيير . ـ نحن group ( المواطن ) أعـلاه : ـ لانريد إسقاط النظام ، بل نريد بناء هذا المصطلح الذي نفتقده في حياتنا اليوميّة . وغرسه في جيلٍ سيأتي ذات يومٍ بما لم نأتِ به نحنُ وأباؤنا الأوّلون . ـ ولا نريد تفسير ( خطاب الرئيس ) .. بل نريد تخليد كل خطاباته كأناشيدٍ وطنيّةٍ لاتموت ، شريطة أن لايتم تزوير هذا النشيد ، أو حتّى محاولة تصديقه . ـ ولا حتّى ( علاج الرئيس ) ، فالعلاج أعلى كلفة من أرواح الليبيين الذين يموتون في كلِّ ( زنقة ) . – صحيــح .. ـ نحنُ شعبٌ مسالمٌ يصدّق ، ويتفاعل ، ويعشق ـ أيضاً ـ من أوّل نظرة ، ولكن التغيّرات التي تحدث من حولنا تتجه بنا نحو شعبٍ طَموح ، ولوبدت طموحاتنا متأخرة بالعمر ومع ذلك بدأت من فئة ( الناشئين ) . ـ فـ الأمم بدأت من الصفر ، ولايعني تأخرنا أن لانبدأ من تلك النقطة المحبطة نوعاً ما . – حضرات الثوّارـ ات (بدون كرام) : ـ كل مانريده : ـ الشعور بدوران عجلات الوطن على النحو الذي يجعلنا نموت ونحنُ مطمئنون على من هم ـ الآن ـ أطفالنا ، لأنَّ لهم وطنٌ / والدٌ لايموت . ـ الإحساس بنمو جذورنا وبقائها ضاربةً في عمق هذا التراب الذي لايبعث رائحته سوى المطر ، بالضبط .. وطــنٌ : كالمطر . ـ عدم إتساع المساحة ، وتمدّد المسافات بيننا وبين الأخرين ، وهذه لا تأتي إلا بإقتراب مكونات الإنتماء .. حفاظاً على الإنتماء نفسه. ـ مسابقة التغيّرات الإيجابيّة ، وعلى كافّة الأصعدة ، وهذه لتعويض مافاتنا من سنوات ضوئية . ـ وبالتالي : لنا مطالبنا ، ولكم مطالبكم . – بإختصـار : ـ لانريد سوى إحساس! ـ فقط ، إحساسٌ بالرضا عن ذواتنا أولاً ، ثم محيطنا الأكبر .. فالأكبر ، هكذا ينمو فينا الوطن ، ويترسّخ فينا مفهوم كل ماله علاقةٌ بالوطن ، من ترابه لأقصى سمواته . – الشعب أكثر عمقاً : ـ لسنا ـ والله ـ بحاجة بيانٍ جاف ، أو فتوى مسيّسة حتى نتوقف عن ممارسة أمنية ( الوطن الأفضل ).. فأمنياتنا سنرتكبها ولو كانت أصغر أمانينا : كبيرة! ـ نحبُّ هذا الوطن وإن لم نجد ذلك المقدار من الحب الذي تمنحه الأوطان لأبنائها سواءٌ بقصدٍ أو بعد إجتهاد ، وفي أعناقنا لحكامه بيعة . ـ عنّي أنا المواطن السعودي .. أستسخف كل من يستغل الأحداث لإثارة مافي قلبه أو ماوُضع في قلبه وتحويله إلى قضية شعبيّة على الشعب أن يحلّها مع الحاكم . فكل من سمعته أو قرأت له شئياً ضد الوطن لم يستطيعوا إقناعي بأنّهم أصحاب قضيّة ، ويحملون همْ كل السعوديين على أكتافهم ، وأغلبهم سخفاء بدون إستغلال الأحداث . ـ بالتأكيد هناك تقصير وفساد عطّل عجلة التنمية كثيراً ، وأبقى السعودي على مستوى واحد وبطئ إن تقدّم .. ليس فقط إقتصاديّاً بل حتّى على مستوى الفكر ، وإنجاب القادرين على التصحيح والحرص على مصلحة المجموعة قبل الذات . ولا يأتي من يقول التعليم ومخرجاته ليست هي أوّل القائمة! ـ وطالما بإمكان الوطن ونحن معه أن نأخذ بعضنا بإتجاه السماء ، أصابعنا معلّقةٌ بأكفّ ( السعوديّة ).. ـ فعلامَ الإصرار على تلطيخ الخريطة ، ومن قبلها الوجوه بكلِّ هذه الأقنعة!؟ ـ لم يعد هناك مايحول بين العقل والمعلومة ، فالعالم أصبح أكثر وضوحاً من ( الصنف الجيّد ) الذي يتعاطاه الأخ العقيد الفاتح! ودون أي قيود أو سيطرة . ـ تم التشويش على قناة ( العربية ) قبل يومين ، وتابعناها على إحدى قنوات الـ (MBC) ، والتقنيات لم يعد هناك مايستعصي عليها فتحه .. ومؤخراً تم نشر وثائق الـ (CIA ) . ـ اليوم أصبحت الطريقة الصحيحة للتعامل مع المتغيّرات هي : مواكبة التغيّرات الصحيحة ، فحتّى المعتقدات لم تعد جسراً لتمرير مايريد البشر تمريره ، فالناس أصبحت تقرأ ، وتسمع ، وتشاهد . ومن الصعب تعطيل أكثر من نصف الحواس الخمس . ـ ليس جرماً أن يطمح مواطنٌ بالأفضل من وطنه . – العرابجة : ـ الشعوب المناضلة هي التي تخلق التغيير وتشكل ملامح مابعد التغيير ، ولاتتكررالمتغيرات في سجلاتها التاريخية .. نحن فقط (نعفس) الدنيا ولانعلم كيف نعيد تشكيلها ، نفتح الطريق لمن يقوم بذلك .. وببلاهة! ـ السؤال الحالي ، والقديم أيضاً : بغض النظر عن الشعب الليبي المغلوب على أمره لأربعة عقود.. خلال هذاالزمن الطويل كيف يقبل رؤساء الدول العربية الجلوس مع هذا الـ ( معمّر ) كرئيس دولة!؟ ـ كل الأشياء تتساقط على الأرض ، ماعدا العزة والكرامة التي لايراها سوى بعض الرؤساءالعرب .. وكلما علت أصواتهم بها : سقطوا هم كبقية الأشياء . ـ الكرة الأرضيّة : في ملعب الشعوب ، والحاكم الأفضل هو : الأقل إنبراشـات ، والأكثر جهلاً في عالم العرابجة . العرابجة : هم نفسهم ( البلطجيّة ) حسب الأنظمة التي كنستها الثورات العربية . ـ العالم الوهمي بدأ يعيد تشكيل العالم الحقيقي . ـ نتيجة : ـ حتّى وإن كانت هناك أصوات نشاز ، تنادي كل جمعة بـ (جمعة غضب سعودية) ستبقى كل هذه الأشياء ( صغيرة ) وغير مؤثرة .. تماماً كـ ( البالون ) الذي يزعجني به ابني (بدر) الآن . إلا في حالة المساهمة في ( نفخها ) شعبيّاً ، ورسميّاً أيضاً . : : : ـ التوقيع : مواطن سعودي يعشق الوطن . [/justify][/frame] ![]() |
![]() |
#2 |
مستشار إداري
![]() ![]() |
لا لا لا لا لا
خالد شباب هنا انا ماني مصدق .. حلم والا علم هذا ابو شباب يا مرحبا مليون حجز ولي عوده |
![]() ![]() سامحيني واطردي همكـ وراي _________ الذنوب كبار والمخطي انا http://www.montada.mergab.com/showth...49#post1226949 للـتواصل ! ben-msoi@hotmail.com |
![]() |
#4 |
(*( عضو )*)
![]() |
لا فض فوكـ
ابو شباب : قلمك منصف .. واحساسك ينورنا بقيت بهذا الشموخ الراقي وكلماتك تضئ الأماكن يامحمد .. دمت لي . ![]() |
|
![]() |
#6 |
(*( عضو )*)
![]() |
جمعة: تحول الوطن!
: [frame="1 80"]: ![]() : : * ي: يحق لكل كائن يتمتع بالإنتماء لأي وطن أن يفتخر ، ويحتفل ، ويتفنن في عشقه لوطنه ، ونحن يحق لنا مايحق لأمثالنا من الكائنات الأخرى.. كل كائن حسب مفهومه وطريقته . : * د: الدلالة على تحول أي وطن.. تنبع من مواطنيه ، وفي كل النواحي.. سواء كان هذا التحول إيجابيا أو سلبيا . : * و: قبل بضع سنوات كان اليوم الوطني يمر مرور الكرام على الجانبين الرسمي والشعبي ، وكان رجال الدين يؤكدون على أنه لاثالث للعيدين الفطر والأضحى. : * ع: اليوم أصبح العيد الوطني عطلة رسمية تقام فيها التظاهرات والفعاليات المتعلقة بالمناسبة رسميا" وشعبيا". ويوم الجمعة كان أغلب الخطباء -إن لم يكن جميعهم- حولوا خطبتي الجمعة إلى إحتفال باليوم الوطني ، وتعداد للمآثر وما لهذه الذكرى الخالدة من أهمية لدينا .. فلم يعد يوم الوطن مجرد إفتتاحية نشرة الأخبار بإستقبال برقيات التهنيئة ، أو وضع العلم أمام ماجد الشبل وغالب كامل ![]() : * س: - لماذا تضاعف إدراكنا لهذه المناسبة! - هل لتدريس (التربية الوطنية) دور في ذلك.. ( جيلي لم يدرس هذا المقرر).. - لماذا تغير الخطاب الديني تجاه العديد من الأشياء .. ومنها اليوم الوطني! - من يبني المفاهيم والمواقف تجاه كل شئ ، الفرد نفسه ، أم مؤسسات المجتمع/الحكومة.. أم الدين ورجاله الذين تعددت زوايا الرؤية لدى بعضهم وتبدلت لدى البعض! : : *التوقيع: مواطن.. [/frame]
|
|
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |