![]() |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|||||||||
|
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
..: مرقاب الرّكن الهادئ :.. ابــداع بــلا ردود!! |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#11 |
مستشار
![]() ![]() |
,
![]() [poem=font="Simplified Arabic,6,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"] تايه .. وخطواتي غوت عـن مسـاري = أمشي ولا أدري وين تنقلنـي خطـاي تذري على دربـي هبـوب الـذواري = وإن جيت أبرجع ماعرف وين ممشـاي لي راي .. أدافع عنـه بـأول نهـاري = وإليا ضواني الليل .. ماعـاد لـي راي أجلس رهيـن لضيقتـي وإنكسـاري = وأبكي .. وأنا فالصبح متعايب بكـاي أنّـدس عـن هـمً لدربـي مـبـاري = ماكنت داري بـأن همّـي بـمخبـاي عليّ ضاقـت شاسعـات الصحـاري = والأرض كنّ أبعادها.. (( كبر يمناي )) يادرب .. كان لسيرة الوصل طاري = بنتً خذيت أقدامها .. ردّها جاااي أخذتـهـا مـنـي ولاكـنـت داري = بأنـي بليـاهـا وحـيـداً بدنـيـاي كانت كما الماء بيـن أيـاديّ جـاري = واليوم كيف " أروى " مدام أنكفا ماي ؟ [/poem] , ,, |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |