../ مرواح جـدي /..

بسم الله الرحمن الرحيـم ..
والسلام عليكم يالوجيه الطيبه ورحمة الله بركاته ..
وأسعد الله أوقاتكم والله لايصبحكم ولا يمسيكم الا بخير ورضا وقناعه ...
.
بداية أحب أشكر تلكِ الأخت التي كانت معي ( بالواتسب ) <- خبركم مع التكنولوجيا) ../التي جعلتني الجأ للكتابه , فأصدقكم القول كانت من الأشخاص اللواتي بدأت أن لا ألتفت لهم لسوء وتدهور العلاقه بينـنـا ..
وكنت عندما أذكر انها مضت وأنا مضيت ( أقول بنفسي مرواح جدي )

لكن..
لنرتب الحسابات ونعيدها سويا ..!
كم من شخص قد تسبب في جرح عميق ورغم ذهابهم مازال الجرح ينزف بل يتجدد ومع مرور الوقت ينزف ..!
كم من شخص ذهب نعم ذهب ..! لكن ذكرياته جزء من حياتنا ومنا ومن ذاك المكان ومن تلك الحكايه ..!
كم من شخص مددنا له يد المحبه ومد لنا يده لتصفعنا ..!
.../

يـــــااااااااااااااااالله
كم شخص وشخص وشخص وشخص
كثيرون نعم كثيرون ..
لكن تعال ./ وتعالي ..
كم من شخص أنت سبب في تدميره وتحطميه وتعمدت ان تجرحه وتقتله بكلماتكَ القاسيه ..!
كم من شخص رجع لكَ يعتذر ويتأسف فلم يرى منك سوى أعراض أكتافكَ ...! ذهبت وتركته ورميته لماضيكَ واصبح هو يعاني ويرتجي ويأمل عودتك! ..!
كم من شخص تسببت في نزول دمعته بل كادت أن تغرق ثيابه ووسادته وأتعبت أجفانه ...!

..

يـــاااااااااااااااااااااالله ..
نحسابهم ../ ولا نرضى بمحاسبتهم لنا ....!!!!!!
نجرحهم ../ ولا نرضى بجرحهم لنا ....!!!!!!
نتركهم ويتألمون../ ولا نريدهم أن يتركونا ونتألم ....!!!!!!

هم مقصرون ونحن مقصرون ..
..
لكن هل تذكر من هم .....؟!!!!!!
هم الصديق والحبيب والأخت والزوج والزوجه والأخ و و و و و إلخ ..
وما أعظمها عند الله إن كان من أولئك { الوالدين }
..
... لكَ ولكِ ولي ....{ أقول .../
- التسامح ...} لغه جميله لأهل القلوب الرقيقه الرحيمه
- المبادره بالاعتذار ...} قوه جليله لا يتقنها سوى الحليم
- الخصام ...} لا يعني أن ننكر وجودهم في حياتنا والتجريح

نصيحه ../
التسامح جميل ../ فكلنا راحلون ../ لذا ..؟ فلندركهم ../ قبل أن يدركنا ويدركهم الموت ....!
فــ المسامحه بحد ذاتها معاتبه .. لكن بلغة الأحبه والأخوان ..

./
وأخرج الإمام مالك والبخاري ومسلم عن أبي أيوب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال { لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث ليال ، يلتقيان فيعرض هذا ويعرض هذا وخيرهما الذي يبدأ بالسلام } .

./

./

فتقبلوها كما كتبتها
طبتم ../

كلآم جميل جدآ

ومنطقي

وما أعظم من التسامح والصفح ومحاسبة النفس
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( لا يؤمن احدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)

سمو


لأسمك نوع منك

لاعدم

أحرف نابعة من قلب .. ونزف يوحي بتجربة
واقع مؤلم يحيط بمجتمعنا .. وآفات تقتل علاقاتنا

الراشد الحذِق من حكّم العقل على العاطفة واتبع سبيل الرشاد


سمو


كل الشكر لـ هذه الكلمات وهذا الموضوع الراقي


تحياتي

صباح الخير يالسمو

ما أجمل أن يتم فتح موضوع لنقاش والحوار والطرح :
ولو أن كل عضو خصص طرح موضوع في كل أسبوع , لأصبح لدينا فعالية في القسم العام وغيره من الأقسام الأخرى .

سوف أدير النقاش إلى جهة أخرى إذا سمحتي .
الشعوب الغربية والشرقية والأوربية لديها خصلة الاعتذار عند صدور أي تجاوز من الشخص . لأنه ليس ملك منزل من السماء منزه عن الأخطاء , فهو إنسان له مالهُ وعليه ماعليه .
وقد أكمل الدين الحنيف هذه الخصلة وأوثقها بالمفهوم الشرعي المحمدي .
ولكن في عصرنا الحالي وخاصة في الدول العربية أصبح الاعتذار والتسامح صفة ضعف من الشخص المبادر .
فعندما يخطئ شخص بحق شخصاً آخر من المستحيل أن يبادره بالاعتذار , بل ربما يختلق الأعذار التي تجعله منصفاً في ما اقترفه .
والسبب في عدم الاعتذار أيضا ربما أن المعتذر له لايقبل اعتذار صاحبه أو ربما يقوم بتوبيخه . وبحكم الطابع البدوي الذي نعيش فيه , لدينا غالباً شراسة في الأخلاق .
فالواجب على من أراد مبادرة التسامح ليبتغي بها الأجر . أن يذهب لصاحبه على انفراد ويتصيد فرصة تواجده بمفرده حتى وان حصل مالا يريده فالموضوع محتكر . وقد يخجل لمجيئك ويقبل العذر بعكس لو كان في مجموعه من الأخرين سوف يظهر بعض الشخصيه التي ربما لايمتلكها ويتطاول بحقك .
أوتقوم بإرسال احد أصحابه لرغبة في مد يد التسامح .
فلربما هناك خلفيات ترفع بها العتب عن صاحبك . أو عند جلوسكم على طاولة النقاش يتبين لك امور جعلت من صاحبك يقوم بعمل ذالك الأمر الذي أغضبك .
أما كل من غضبنا منه قلنا له ( مرواح جدي ) ( مرواح مقيط ورشاه ) ( هفوف وعين ماتشوف ) .
لم يبقى لدينا احد .
فالشخص الذي ينزعج ويتفاعل مع الأحداث الصغيرة ليس مؤهلاً لمجابهات الأمور العظيمة .

فقد تخسر احد أصحابك ومازلت تكن له الوفاء والمحبة بل انك تحرص على معرفة أخباره .
وقد تعود إلى منزلك بعد مأدبة عشاء وعند خلودك لنوم تبدأ في ترتيب حساباتك وربما تلوم نفسك في خروج بعض الكلمات في تلك أليله التي تمنيت انك تدفع مبلغ من المال في استعادتها إلى فمك .
فكم من جمله أو كلمه أصبحت وبال على صاحبها وكانت له شعار يعرف بها أمام الناس أو كنية يكنا بها .

لك كل الشكر يالسمو

هلا يا سمو والحمدلله على السلامه

موضوع طيب والله

: وبختصار من حط القبر قدام عيونه عرف ان الدنيا ذي كلها ما تسوى

طيب احقد وتنرفز وما اسامح وشيل بقلبي وبعدين اي وبعدين ؟؟!!!
لا فيها كسب اجر ولا غيرة

فيها امراض تقعد في قلبي ولا احد درى عني

لا هنتي

موضوع جميل وطرح آجمل
فعلاً ليس لدينا متسع من الوقت في الحياه لكي نهجر ونكره ونغضب ونحقد
واعتقد ان كل تصرفات الانسان قابله للخطاء والصواب ومثل مانتمنى ان لانخطي بحق آحد
الجميع يتمنون ذلك
ومن آجمل الصفات التي تميز الانسان لدي هو تجاوز اخطاء الاخرين في حقه ( في حدود مايسمح الدين بالتسامح فيه )
وفيه نوعيه من البشر ليسوا بحاجة الى اعتذار من الشخص المخطي بل ينتظر منه اي مبادرة حتى ولو كانت بسيطه لمعاودة التواصل معه ونسيان مافات
وفيه اشخاص يفضلون المعاتبه وتنظيف القلوب بشكل مباشر
وفي كل الحالتين يجب ان يكون الانسان لين الجانب لكي تسير الامور على طبيعتها

شكراً على هذه النافذه المهمه ياسمو

مشعان البراق ..,

يا مرحبا وياهلا بكَ ..

اضافه رائعه اضافة للموضوع نقطه رائعه ..

شكرا" لحضوركَ الأول

.. وفعلا صدقت من لا يسامح لا يملك ذاك القلب ولا تلك النفس ..

طبتَ يا أبيض الوجه ..

سلطان العطاوي ../

مرحبا بكَ ويا هلا ..

وجزاك الله خير على اضافة الحديث ..

ولا سيما حياة النبي عليه الصلاة والسلام والصحابه والتابعين تطرق لهذا الجانب وبشدة ..
وحرص النبي عليه افضل الصلاة والسلام أن يعلم أصحابه وأهل بيته صفة التسامح والتعامل ..

..


شكرا" على اطرائكَ الجميل ..

طبتَ ..,

محمد بلال ../

ياهلا ومرحبا ...

فالتجربه هي التي تجعلنا ندرك ماحولنا
وتجعلنا نعرف الذي لنا والذي علينا
وكيف من بعد هذه التجربه نضبط انفسنا مع الاخرين ..

:

طبتَ يا محمد ع هذا المرور العطر ..

[QUOTE=سنجار;1433362]
صباح الخير يالسمو





صباح النور وياهلا ومرحبا ياسنجار





ما أجمل أن يتم فتح موضوع لنقاش والحوار والطرح :
ولو أن كل عضو خصص طرح موضوع في كل أسبوع , لأصبح لدينا فعالية في القسم العام وغيره من الأقسام الأخرى .


أوافقكَ الرأي ..



سوف أدير النقاش إلى جهة أخرى إذا سمحتي .


أخذ راحتكَ لابعد الحدود



الشعوب الغربية والشرقية والأوربية لديها خصلة الاعتذار عند صدور أي تجاوز من الشخص . لأنه ليس ملك منزل من السماء منزه عن الأخطاء , فهو إنسان له مالهُ وعليه ماعليه .
وقد أكمل الدين الحنيف هذه الخصلة وأوثقها بالمفهوم الشرعي المحمدي .


صحيح



ولكن في عصرنا الحالي وخاصة في الدول العربية أصبح الاعتذار والتسامح صفة ضعف من الشخص المبادر .


نعم وتجد البعض ان الاعتذار قد يعرضه للسخريه ويصفونه بشخص بلا كرامه
ونجدهم يلقبونه بالقاب او يلمزونه ..!




فعندما يخطئ شخص بحق شخصاً آخر من المستحيل أن يبادره بالاعتذار , بل ربما يختلق الأعذار التي تجعله منصفاً في ما اقترفه .
والسبب في عدم الاعتذار أيضا ربما أن المعتذر له لايقبل اعتذار صاحبه أو ربما يقوم بتوبيخه .


وهذه والله الطامه الكبرى عندما يأتي الشخص ليعتذر ونبدأ معه بالتوبيخ وفتح الملفات القديمه
والتخبط في الكلام مما يجعل المعتذر يندم على هذه المبادره وبشده ويرفض تكرارها مع هذا الشخص او غيره ..




وبحكم الطابع البدوي الذي نعيش فيه , لدينا غالباً شراسة في الأخلاق .


نعم صحيح .. واجعلني أخذ منحى اخر من عبارتكَ السابقه ..!
لكن أجد الشعر اصبح وسيله لكتابة ابيات اعتذار او ماشابه ذلك .
وهذا مكتسب من الطابع البدوي القديم الى الحديث ايضا ..




فالواجب على من أراد مبادرة التسامح ليبتغي بها الأجر .


صدقت لو أردناها لوجه الله ما رأيناها ثقيله ع صدورنا ..!




