![]() |
![]() |
![]() |
||
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
|
|||||||||
|
||||||||||||
|
|
|
|
|
|||||||||
| ..: المرقاب العَام :.. مناسبات و اقتراحات الأعضاء - مواضيع منوّعة |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
|
تجنب شَرك الدّين
ما أسهل قول ذلك ، وما أصعب تنفيذه . إن جميع التجار العاملين في المبيعات يسهلون لك الاقتراض مهيئين لك الوقوع في شرك الدين بابتسامة رقيقة . إن النمو الاقتصادي للمجتمع يعتمد على ان تدفع من الأموال أكثر مما تكسب ، حيث يتم تشجيعك على أن تعيش الحاضر ، وتدفع من المستقبل ، وتندم على الماضي . إذا اقترضت من المستقبل ، فإنك ستضع حدوداً ضيقة لنموك المتوقع ، وتملأ حاضرك بالهموم . وعندما تقع في الدين ، تترحّم على الأيام الخوالي ، ولكنك نادراً ما تتعلم من ذلك درساً يحول بينك وبين الوقوع في الشَرك . اقترض من أصدقائك ، وأعدك بأنك ستخسرهم . اقترض من والديك ، وأعدك أنك ستظل طفلاً . إنك لا تستطيع أن تخلق حياة سعيدة ببطاقة ائتمان فكلما زادت قروضك ، زادت تعاستك . فكّر في كل الأسباب التي تجعلك تعتقد أن الاقتراض فكرة جيدة وكيف ستتمكن من السداد في المستقبل ، فقد تكون مخطئاً تماماً ، وأنت تعرف ذلك . لا تجعل مثل هذه الأمور تثبط من عزيمتك , ولكن إذا انتابك هذا الإحساس بالإحباط ، فإن إحساسك هذا قد يكون متعلقاً بكونك محاصراً في شرك الديون وليس بما قرأته لتوك . بالمناسبة هل يمكن لشخص ذكي وجاد في عمله مثلك أن يتخذ مثل تلك القرارات الخاطئة بشأن تدبير الأموال ؟ لقد قمت بمحاولة لشراء السعادة ، ربما لم يكن ذلك في اللحظة التي أخذت فيها قرضاً ذا فوائد كبيرة أو رهناً عقارياً آخر ولكن على طول الطريق حتى وصولك إلى تلك اللحظة ، إن القرض الكبير لم يكن سوى قمة لجبل يأسك الجليدي العائم . متى سوف تتعلم ؟
|
|
|
#2 |
|
(*( عضو )*)
![]() |
تعلّم الصفح
لقد آن الأوان . فما هو هدفك من وراء إبقائك جرحك حياً ؟؟؟؟ هل لتبرر غضبك وتشعر بنفسك بالرضا إزاء تخطيطك للانتقام ؟ ليس هناك من خير في عقل مليء بالكراهية . عندما لا تصفح ، فإنك تتجمد من الكراهية . لا تريد أن تصفح ؟ ربما يكون لديك قائمة طويلة من الأسباب الوجيهة لذلك . بدون الدخول في جدال حول حقيقة أنك قد جُرحت ، فإن هناك سؤال لابد أن يُطرح ألا وهو لماذا أنت الوحيد الذي مازال يعاني ؟ إن الصفح هو الخطوة التالية والأخيرة أيضاً . إن الصفح هو أن تتحرر من إحساسك بالجرح . إذا كنت مستمراً في إلزام نفسك بالبقاء في قيد ألمك لأنك تريد أن توضح لمن جرحك قدر الألم الذي سببه لك ، أو تتصرف على نحو انهزامي ، وتميل دائماً تجاه الإحساس بالفشل ، وتدع النجاح يتسرب من حياتك ، وتبرر ألمك بتمثيلك دور الشخص المُدَمّر ، فأنت بذلك ترتكب خطأ جسيماً . فإذا كان الشخص الذي جرحك قد تأثر بمعاناتك حتى شعر بالذنب والندم ، وسارع بإرضائك تعويضاً لك عما بدر منه تجاهك ، فأغلب الظن أن هذا الشخص لم يكن ليقصد ابدأً أن يجرحك في المقام الأول . إن الحياة دائماً ما تصبح معقدة عندما تخفي إحساسك بالألم في انتظار قدوم الآخرين كي يعتذروا ، إن كبحك ألمك يتحول إلى غضب ويجعلك تشعر وكأنك ضحية . إذا كنت تتوقع من الآخرين إصلاح ما أفسدوه ، فإن خيبة الأمل ستلازمك . إنك بحاجة إلى أن تصفح عن الآخرين بالقدر الذي تستحق إن يصفحوا به عنك . |
|
|
|
#3 |
|
(*( عضو )*)
![]() |
تحمّل المسؤولية
قد يلومك الآخرون عندما تتطور الأمور للأسوأ ، لذا عليك تحمّل المسئولية الآن وجعل الأحداث تسير بالطريقة التي تريد أن تسير بها . فعندما لا تتولى مسئولياتك ، فانك بذلك تُسلم زمام أمورك للآخرين ، الذين لا يولون اهتمامك أية أهمية لأنهم لا يعرفونك حق المعرفة . و إذا كانوا يعرفونك فعلاً ، فلماذا يتحتم عليهم أن يصنعوا لك ما لم تصنعه أنت لنفسك؟ اعرف اهتماماتك وابدأ في التحرك. تحّمل المسئولية تجاه كل شيء قمت به وكل شيء تجنبت القيام به . إن هذه هي الخطوة الأولى نحو تحقيق الحرية. إن أعظم منحة تستطيع منحها للأطفال هي أن تجعلهم يتولون مسؤولية أنفسهم . إنك عندما تتولى مسؤولية الآخرين ، فانك بذلك تُقيد نموهم وتقدمهم ، ربما يدينون لك بالامتنان في باديء الأمر, لكن كلما زاد حجم المسؤولية التي تتحملها عنهم , فسوف يزداد امتعاضهم واستياؤهم. تول مسؤولية كل شي حدث ـ أو ساعد على تشكيل شخصيتك ـ سواء كنت أنت من تسبب في حدوثه أم غيرك. إنك مسؤول عن معاناتك . إنك مسؤول عن العيش في سعادة دائمة. إن المسؤولية التي تقبلها لا تعد عبئاً . ربما لا تكون مسؤولا عما حدث لك , لكنك مسؤول عن إحساسك تجاه هذا الأمر , وعن رد فعلك تجاهه . |
|
|
|
#4 |
|
(*( عضوة )*)
![]() |
محمد السبيعي اعلم ان حضوري يشتت من تتابع هذه السلسلة الثمينة لكني اخجل من تكرار المرور والذهاب في صمت فتقبل عودتي بين الحين والآخر للتنفس هنا والاستفادة ولك كل الشكر |
|
|
|
#5 |
|
(*( عضو )*)
![]() |
محمد السبيعي اعلم ان حضوري يشتت من تتابع هذه السلسلة الثمينة لكني اخجل من تكرار المرور والذهاب في صمت فتقبل عودتي بين الحين والآخر للتنفس هنا والاستفادة ولك كل الشكر مبتهج بأن لاقى هذا الموضوع اصداء طيبة لديكم .. شكراً جزيلاً لكرمك .. تحيّتي .. |
|
|
|
#6 |
|
(*( عضو )*)
![]() |
:
حاولت .. أكثر من مرة أن اكتفي بـ المتابعة ! وأستمتع بهذا المتصفح .. لكن سجل متابعة مستمره .. بـ شكل دائم .. لا يوقف : $ |
|
|
|
#7 |
|
(*( عضو )*)
![]() |
:
اسعد بحضورك يا صديقي ويهمني جداً ..حاولت .. أكثر من مرة أن اكتفي بـ المتابعة ! وأستمتع بهذا المتصفح .. لكن سجل متابعة مستمره .. بـ شكل دائم .. لا يوقف : $ خلك قريب فـ مازال هنالك الكثير .. الف شكر لك ولا تنسى إني أحبك ![]() تحيّتي .. |
|
|
|
#8 |
|
(*( عضو )*)
![]() |
عندما تعاودنا الذكريات المؤلمة
لا تحاربها اسمح لها أن تتطفل عليك دون أن تندم عليها . دع فرصة للذكريات أو المشاعر القديمة كي تتخذ طريقاً إليك. إن الحزن على حب ضائع , أو توبيخ , أو خيانة , أو جرح عميق في نفسك يترك بك ألماً. إن هذا الألم يعود , يحبس أنفاسك من الضيق , ويمنحك وقفة مع نفسك . قم بقياس عمق الألم , ولكن من النقطة الآمنة التي يمنحها لك الزمن . عليك أن تعرف أن استيائك من هذا الألم سوف يهدأ لأنه يوماً ما سيصبح ذكرى ماضية . لا تدفع الأحاسيس المؤلمة أو الذكريات بعيدا عنك . إذا سمحت لها بالخروج دون أن تقاومها فإنها سوف تمر . ادفعها للخارج وسوف تتراكم , باحثة عن المنقذ الذي تحتاجه كي تخفف من الضغوط القديمة . تلك هي طريقة الآلام القديمة في التلاشي , تضغط كي تطفو على السطح حتى تخبو وتنقشع . إن الآلام القديمة المتربصة تخرج في شكل موجات . هل لك أن توقف موجة مندفعة ؟ حاول أن تجتاز عواطفك القديمة العائدة , ولكن دون أن تحاول كبحها في أعماق نفسك ، لأنك بذلك ستستهلك طاقتك , وتفقد إيمانك بذاتك وتشك في قوتك وكمال ذاتك , وتدمر حياتك . دع الجروح القديمة تمر معترفاً بمعناها , وسوف تمر في فترةٍ وجيزة . إن الجرح سوف يتضاءل ويتضاءل معه احتمال عودته . وأنت الذي تستطيع تحديد لحظة تلاشيه. |
|
|
|
#9 |
|
(*( عضو )*)
![]() |
تقبّل فكرة الموت
إذا لم تقبل فكرة موتك ، فما معنى حياتك ؟ لا تجعل الانطباع الكئيب المرضي لهذه الحقيقة يعوق مسيرك في حياتك . إنك فانٍ ، وكونك مفرطاً في الحذر يسبب لك مشكلة ، فأنت في حاجة لأن تعتني بنفسك دون أن يستبد بك القلق بشأن صحتك حتى تظل في مأمن ولديك القدرة على خوض المخاطرات على نحو صائب وتقوم بالمهام الصحيحة . إن الموت ينبغي أن يأتي كصديق في أواخر أيامك عندما يتسرب إليك الملل من حياتك ويتعذر عليك اجتياز الأزمات ، لا أن يأتي لأنك خضت مخاطرات هوجاء كي تختبر حقيقة فنائك . إذا حاولت أن تنكر الموت ، فسوف ينتهي بك الحال إلى أن تخسر حياتك . إن الموت ليس اختياراً ، إنه مفروض علينا تماماً مثل الحياة . إن أفضل استعداد للموت هو أن تجد نفسك . إن مكانك الذي تقف فيه على طريق الحياة حينما تلاقي الموت ليس مهماً بقدر أن تلقاه وأنت على الطريق الصحيح ، تسلك الاتجاه الصحيح نحو الوجهة التي اخترتها . إن حياتك هي مغامرتك ، وما موتك سوى مجرد تذكير آخر لك . إن اعترافك بالنهاية يجلي أمامك ضرورة اختيار البداية الصحيحة . من أنت ؟ لماذا أنت هنا ؟ إلى أين أنت ذاهب ؟ ماذا ستترك بعد رحيلك ؟ إنك تعيش حياتك بزهو عندما تكون صادقاً في كل لحظات حياتك ، عندما تواجه كل ما تطل به الحياة عليك من مشكلات ، عندما تشعر بآلامك بشكل صريح ، باستسلامك للمتعة ، بالعطاء في الحب ، و بألا تتوقع شيئاً من الآخرين . إن كل ذلك في النهاية سوف يقتلك . فأقبل هذه الحقيقة . إن حياتك هي جائزتك الوحيدة . عش حياتك كما تشاء لكي تكون جديرة بان تموت من أجلها . |
|
|
|
#10 |
|
(*( عضو )*)
![]() |
لا تكن كسولاً
لا أحد منا يريد أن يعمل ، كلنا نحب الكسل ، خاصة عندما يكون العمل لحساب شخص آخر يوجهك نحو أهداف لا علاقة لها بمسيرة حياتك . من السهل أن تشعر بالكسل عندما لا تجد فيما تقوم به هدفاً . إن المال سرعان ما يفقد قدرته على تحفيزك تلك هي طبيعة المال ، اقتفاء أثره يقودك للجنون . حتى لو ربحت أكبر الجوائز وأقيمها ، فإنك بعد أن تفوز بأشياء رمزية عديمة المعنى ، تشعر بالغباء في بعض الأحيان عندما تكتشف أنك لازلت تدور في دوائر مفرغة ، تعمل على إسعاد الآخرين متجاهلاً نفسك . ما المعنى الحقيقي لأي شيء إن لم يكن نابعاً من داخلك ؟ إنك لا تشعر مطلقاً بالكسل عندما تعمل ما تحب ، على الرغم من أنك في بعض الأحيان تخشى ذلك مما يدفعك إلى تجنب العمل الذي تحبه . إنك تخشى أداء العمل المناسب لك , لأنك لا تريد أن تكتشف حقائق غير سارة عن ذاتك ، فأداؤك العمل المناسب لك يفصح عن ذاتك الحقيقية . قد يظهرك شخصاً غير ذي كفاءة أو مقدرة كما تحب أن تكون ، أو شخصاً غير موهوب سوف يلتزم العمل فقط لتحقيق النجاح . أو قد يظهرك شخصاً غير متميز ليس لديه شيء هام كي يقوله ، أو قد يظهرك شخصاً غير مبدع لا يزال أمامه الكثير من مراحل النضج عليه أن يجتازها . إلحق بالركب ، فإذا خاطرت بان تفعل ما هو مفروض عليك أن تفعله ، فربما تكتشف الحقيقة المؤلمة أنك ليست جيداً بالدرجة التي طالما تمنيتها ، ولكنك ستكشف أيضاً أنك لست سيئاً بالدرجة التي كنت تخشاها . لقد بدأت حياتك منذ زمن طويل ، فهل أنت على الطريق الصحيح ؟ هل تفعل ما تريد أن تفعله في حياتك ؟ والآن لِمَ كل هذا الكسل ؟ |
|
|
|
#11 |
|
(*( عضو )*)
![]() |
ثِق بنفسك
حسناً ، لك أن تفهم الأمر كما تريد . لا تثق في نفسك . إن لم يكن لديك ثقة بذاتك , فستجد نفسك مجبراً على أن تثق في أي شخص من شأنه أن يعتني بك ، أو يمكنك أن تمضي في حياتك لدرجة ألا تعترف بأي قصور أو جوانب ضعف أو أخطاء من جانبك . هناك بعض الناس إن لم يكن لديه ثقة مطلقة بأنفسهم لا يكون لديهم ثقة إطلاقاً ، وفي الواقع أن الثقة المطلقة بالذات تعادل عدم الثقة على الإطلاق . إنك بحاجة لأن تثق في نفسك لتحسن أداءك ، لتكون لديك القدرة على العطاء ، لتقبل الناس والأشياء ، لتحب الآخرين ، ولتتحرر من قيودك . إن إيمانك بذاتك هو أعظم قوة لديك . إن إيمانك بذاتك هو أهم دعم سوف تحظى به ، فإذا كان الجميع يؤمنون بك دونك أنت ، فإنك لن تخوض المخاطرة اللازمة في سبيل إيجاد هدفك في الحياة ، أو إنجاز عملك ، أو إيجاد الحب الحقيقي . إن ثقة الآخرين بك شيء هام ، ولكن مهمتهم الوحيدة هي تذكيرك بأن تثق بنفسك ، لأن ثقة الآخرين لا تعني شيئاً ما لم تكن واثقاً من نفسك . قد تجد نفسك وحيداً في هذا