الرئيسيةالمنتدياتالجوالالبطاقات المرئياتسجل الزوار الصوتياتالصورراسلناالديوانالاخبارالاعلانات  
 


مواضيعنا          تـغ ـــريـدات حــــرّه ! (اخر مشاركة : عبدربه - عددالردود : 46 - عددالزوار : 16601 )           »          غزو الروم👌 (اخر مشاركة : عبدربه - عددالردود : 3 - عددالزوار : 996 )           »          يوم الوطن (اخر مشاركة : عبدربه - عددالردود : 1 - عددالزوار : 565 )           »          يارب (اخر مشاركة : عبدربه - عددالردود : 1 - عددالزوار : 406 )           »          دره ومرجانه (اخر مشاركة : محمد مرزوق السميري - عددالردود : 0 - عددالزوار : 964 )           »          عشنا وشفنا (اخر مشاركة : محمد مرزوق السميري - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2418 )           »          +*,, على جدار الذكريات ,,*+ (اخر مشاركة : عبدربه - عددالردود : 125 - عددالزوار : 49516 )           »          قائمة رشيد ذعار ..! (اخر مشاركة : عبدربه - عددالردود : 18 - عددالزوار : 4219 )           »          سهود ومهود (اخر مشاركة : محمد مرزوق السميري - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3205 )           »          دنيا الفنا (اخر مشاركة : محمد مرزوق السميري - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3024 )           »         
 
العودة   منتديات المرقاب الأدبية > منتديات المرقاب الأدبية > ..: مرقاب القُدس و الأدب الإسلامِي :..

..: مرقاب القُدس و الأدب الإسلامِي :.. قصائد دينيّة - مواضيع تختص بالإسلام

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 15-03-2012, 05:56 AM
فهد الماجدي
(*( عضو )*)
فهد الماجدي غير متصل
لوني المفضل sienna
 رقم العضوية : 1524
 تاريخ التسجيل : Feb 2007
 فترة الأقامة : 6850 يوم
 أخر زيارة : 11-05-2014 (02:20 AM)
 المشاركات : 2,761 [ + ]
 زيارات الملف الشخصي : 21350
بيانات اضافيه [ + ]
موقف المسلم من ظلم الأمراء واستئثارهم بالأموال



موقف المسلم من ظلم الأمراء واستئثارهم بالأموال






دَعوا كُلَّ قَولٍ عِنْـدَ قَوْلِ مُحَمَّـدٍ ... ما آمِـنٌ في دِينِـهِ كَمُـخـاطِرِ



(1) عن حذيفة بن اليمان - رضي الله عنه - : أنَّ رسولَ الله -صلى الله عليه وسلم- قال: «يَكُونُ بَعْدِى أَئِمَّةٌ لاَ يَهْتَدُونَ بِهُدَاىَ وَلاَ يَسْتَنُّونَ بِسُنَّتِي وَسَيَقُومُ فِيهِمْ رِجَالٌ قُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الشَّيَاطِينِ في جُثْمَانِ إِنْسٍ».
قال: قلت كيف أصنع يا رسول الله إن أدركت ذلك، قال: «تَسْمَعُ وَتُطِيعُ لِلأَمِيرِ وَإِنْ ضُرِبَ ظَهْرُكَ وَأُخِذَ مَالُكَ فَاسْمَعْ وَأَطِعْ». أخرجه مسلم.
(2) وعن وائل بن حُجر - رضي الله عنه - : قال : سَألَ سَلَمَةُ بْنُ يَزِيدٍ الجُعفيُّ رسولَ الله -صلى الله عليه وسلم- قال: يا نَبيَّ اللهِ، أرَأيتَ إنْ قَامَتْ علينا أُمرَاءُ يَسألُونَا حَقَّهم، ويَمنعونَا حَقَّنا، فما تَأْمُرنا ؟ فأعْرَضَ عنه، ثم سأله، فَأعرَضَ عَنْه، ثم سأله في الثانية - أو في الثَّالِثَةِ - فَجَذَبَهُ الأشعَثُ بنُ قَيسٍ، فقال رسولَ الله -صلى الله عليه وسلم- : «اسْمعوا وأطِيعُوا، فإنَّما عليهم مَا حُمِّلُوا، وعليكم ما حُمِّلْتُم». رواه مسلم.
(3) وعن عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- : قال : قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «إِنَّها ستكُونُ بعدي أَثَرَةٌ، وَأُمُورٌ تُنكِرُونَها» قالوا: يا رسولَ الله، كيفَ تَأْمُرُ مَنْ أَدْرَكَ ذلك مِنّا؟ قال : «تُؤدُّونَ الحَقَّ الذي عليكم، وتَسألُونَ اللهَ الذي لكم». متفقٌ عليه.