أن يذهب لصاحبه على انفراد ويتصيد فرصة تواجده بمفرده حتى وان حصل مالا يريده فالموضوع محتكر . وقد يخجل لمجيئك ويقبل العذر بعكس لو كان في مجموعه من الأخرين سوف يظهر بعض الشخصيه التي ربما لايمتلكها ويتطاول بحقك .
أوتقوم بإرسال احد أصحابه لرغبة في مد يد التسامح .
فلربما هناك خلفيات ترفع بها العتب عن صاحبك . أو عند جلوسكم على طاولة النقاش يتبين لك امور جعلت من صاحبك يقوم بعمل ذالك الأمر الذي أغضبك .
أما كل من غضبنا منه قلنا له ( مرواح جدي ) ( مرواح مقيط ورشاه ) ( هفوف وعين ماتشوف ) .
لم يبقى لدينا احد .
فالشخص الذي ينزعج ويتفاعل مع الأحداث الصغيرة ليس مؤهلاً لمجابهات الأمور العظيمة .


كلام سليم فعلا"

فقد تخسر احد أصحابك ومازلت تكن له الوفاء والمحبة بل انك تحرص على معرفة أخباره .
وقد تعود إلى منزلك بعد مأدبة عشاء وعند خلودك لنوم تبدأ في ترتيب حساباتك وربما تلوم نفسك في خروج بعض الكلمات في تلك أليله التي تمنيت انك تدفع مبلغ من المال في استعادتها إلى فمك .
فكم من جمله أو كلمه أصبحت وبال على صاحبها وكانت له شعار يعرف بها أمام الناس أو كنية يكنا بها .




لك كل الشكر يالسمو







بل الشكر موصول لكَ على هذا الكلام الثري بالفائده والشي الواقعي وتطرقكَ لنقاط مهمه
شكرا" يا سنجار على الاضافه الرائعه ..

طبتَ

في البدايه ارحب بحضورك , و عودا أحمدا ان شاء الله

تطرقتي لموضوع مهم جدا , و تكثر فيه المكابره على النفس , [ التسامح ] صفه جميله و مظلومه جدا
قليل منا من يتصف بها بحسن نيه إلا من رحم الله , لدرجة أن مفهوم [ الشخص المتسامح ] أصحبت توازي [ الشخص الضعيف .. أو المسكين ]

المطلوب منا أن نعيد صياغة هذه الصفه في أنفسنا أولا , و أن نتصف بها و نكثر من التعامل بها فيما بيننا , فهي السبيل إلى دخول الجنه و مصداق ذلك حديث الرجل الذي أخبر عنه الرسول بأنه يدخل مع الباب رجل من اهل الجنه و كررها ثلاثا و الفعل المؤدي إلى ذلك , هو أنه لا ينام و في قلبه غل على أحد .,



سمو ,, ألف شكر على هذا الحضور الراقي , و ألف شكر على إتاحة هذا الموضوع القيّم .

سمو

ياهلا بحظورك والحمد لله على السلامه بعد هالغياب ,,

تطرقتي لموضوع مهم وكتبتي حروف نابعه من القلب .. لانها لامستنا ولامست واقعنا

التسامح ماهي كلمه سهله .. والشعور صعب الانسان يغيره .. ممكن اني مااحقد على الشخص
لكن ناخذها بصيغه ثانيه ( النفس طابت ) والنفس اذا طابت يعتبر موضوع الصحبه انتهى

وجهه نظري ويمكن اكون غلطان

يعطيك العافيه على هالمتصفح الرائع

موضوع رائع وجميل جدا ً

وينصب تقريبا ً في كلمتين ( آسف ) لـ المخطي

و ( سامحتك ) لـ من اخطئ بحقه ,,

مااجمل هالكلمتين ايوالله ..

فعلا ً لماذا لا نبادر بالاعتذار لمن اخطينا بحقهم ؟؟

ولماذا لانقبل اعذار الآخرين ؟؟

فقد قيل فالامثال ( لحيةٍ ماتقبل العذر ماتستاهله )

وقيل فالشعر ( العفو عند المقدره فيه شيمه )

لعلي من هنا اقول لمن اخطئ بحقي

سامحتك سامحتك/ سامحتك كتير
سامحتك سامحتك / بـ قلبي الكبير


شكرا ً على هالموضوع ياسمو

كل الوود ..