الاتجاه ، حتى لو نظرت خلفك للأيام الخوالي ، تتذكر عندما وقف الناس إلى جانبك ، وامتدحوك واستحثوك لتحقيق النصر . قد تزداد صعوبة ثقتك بنفسك عندما لا تجد من حولك يولونك هذه الثقة ، ولكن ثقتك بذاتك هي – دائما - من صنعك أنت ، إنها تصورك لأفضل ما فيك ، قبولك لذاتك ، حلمك . إنك لا زلت قادراًً على خلق هذه الثقة ، فطالما فعلت ذلك ، وطالما ستحتاج لفعل ذلك . إنك أفضل شاهد على خبراتك ، إنك غالباً ما تكون الشاهد الوحيد على ذلك السر ، سر تطويرك لذاتك و خبراتك الذي قد يُمكنك يوماً من تغيير العالم . إن الذين يفعلون ذلك يؤمنون بأنفسهم برغم ما يواجهونه من صعاب . لذلك كن على ثقة في عاطفتك. كن على ثقة فيما وهبه الله لك . على ثقة في هدفك حتى عندما لا يكون لديك هدف . |
|
|
|
#12 |
|
(*( عضو )*)
![]() |
إنك تستحق
إنك تستحق الأفضل . هذا حقيقي . إنك تستحق الأفضل حتى لو كنت لا تعتقد ذلك . ألا تعتقد أنك لا تستحق أن يعاملك الآخرون معاملة سيئة ؟ حسناً ، هذا صحيح ، إنك لا تستحق معاملة سيئة . لكن الحقيقة المؤلمة أنك لا تستحق سوى ما تقبله لذاتك. إن لم تكن تحب ما يحدث لك ، فإن الأمر مرده إليك في أن تتقبل أو تفعل شيئاً تجاه ذلك . لا تكن كثير الشكوى . إنك تستحق تماماً كل ما تجبرك نفسك على تحمله والتساهل معه . لا تتوقع من الآخرين أن يغيروا ذواتهم . إنك تستحق الأفضل. إنك لا تختار الأقل سوى لأنك لا تعتقد أنك تستحق الأكثر والآن يجب عليك أن تخطو نحو اكتساب الإيمان والثقة بأنك تستحق. إن إيمانك بأنك تستحق يجعل الآخرين يعطونك ما تستحقه , ويفتح لك العالم ليعطيك ما تستحقه . إنك تستحق أن تعطي أفضل ما لديك مثلما تستحق أن تنال أفضل ما لدى الآخرين . إن العالم يستحق أن يصغي إليك ، وفي الحقيقة ان العالم "يحتاج " إلى أن يصغي إليك . ربما يكون السبب في إحساسك بعدم استحقاقك أنك لا تمنح الآخرين ما يكفي مما هو مقدر لك أن تمنحه لهم. |
|
|
|
#13 |
|
(*( عضو )*)
![]() |
إحتفل
بأنك على قيد الحياة ، بأنك فزت . بأنك على الرغم من هزيمتك ، لا تزال صامداً . بأنك تشعر . بزيارة الطيور الصداحة لك . بأن النسيم قد حمل إليك عطر الربيع . بأن السيارة قد دارت ، بأن الفرامل تعمل . بأن شمس الغروب تطلق إشعاعات بنفسجية ممتزجة بصفرة ذهبية . بأن الزهرة قد تفتحت وأينعت أخيراً . بأنك بكيت . بأن هناك من يتذكرك . بأنك تتذكر الآخرين . بأن الرياح قد هبت حاملة إليك رسائل الأمل . بأنك تحب . بأنك قد أحببت يوماً . بأنك كنت على حق . بأنك سامحت الآخرين . بأن الأمطار تتساقط حاملة معها الغفران لنا جميعاً . بأنك إنسان رغم كل شيء . |
|
![]() |
| العلامات المرجعية |
| يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| (( 28 )) أبجدي .. !! | عبدالرحمن حمد العتيبي | ..: المرقاب العَام :.. | 185 | 06-07-2010 02:05 PM |
![]() |
![]() |