(4) وعن أبي هريرة -رضي الله عنه- : قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- :«عَلَيْكَ السمعُ والطاعَةُ في عُسْرِكَ ويُسْرِكَ، ومَنْشَطِكَ وَمَكرَهِكَ وَأَثَرَةٍ عليك». أخرجه مسلم.
الأثرة والاستئثار : الانفراد بالشيء دون الآخرين
أي أنه يستولي على المسلمين ولاة يستأثرون بأموال المسلمين يصرفونها كما شاءوا ويمنعون المسلمين حقهم فيها. والواجب على المسلمين في ذلك السمع والطاعة وعدم الإثارة وعدم التشويش عليهم واسألوا الحق الذي لكم من الله. [شرح رياض الصالحين لابن عثيمين 1/127].
(5) وعن عوف بن مالك الأشجعي، يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: « ألا من ولي عليه والٍ، فرآه يأتي شيئاً من معصية الله، فليكره ما يأتي من معصية الله، ولا ينزعنَّ يداً من طاعة ». رواه مسلم
(6) وعن عبادة بن الصامت – رضي الله عنه - عن النبي –صلى الله عليه وسلم - قال: « اسمع وأطع، في عُسرك ويسرك، ومنشطك ومكرهك، وأثرةٍ عليك، وإن أكلوا مالك وضربوا ظهرك ». رواه الإمام أحمد في المسند وابن حبان في صحيحه وابن أبي عاصم في السنة والديلمي في مسنده وسنده صحيح، وأصله في البخاري ومسلم.
(7) وعن عدي ابن حاتم –رضي الله عنه-، قال: قلنا: يا رسول الله! لا نسألك عن طاعة من أتقي، ولكن من فعل وفعل – فذكر الشر–، فقال: « اتقوا الله واسمعوا وأطيعوا». أخرجه ابن أبي عاصم في السنة وقال الألباني: حديث صحيح.
(8) وعن أبي ذر - رضي الله عنه - قال: أتاني نبي الله صلى الله عليه وسلم وأنا نائم في مسجد المدينة فضربني برجله فقال: « أَلا أَرَاكَ نَائِمًا فِيهِ» قَالَ: قُلْتُ يَا نَبِيَّ اللَّهِ غَلَبَتْنِي عَيْنِي، قَالَ: « كَيْفَ تَصْنَعُ إِذَا أُخْرِجْتَ مِنْهُ» قَالَ: آتِي الشَّامَ الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الْمُبَارَكَةَ، قَالَ: « كَيْفَ تَصْنَعُ إِذَا أُخْرِجْتَ مِنْهُ» قَالَ: مَا أَصْنَعُ يَا نَبِيَّ اللَّهِ أَضْرِبُ بِسَيْفِي؟ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:« أَلَا أَدُلُّكَ عَلَى مَا هُوَ خَيْرٌ مِنْ ذَلِكَ وَأَقْرَبُ رُشْدًا تَسْمَعُ وَتُطِيعُ وَتَنْسَاقُ لَهُمْ حَيْثُ سَاقُوكَ». حديث صحيح رواه أحمد وابن أبي عاصم والدارمي وابن حبان وصححه الألباني في ظلال الجنة.
(9) وعن الحسن البصري أنه قال في الأمراء :« هم يلون من أمورنا خمساً: الجمعة، والجماعة، والعيد، والثغور، والحدود. والله لا يستقيم الدين إلا بهم، وإن جاروا وظلموا والله لما يصلح الله بهم أكثر مما يفسدون، مع أن طاعتهم – والله – لغبطة وأن فرقتهم لكفر». ["آداب الحسن البصري" لابن الجوزي : (ص121 )، وينظر "جامع العلوم والحكم" لابن رجب : (2/117)، قوله : (( لكفر )) يعني به : كفر دون كفر].
(10) وعن عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما- : أنَّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: « مَنْ كَرِهَ مِنْ أمِيرِهِ شَيْئا فَلْيَصبِرْ، فَإِنَّهُ مَنْ خَرَجَ مِن السُّلطانِ شِبرا مَاتَ مِيتَة جَاهِليَّة».
وفي رواية: « فَليَصبِرْ عليه، فَإِنَّهُ مَنْ فَارَقَ الجَمَاعَةَ شِبرا فَمَاتَ فَمِيتَتُهُ جَاهِليَّةٌ».أخرجه البخاري ، ومسلم .
قال ابن أبي جمرة : "المراد بالمفارقة السعي في حل عقد البيعة التي حصلت لذلك الأمير ولو بأدنى شيء، فكنى عنها بمقدار الشبر، لأن الأخذ في ذلك يؤول إلي سفك الدماء بغير حق".
(11) وعن حذيفة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « مَنْ فَارَقَ الْجَمَاعَةَ، وَاسْتَذَلَّ الإِمَارَةَ، لَقِىَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ، وَلا وَجْهَ لَهُ عِنْدَهُ». رواه أحمد والحاكم وصححه الذهبي.
(12) وعن أبي هريرة -رضي الله عنه- : قال : قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : « ثَلاثَةٌ لا يُكلِّمُهُمُ اللَّهُ يومَ القِيَامَةِ، ولا يُزَكِّيهم، ولهم عَذَابٌ أليم: رجلٌ بايعَ إمَاما فَإِن أعطَاهُ وَفَى لَهُ، وإن لم يُعْطِهِ لم يَفِ لَهُ». هذا لفظ الترمذي ، وهو طرف من حديث قد أخرجه البخاري، ومسلم عن أبي هريرة.
(13) وعن سويد بن غفلة قال: قال لي عمر - رضي الله عنه - : « يا أبا أمية إني لا أدري لعلى لا ألقاك بعد عامي هذا، فإن أُمِّر عليك عبد حبشي مجدع، فاسمع له وأطع، وإن ضربك فاصبر، وإن حرمك فاصبر، وإن أراد أمراً ينقض دينك فقل: سمعاً وطاعة، ودمي دون ديني، ولا تفارق الجماعة». أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف، والخلال في السنة وأبو عمرو الداني في الفتن وابن أبي زمنين في أصول السنة بإسناد جيد
قال الإمام الآجري:
فإن قال قائل: إيش الذي يحتمل عندك قول عمر رضي الله عنه فيما قاله؟
قيل له: يحتمل والله أعلم أن نقول: من أُمر عليك من عربي أو غيره أسود أو أبيض أو عجمي فأطعه فيما ليس لله فيه معصية، وإن حرمك حقاً لك، أو ضربك ظلماً لك، أو انتهك عرضك، أو أخذ مالك، فلا يحملك ذلك على أن تخرج عليه بسيفك حتى تقاتله، ولا تخرج مع خارجي يقاتله، ولا تحرض غيرك على الخروج عليه، ولكن اصبر عليه وقد يحتمل أن يدعوك إلى منقصة في دينك من غير هذه الجهة؛ يحتمل أن يأمرك بقتل من لا يستحق القتل، أو بقطع عضو من لا يستحق ذلك، أو بضرب من لا يحل ضربه، أو بأخذ مال من لا يستحق أن تأخذ ماله، أو بظلم من لا يحل له ولا لك ظلمه، فلا يسعك أن تطيعه، فإن قال لك: لئن لم تفعل ما آمرك به وإلا قتلتك أو ضربتك، فقل: دمي دون ديني؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم «لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق عز وجل» ولقوله صلى الله عليه وسلم «إنما الطاعة في المعروف» [كتاب الشريعة للآجري (1/ 381)]
(14) وعن هلال بن أبي حميد، قال : سمعت عبد الله بن عكيم يقول: « لا أعين على دم خليفة أبداً بعد عثمان»فيقال له : يا أبا معبد أو أعنت على دمه ؟! فيقول: « أني أعد ذكر مساوية عوناً على دمه».أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف والفسوي في المعرفة والتاريخ، بإسناد صحيح.
(15) وعن أبي الدرداء –رضي الله عنه– أنه قال: « إن أول نفاق المرء طعنه على إمامه».أخرجه البيهقي في شعب الإيمان، وابن عبد البر في التمهيد.
(16) وعن أنس بن مالك - رضي الله عنه - قال : نهانا كبراؤنا من أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، قال: « لا تسبوا أمراءكم، ولا تغشّوهم، ولا تبغضوهم، واتقوا الله واصبروا ،فإن الأمر قريب».أخرجه ابن أبي عاصم في كتاب السنة بإسناد جيد.

.
يتبع



 توقيع : فهد الماجدي


أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يتولاك في الدنيا والآخرة ،
وأن يجعلك مباركاً أينما كنت ، وأن يجعلك ممن إذا أُعطي شكر ، وإذا ابتُلي صبر ، وإذا أذنب استغفر ،
فإن هؤلاء الثلاث عنوان السعادة.
موقع سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمة الله
والعلامه محمد امان الجامي رحمه الله
,
« اللهم إنك تسمع كلامي، وترى مكاني، وتعلم سري وعلانيتي، ولا يخفى عليك شيء من أمري، أنا البائس الفقير المستغيث المستجير الوجل المشفق، المقر بذنبه، أسألك مسألة المسكين، وأبتهل إليك ابتهال المذنب الذليل، وأدعوك دعاء الخائف الضرير، من خضعت لك رقبته، وذل لك جسده، ورغم لك أنفه، اللهم لا تجعلني بدعائك رب شقيا وكن بي رءوفا رحيما يا خير المسئولين، ويا خير المعطين »

استغفر الله الذي لا اله إلا هو الحي الغيوم واتوب اليه



رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عمل لانقطع اجره بعد وفاة راعيه ,, مشعل الفراهدي ..: مرقاب القُدس و الأدب الإسلامِي :.. 6 13-01-2012 04:01 PM
الأسد : أي عمل غربي ضد سوريا سيؤدي ألى إحراق المنطقه بأ سرها . عبدالله الفرحان ..: المرقاب العَام :.. 8 01-11-2011 09:07 AM
انا وصلني علم من ؟؟؟؟؟ سلطان بن حامد ..: مرقاب المَواهِب :.. 41 28-11-2009 09:11 PM
طالب مسلم / برفسور ملحـد ! مشخص السلمي ..: مرقاب القُدس و الأدب الإسلامِي :.. 15 18-10-2008 09:18 PM
كلمات وألفاظ تخالف عقيدة المسلم ناصر الشيباني ..: مرقاب القُدس و الأدب الإسلامِي :.. 9 31-08-2008 12:30 AM


جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 08:52 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
شبكة المرقاب الأدبية