..


آلموضوع " ابسط " و ... ارقى من ان " نقضي " السآعات نتحدث به ..!

المآضي لن " يعود " .. و المواقف لن " تتكرر " .. لذا ثقافة الاعتذار نابعه من " شخصية " الشخص ..

البعض يكابر " على " الخطأ " و .. يتمادى ب " الغرور " و ... الثبات من مبدأ " تكبّر " فقط لا غير ..

والحياة " اجمل " من ان نقضيها ب " ما " يعكر صفوها ..

لذا .. لا اجد " مشكله " في الاعتذار عند الخطأ .. قد يتقبلها البعض او " قد " لا يتقبلها ..!

لسنا بملائكه ولا رسل ومعصومين من " الخطأ " .. وقد نخطيء ولا نجد من يغفرها لنا ..



ردود الافعال " وتفاوتها " هي من يحدد قلوب من يحيطون بنا ..

نبدأ ب " المبادره " ونكسب " اجرها " .. ونترك ردود " افعالهم " لله عسى ان يهديهم ..



آلغاليه " سمو " موضوعك جميل ..

و توآجدك " اجمل " ..

تقديري ومحبتي لك ..



..

مخايل ../

هلا بالزميله ..

فعلا فالحقد وأخوانه ماهي الا كومة أمراض لا تتعب الا هو/هي

..


لا هنتِ ع المرور العطر .. وصبحكِ الله بالنور

طبتِ

عليكم السلام و الرحمه
التسامح صفه تدل على بياض القلب وصفاوة النيه
و الدنيا ما تستاهل من يزعل روحه علشانها
اقل شيء حاول توافق نصيحة حامد زيد
(( الصاحب اللي ما كسبة محبته لا تخسره ))

سمو شكراُ لك و لـ سمو حرفك

موضوع جميل وقيّم ومحتاجينه كثير
سمو بدون تعليق الموضوع يخلينا : ( نعيد الحسابات في حاجات واجد ) !
لاهنتي وتحياتي لك


:


:

سمو
مرحبا بحضورك من جديد ، في المرقاب .

بإختصار من لا يملك المشاعر لا يعرف معنى ( جرح المشاعر ) .!
التسامح صفة نبيله ، حثّ عليها ديننا الحنيف .
ولكن القلوب أصبحت ( غلف ) عند الأغلبيه .!

تقديري لسموّك / سمو .

موضوع جميل واسلوب كتابي سلس

ماخليتو لي شي..لاكاتبت الموضوع ولا اصحاب الردود

لاهنتم جميعا

[align=right]
أهلا بكَ / عفاس بن حرباش ..

فعلا البعض لا يحتاج الى كلمات الاعتذار بل يحتاج الى فعل او العدول عما أزعجه و ضايقه منه
فالبعض بما أن ( تمشي الوضع معاه نفس قبل بعد الزعل يمشيها معاك وينسى )

وانا اتفق معاك في مسألة اللين وخاصه مع الاشخاص الذين لهم مكانة خاصه في حياتنا وتعاملنا مع الناس ../

:


شكرا" على التواجد .. ولا عدمت هذا الحضور الرائع ...

طبتَ

[/align]

موضوع في صميم يومياتنا

أجدتِ الطرح يا سموّ

تحيتي لك

•

ما أجمل ما كتبتِ

التسآمح سمة الاتقيآء .. وشرعة الانقيآء .. لا يترك للكرآهية مكآن ولا للجفوة موطن
رغم اني عندمآ لا اجد لهذآ الخلق النبيل فرصة للحيآة مع اشخاصٍ معينين بسبب كثرة تجريحهم
فاني افضّل اخذهآ معي الى منظومة اخرى من القلوب بعيداً عن تلك المتمآدية في الايلام ..!!

شكراً وَأكثر يَ " سمو "