![]() |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
|
|||||||||
|
||||||||||||
|
|
|
|
|
|||||||||
| ..: المرقاب العَام :.. مناسبات و اقتراحات الأعضاء - مواضيع منوّعة |
|
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||
|
||||||||
|
ينتشر في صحراء قريبة من منفذ سلوى الحدودي ... ورد «صخري» شرق السعودية «يقطفه» أجانب .
ينتشر في صحراء قريبة من منفذ سلوى الحدودي ... ورد «صخري» شرق السعودية «يقطفه» أجانب ... ومتخصص يعتبره آثاراً «ثمينة»
الورد في صحراء قرية «أنباك» مختلف عن سواه في كثير من أنحاء العالم فهو يتكون من الصخور. هذه القرية التي تبعد عن منفذ سلوى الذي يربط السعودية بقطر بنحو 35 كيلومتراً، كانت - وما زالت - مقصداً لكثير من الأميركيين والأجانب الآخرين العاملين في شركة «أرامكو»، فهؤلاء يحرصون على «قطف» هذا الورد «الصخري»، لإهدائه إلى أصدقائهم لدى عودتهم إلى ديارهم. ويرى المتخصص في الورد محمد الوابل أن هذا النوع من الورد يسمى «ساند روز»، أو الورد الصحراوي الرملي. ![]() وأضاف في حديث الى «الحياة»: «علمت بأمر الورد المنتشر في صحراء أنباك من أحد أصدقائي الجيولوجيين العاملين في شركة أرامكو». وتابع: «سبق صديقي الى اكتشافه أميركيون يعملون في الشركة، اذ جمعوا كميات كبيرة من هذا الورد الرملي حملوه معهم الى ديارهم». ويذكر أنه وجد متعة حقيقية في جمع ورد الصحراء واستخراج أجزائه من تحت الرمال، «على رغم أنه أمر قد يعرضني إلى الخطر». واعتبر أنه يجب الحذر خلال قطف هذا الورد، «واستخدام قفازات وأدوات حفر خاصة». وأكد الوابل أن هناك ورداً حجمه لا يتجاوز غرامات عدة، وآخر كبيراً جداً يقدر وزنه بالأطنان، «ويحتاج انتشاله من جذوره لاستخدام آليات ثقيلة». وقال إن بعض أصدقائه حينما رأوا «الورد الصخري» ظنوا أنه من إنتاج مصنع ما «واندهشوا من دقة تشابهه مع الورد الطبيعي». من جهته، أوضح الجيولوجي السابق في شركة «أرامكو» الدكتور عبدالرحيم جادو ان «هناك أسماء تطلق على الورد الصحراوي، منها ورد الرمل وورد الجيبسوم والورد المعدني». وقال لـ «الحياة» : «ورد الصحراء يتكون من بلورات من معدن الجيبسوم المتداخلة مع بعضها بعضاً، وأسطحها مغطاة بحبيبات الرمل البني أو الأبيض أو الأصفر، وتأخذ شكل وردة واحدة أو باقة من الزهور». وأضاف: «هناك معادن تكون بلوراتها متداخلة وتأخذ شكل الورد، مثل البارايت (كبريتات الباريوم) والسيلستايت (كبريتات الاسترونشيوم)، والكالسيت (كربونات الكالسيوم)». من جهته، اعتبر رئيس قسم علم الآثار في جامعة الملك سعود الدكتور عبدالعزيز الغزي ان «ورد الصحراء» من الآثار «الثمينة» التي يجب المحافظة عليها، وقال لـ «الحياة» هناك انواع من الأشجار المتحجرة والكائنات المطبوعة على الصخور تعود إلى آلاف السنين وتعتبر أثرية وتجب حمايتها والمحافظة عليها». وأوضح أن هناك عقوبات صارمة، «تبدأ بالتحقيق مع الشخص المشتبه به، وإحالة القضية إلى لجنة الآثار والمتاحف (لجنة التعديات)». وأشار إلى نظام صادر بمرسوم ملكي خاص بسرقة الآثار أحد مواضيعي في الصحيفة الموضوع كما ورد في جريدة الحياة في عدد سابق http://www.alhayat.com/science_tech/...9ae/story.html لكم فائق احترامي وتقديري
يقول صديقي الشاعر والاعلامي القدير نايف بندر:
الاثرياء بشوت وارقام وابراج =ورغباتهم مابين سري وعاجل
لاتستضيق ان عشت كادح ومحتاج=الفقر فالغالب. ضريبة مراجل
آخر تعديل راكان المغيري يوم
16-07-2008 في 02:18 PM.
|
| العلامات المرجعية |
| يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |