![]() |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|||||||||
|
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
..: مرقاب القُدس و الأدب الإسلامِي :.. قصائد دينيّة - مواضيع تختص بالإسلام |
![]() |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
ابن عثيمين ( رحمه الله )
كتبها الشيخ احسان العتيبي ===== بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد فبينما كنت أعدِّل كتاباً لي وأنظر فيه من جديد ، إذ اضطررتُ لتغيير دعائي كلما مرَّ ذكر الشيخ عبد العزيز بن باز من " حفظه الله " إلى رحمه الله " ! وما أن انتهيتُ وأصبح الكتاب جاهزاً حتى فوجئنا بوفاة الإمام الشيخ محمد ناصر الدين الألباني ، ففعلت الأمر نفسه في كتابي سالف الذكر . وبينما كنتُ أعدِّل في الكتاب وقعت عيني أول أمس – أثناء التعديل – على اسم الشيخ ابن عثيمين وكان الدعاء بعد اسمه هو هو – أي : " حفظه الله " - فقلتُ في نفسي : ترى هل سيخرج الكتاب من غير تعديل الدعاء ؟ ولم تمر إلا ساعات معدودة حتى جاءنا الخبر المؤلم المحزن بوفاة الإمام الشيخ ابن عثيمين رحمه الله . وإن القلب ليحزن ، وإن العين لتدمع ، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا ، فإنا لله وإنا إليه راجعون . ولما كنتُ قد كتبتُ في حياة الشيخين ابن باز والألباني – وقد مات الثلاثة بمرض السرطان - أحببتُ أن أشارك من كتب في حياة أخيهما الثالث الشيخ ابن عثيمين ، فكانت هذه الوقفات . اسمه ومولده هو الشيخ محمد بن صالح بن محمد العثيمين ، عضو هيئة كبار العلماء بالمملكة العربية السعودية ، وأستاذ بفرع جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالقصيم ، وإمام وخطيب الجامع الكبير بمدينة عنيزة . وهو متزوج من امرأة واحدة ، وله من الأولاد الذكور : عبد الله ، وعبد الرحمن ، وإبراهيم ، وعبد العزيز ، وعبد الرحيم . مولده : ولد في مدينة عنيزة في 27 رمضان عام 1347 هـ . وعليه : فيكون الشيخ قد عمِّر ( 74 ) عاماً . علمه حفظ الشيخ رحمه الله كتاب الله في سن مبكرة ، وقبل أن يتجاوز الخامسة عشر من عمره كان يحفظ – بالإضافة إلى كتاب الله – " زاد المستقنع " و" ألفيَّة ابن مالك " – كما أخبر بذلك هو عن نفسه . وقد جدَّ الشيخ ونشط في طلب العلم على قلة ذات اليد في ذلك الزمان ، وقد حدَّث عن نفسه فقال إنه كان لا يملك إلا " الروض المربع " يقرأ فيه ، في غرفة من طين تطل على " زريبة بقر " ! زهده والشيخ عرف عنه زهده في هذه الفانية ، ومن ذلك : أ . أنك تجده على لباس واحد لا يتغير طوال الأسبوع ، تبدأ " غترته " بالتناقص من بياضها يوماً فيوم ، حتى ترجع إلى بياضها في يوم الجمعة . ب . ولما أهديت له عمارة من الملك خالد بن عبد العزيز جعلها وقفاً على طلبة العلم ، وصار هو القيم عليها . ت . ولم يخرج من بيته الطيني إلا من قريب . ث . وكانت تعطى له الأعطيات الكبيرة فيعلن على الملأ مباشرة أنها لطلبة العلم . تعليمه عرف عن الشيخ أسلوبه النادر في التعليم ، فهو يوصل المعلومة بأسهل طريق إلى المتعلمين والسامعين. ولا يكاد يغيب ذهن الواحد من الجالسين في درسه حتى يوقفه الشيخ ليجيب على سؤال أو ليعيد آخر كلام قاله . وعرف عنه طريقة السؤال والجواب – لا السرد – وهي طريقة نافعة يترقب الطالب فيها كل لحظة أن يتوجه له سؤال . وهي طريقة تحيي المجلس وتجعل الطالب دائم التحضير والمتابعة . ويعطي الشيخ رحمه الله الدرس حقَّه ومستحقه من الشرح والبيان ولا ينتقل بالطالب إلى موضوع جديد حتى يكون قد فهم ما مضى . ويعيد على الطلبة في الدرس التالي – بطريقة السؤال والجواب – ما أُخذ في الدرس الماضي ، وهكذا يتأهب الطالب لدرس اليوم ، ويعيد قراءة ما سلف من الدروس الماضية . وللشيخ رحمه الله شروح كثيرة لكتب عديدة – سواء من تأليفه أو من تأليف غيره – ومن فضل الله عليَّ أنني قد سمعت مادة علميَّة منها كثيرة ، وقمت بشرح كل ما سمعته من الشيخ تقريباً . ومن هذه الدروس والشروح ما يتكرر أكثر من مرة ، منها : أ . " شرح الأصول من علم الأصول " . ب . " شرح زاد المستقنع " . ت . " شرح أبواب من صحيح البخاري " . ث . " شرح أبواب من صحيح مسلم " . ج . " شرح ألفية ابن مالك " . ح . " شرح الآجرومية " . خ . " شرح العقيدة السفارينية " . د . " شرح كتاب التوحيد " . ذ . " شرح الواسطية " . ر . " شرح التدمرية " . ز . " شرح الحموية " . س . " شرح البيقونية " . ش . " شرح نخبة الفِكَر " . ص . " شرح الأجزاء الأخيرة من القرآن " . ض . " شرح بعض السور ، مثل البقرة ، وآل عمران ، والنساء ، والأحزاب ، وسبأ .. وغيرها بطريقة التفصيل واستنباط الفوائد والأحكام " . ط . " شرح بلوغ المرام " . وغير ذلك كثير ، يصعب حصرها وتعدادها الآن . مواقف مع تلامذته وقد كان الشيخ رحمه الله على علمٍ بأحوال تلامذته ، يتفقد غائبهم ، ويحرص على تفهيم حاضرهم ، ويزود محتاجهم لما يريد من المال أو الكتب ، وكان يكلف بعضهم بمراجعة الأحاديث أو تحرير بعض المسائل ، وينظر في ذلك كله ويتابعه ، بل كان يجعل بعضهم يدرِّس بعض المبتدئين . ومن صور عظم خلقه ودينه أنه كان يعرض على بعضهم التزوج من بناته ، فكان ذلك وتزوج بعضهم من بناته فرحم الله ذلك الإمام . وله مع تلامذته مواقف كثيرة يمكن تتبعها وجمعها في كتاب ، سواء تمَّ جمعها من أشرطته أو من خلال تجميعها من أفواه تلامذته ، وقد اخترت – لهذا المقال موقفين - : أ . المعروف عن الشيخ – رحمه الله – الذكاء ، وكان يتابع تلامذته أثناء الدرس حتى لا يشرد ذهن أحدهم فتضيع عليه الفائدة ، وفي مرة رأى بعض تلامذته غير حاضرِ الذهن في الدرس ، ويبدو أنه غير فاهم لما قاله الشيخ فشرد ذهنه ، فأوقفه الشيخ ! الشيخ : هل أنت فاهم لما قلتُه ؟ الطالب : إن شاء الله ! يا شيخ . الشيخ – ولم تمش عليه هذه العبارة ! - : هل على رأسك " شماغ " ؟! الطالب : نعم ! يا شيخ . الشيخ : لمَ لمْ تقل : إن شاء الله ؟!! لكن لما كنتُ غير فاهمٍ للدرس قلتَ : " إن شاء الله " ، ولما كنتَ متأكداً من وجود " الشماغ " على رأسك جزمتَ ولم تقل إن شاء الله . فعرفَ الطالب أنه لم ينطل قوله على شيخه ولم يمش عليه ، فأعاد الشيخ المسألة حتى تأكد من فهم الطالب لها . ب . ورأى الشيخ – رحمه الله – بعض الحضور في درسه ممن لا يشارك معهم ، فعرف الشيخ أن هذا الطالب غير فاهم ، فأوقفه الشيخ ! الشيخ : هل أنت فاهم لما أقوله ؟ الطالب : لا يا شيخ !! وهنا غضب الشيخ ! : فقال : إذا كنتَ غير فاهم لمَ تأتي وتحضر معنا ؟! الطالب : لأحصِّل ثواب قوله تعالى في نهاية المجلس " قوموا مغفوراً لكم ، قد بدلت سيئاتكم حسنات " !!! فتوقف الشيخ عن لوم الطالب تعظيماً لحديث النبي صلى الله عليه وسلم ، ولقوة حجة الطالب ! قلت : والطالب يشير لحديث النبي صلى الله عليه وسلم : " ما جلس قوم يذكرون الله عز وجل إلا ناداهم مناد من السماء :قوموا مغفورا لكم ،قد بدلت سيئاتكم حسنات " . رواه أحمد ( 12045 ) ، وصححه الشيخ الألباني رحمه في " السلسلة الصحيحة " ( 2210 ) . هذا ، وللشيخ مئات التلاميذ في المملكة – منهم القاضي والدكتور والإمام وطالب العلم والداعية - وآلاف التلاميذ خارج المملكة تتلمذوا على أشرطته وكتبه . تنوع طرق تعليمه والشيخ رحمه الله بذل جهداً عظيماً متنوعاً في التعليم : أ . فهو إمام وخطيب يعلم أهل المسجد . ب . وهو مدرِّس في الجامعة يعلِّم الطلبة . ت . وهو مدرِّس في مواسم الخير – مثل الحج والعمرة – في المسجد النبوي والمسجد الحرام فيعلِّم الناس كافة من جميع بلدان العالم . ث . وهو مدرِّس ومفتٍ في المذياع . ج . وهو من " هيئة كبار العلماء " التي تنظر في المسائل المشكلة والنوازل . ح . وهو مؤلف لكتب ورسائل ومطويات منتشرة في العالم كله . خ . وهو مدرِّس للمسلمين خارج المملكة وذلك عن طريق الهاتف ، وقد حدَّثني بعض الشباب في " أمريكا " أنه للتو قد حضر درساً هناك للشيخ ابن عثيمين ، وقد ربط عن طريق الهاتف مع حوالي مائة مركز إسلامي !!! د . بل وحتى داخل المملكة فإنه يفتي للناس عن طريق الهاتف في وقت مخصص ، وقد رأيناه في الحرم كلما انتهى الإمام من جزء من الصلاة رفع هاتفه ليجيب على أسئلة الناس في هذا الوقت ! ذ . وله محاضرات ودروس ومواعظ في مساجد المملكة كلما ذهب لزيارة أحد مناطقها . ر . وله موقع في " الإنترنت " حديث النشأة فيه كتب الشيخ وأشرطته ، ولو اعتني به حق العناية – كما فعل بموقع الشيخ ابن باز – لكان فيه مادة دعوية كبيرة . التأليف كان الشيخ قد أراد أن يتفرغ للتأليف ، فنصحه بعض إخوانه أن الناس بحاجة إلى التعليم ، وأن الله تعالى قد يهيئ لك من يجمع علمك الذي تعلِّم فيُجمع لك الأمران ! وكان ذلك وأخرجت أشرطته المسموعة إلى كتب مقروءة بعناية وترتيب فائق . ولم يكن الشيخ رحمه الله حريصاً على " حفظ حقوق الطبع " ولا متأكلاً بعلمه وكتبه ، ولو أراد وطلب " ريالاً واحداً " على كل كتاب لصار مليونيراً ! فقد طبع للشيخ رحمه الله أكثر من " مليون " كتاب في حياته ، ولكتابه " الشرح الممتع " نصيب الأسد من كتبه تلك فقد طبع منه – كما بلغنا – عشرات الآلاف من النسخ . توقيره لأهل العلم والشيخ رحمه الله من الموقرين لأهل العلم ، وكيف لا والعلم رحمٌ بين أهله ، ومن ذلك : أ . أنه دعيَ لافتتاح " تسجيلات إسلامية " ضخمة ، وبينما هو يتجول في أنحائها إذ يلاحظ أنه قد جعل لكل صاحب أشرطة من المشايخ لوحة كبيرة فيها اسمه ، وبمروره على " زاوية " الشيخ الألباني رحمه الله رأى أن لوحته صغيرة ! فأنكر عليهم الشيخ رحمه الله غاية الإنكار ! وأمرهم بتكبير لوحة الشيخ أو تصغير لوحات المشايخ الآخرين . وكان ذلك ، ففي اليوم التالي جاء الناس إلى " التسجيلات " وقد جعلوا لوحة الشيخ مثل أخواتها ! ب . ومن تواضعه وتوقيره لأهل العلم : تدريسه كتاب " حلية طال العلم " للشيخ بكر أبو زيد وهو معاصر للشيخ وأصغر منه سنّاً ، فضرب الشيخ رحمه الله أروع الأمثلة والمعذرة على التقصير في ما نقلت تحياتي للجميع اخيكم العجمـ بــدر ـي...@@ ![]() |
![]() |
#2 |
(*( عضو )*)
![]() ![]() |
رَحِـمَ الله علمـاء المسلمـين الأَجِلاّء ، وَغَفَـرَ لهـم جميعـاً ..
وأحْسَـنَ اللهُ إليـك أخـِـي الفاضِـل: بَـدْر العَـجْمـِـي ، وأجـزلَ لك المثـوبـه .. لاهنت لاهنت لاهنت مع أطيب تحيه . .. ..... ......... |
![]() |
![]() |
#3 |
(*( عضوة )*)
![]() ![]() |
الرائد دوما //بدر ناصر العجمي .. ايراد جميل فعلا رحم الله موتى المسلمين واخص بالذكر هنا قادة وعلماء الأمة وغفر لنا جميعا وجمعنا على الطاعات تحيتي |
![]() ![]() أبشرك .. للحين طيب وموجود ! ............... عايش ولا عندي مشاكل ولا احـزان بياض قلبي طول الأيام في زود ! ............... من جود ربي موب من كثر الإحسان ! ..... لـنبضة الصدق // ابــراهيــم ..... ![]() ... بنت المرقاب ...
آخر تعديل بواسطة سراب ، 02-10-2005 الساعة 07:40 PM
![]() |
![]() |
#4 |
(*(عضو)*)
![]() ![]() |
رحم الله شيخ الاسلام واحد اعلام التشريع محمد بن صالح بن عثيمين
فقد كان مع الشيخان ابن باز والالباني عليهم رحمة الله جميعا كواكب مضيئة في هذا العصر اثابهم الله ونفع بما تركوه من علم جميع المسلمين وجزاهم عنا كل خير .. نشكر للاخ الكاتب احسان العتيبي هذا التفصيل عن احد اعلامنا والشكر موصول للناقل ، |
![]() ![]() |
![]() |
#5 |
(*( عضو )*)
![]() ![]() |
الله يرحم اموات المسلمين
لاهنت يابدر والله يعطيك الصحه والعافيه |
![]()
طير ياطير سلفلي جناحك كلما ضاق بالي = ضيقت الصدر تتعبني وانا ماني بناقص متاعب
ودي اطير عن وجه البسيطه وابعد الحوم عالي = خص لاشفت الايام اتصاعب والليال اتصاعب ![]() |
![]() |
#6 |
(*( مشرف )*)
![]() ![]() |
عبد ربه
مرحبــاً ألف يا ابو عتيق والساعه المبارك مروورك كل التقدير على تواصلك الدائم العجمـ بــدر ـي...@@ |
![]() |
![]() |
#7 |
(*( مشرف )*)
![]() ![]() |
سراب كل التقدير لتواجدك الجميل والدائم لا خلا ولا عدم من حظورك المميز كل الشكر اخيك العجمــ بـــــــدر ـــي...@@ |
![]() |
![]() |
#8 |
(*( مشرف )*)
![]() ![]() |
سداح
كل التقدير لمرورك المستمر والدائم تحياتي لك اخيك العجمــ بـــــدر ـــي...@@ |
![]() |
![]() |
#9 |
(*( عضو )*)
![]() ![]() |
اللهم ارحمه بواسع رحمتك واغفر له ووسع مدخله وارزق الفردوس الاعلي اللهم يامجيب الدعاء اخوي بدر العجمي جزاك الله الفخير وجعله في موازين اعمالك لك تحيتي |
![]() علــى البــال ![]() ان رحت من دونك اذبح كل ما تعنيه الامال = واهدّ ماكنت اشيد طول عمري في ثواني شفني معك قبل تلجا للشكاوي والتوسال = من يوم قلبك دعاني ليت قلبك ما دعاني . ![]() |
![]() |
#10 | |
(*( عضو )*)
![]() ![]() |
رحمهم الله رحمه واسعه والمسلمين
جزاك الله خير الجزاء وبارك الله فيك , |
|
![]()
![]() |
![]() |
#11 |
الإداره
![]() ![]() |
رحم الله الشيخ محمد بن صالح العثيمين
وجزاه عن الاسلام والمسلمين كل الخير وبيض الله وجهك يا ابو ناصر ولاعدمناك ياشيخ |
![]() |
![]() |
#12 |
مستشار إداري
![]() ![]() |
بدر ناصر العجمي
جزاك الله خيراً .. ولا هنت على هذا النقل .. لعالم جليل .. خلّف في القلوب حُرقة بوفاته .. وخلّف للأمة ثُلمة برحيلة .. لكن عزاءنا فيه أنه كان - نحسبه والله حسيبه - من عباد الله المخلصين .. الذين ندُر أن تأتي الأيام بمثلهم .. وان تخلف الأمهات من على شاكلتهم .. فهو من الرجال الذين لا يتكررون في التاريخ ..!! خلّف من المآثر العظام .. والمؤلفات القيمة التي تحفظ الشريعة في طياتها ..!! ما يكفي لقراءة ذلك الرجل الفذّ..!! رحم الله الشيخ بن عثيمين .. رحمة واسعه .. وأسكنه فسيح جناته اللهم آمين .. |
![]() ![]() |
![]() |
#13 |
(*( عضو )*)
![]() ![]() |
جزاك الله خير يا بو ناصر
والله يجعلها في موازين حسناتك |
![]() من عمر الاعوام ما غيّرتك طبوعي .! = قد شفت لك برق ما له فالسما لمعه سوّيت يوم الضلوع لقلبك ضلوعي = وجمعت لك شيّ ما تقدر على جمعه من كثر ما اسرفت في وصلك من دموعي = في يوم فرقاك .! ما طاحت ولا دمعه ![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |